البيئة تتعرض لهجمات من قذائف المواد السامة
ونطلب الله سبحانه وتعالى أن يجعل الأمطار تصارع هذه القذائف المميته فتنتصر الأمطار بإذنه تعالى
ونفرح بهطولها ويسعدوا أكثر أخواننا أصحاب " الجياتي والزدات " بالتفحيط على الأراضي المبتله
فهذا يوم سعدهم وهم الآن يحققوا طموحاتهم
وأقول بإختصار حديثي
عندما تهطل الأمطار فإحمد الله واثني عليه ... وماأدراك بأنه قد زاح الشوائب عن بيئتنا
***
عندما تقصر يديك عن المكافأة فليصل لسانك بالشكر
فلك الشكر والإمتنان لما تكتب وتنثر من إبداعات متواصلة
تقبل تحيات أخيك ومحبك
الذهبي