س1/ وين رحتي اليوم ؟؟؟
ج1/ للسوق ,, بس ..
وكأن السوق أصبح مكان مقدس في كل يوم سوق
س2/ مع مين ؟؟؟
ج2/ مع السواق ..
السايق طبعاً أصبح محرم البيت والوالد والأخ والوالده يثقون فيه كأنه إبنهم والبنات يحبونه أكثر من أخوانهم لإن متى مايبونه يأشرون بأصبعهم وهو ماعليه الا يشغل السيارة
س3/ وش شريتي من السوق ؟؟؟
ج3 / ما أعجبني شيء ...
أخاف برتني مو عاجبج ولا شي .. أنتي أستريحي في بيتج وفكري بشي محدد وبعدين روحي للهدف المحدد وأشتريه
س4/ وش نوع جوالك ؟؟؟
ج4/ كاميرا ...
الموبايل ,, صدقيني ماله أي ذنب ,, حتى لو كان فيه كاميرا أو بلوتوث
والعيب مو في التقنيات الحديثة
العيب في سوء استخدامنا لها
س5/ شغلتي البلوتوث ؟؟
ج5/ نعم ...
اي قالت نعم لإن ماكو شغل
س6/ وش رمزك ؟؟؟
ج6 / أحلاهن وأتحداهن ...
والله أخيسهم وأجكرهم .. يمكن اتحدى جانتي خدامتنا قبل الغزو
س7 / ليه اخترتي هالاسم ؟؟؟
ج7 / أبغى ألفت انتباه الشباب عشان يرسلون لي ...
إنقلب السحر على الساحر
س8/ وش لابسه عباية كتافية ولا إسلامية ... غطاولا طرحة ؟؟؟
ج8 / عباية كتافية ... وطرحة مطرزة بألوان يحبها قلبك ...
ولونها فسفوري أحمر أي حيل يحبها قلبي ... وأذكر أن العبايه كانت للستر فقط
س9 / أحد ضايقك من الشباب ؟؟؟
ج9/ كثير مرة ناس همجية مو متربين ...
هذا كلام كل بنت .. قاعد تبين أنها حلوة ( يعني ماكو بنت جيكرة ) ههههههه
وهذا مايدل على الشباب كلهم مو متربين بالعكس .. أحمل البنت الذنب أكثر
س10/ معليش أبغى أسأل كم سؤال كذا محرج إذا ما يضايقك طبعاً ؟؟
ج10 / خذ راحتك حبيبي ما سويت المقابلة إلا عشان أكون صريحة ...
استريحي .. كلمة حبيبي صارت تتداول بين جميع الناس بعد ماكانت حصرية بين الأزواج والأطفال
س11/ وش كنتِ لابسة تحت العباية الكتّافية ؟؟؟
ج11/ بنطلون جنز وبلوزة كت ..
لا إعتراض
هذا اللبس صار رسمي في قرننا هذا
س12/ وش كان لونها ؟؟؟
ج12 / لونها البلوزة بني والجنز ... لونه أورنج ...
بصراحة أحسدها على ذوقها هههههههههه
س13 / كنتِ متعطرة ؟؟؟
ج13 / نعم... عطر مرة فوّاح وحامي ...
وماتدري قاعدة تزني عالسريع ( كما في حديث رسولنا الكريم ص )
س14/ كم عمرك ؟؟؟
ج14/ 18 سنة ...
18 سنة ,,
يعاملونها على أنها طفلة صغيرة ويدلعونها آخر دلع
لا يعلمون بأنها تعتبر مكلفة في هذا العمر ..
فهي تحاسب على كل عمل
وكذلك أهلها محاسبون معها
لأنهم غابوا عنها ,, فغابت عنها التربية السليمة!!
س15 / عندك أخوان أكبر منك ؟؟؟
ج15 / نعم فيصل وأيمن ومشاري و سعد ...
وماقالت والله
لي عودة لإستكمال الحديث وكل كل كل الشكر للبرنسيسه نثيه على الطرح