اقف مكتوف الأيدي لما أبدعتي به
أقف ويقف قلمي صامتين عن الإدلاء بالرأي
فأنا في هذيان
لا أستطيع ان اشكرك في هذه الكتابه الساحرة
وإنما أقول لا فض فوك
وبالله اقسم بأنها كانت كبيره بحق السماء في نثر عباراتكِ الأكثر من .... من ماذا ... لا يسعني أن أعقب
فلي العذر أولاً وأخيراً
عندما أرى من كتب هذه الكتابه ؟
اختي قطوة
لا تجعليني أن اقف حائراً مرة أخرى اتجاه ماكتبتي
وانما اجعليني أعشق ماتكتبين من نوادر مدفونه في الصلب
لا فض فوك قطوة