كيف لرجل لم يخجل أن يعترف بأفعاله الفاسدة أمام العالم أجمع , أن تأتيه ظاهرة تأنيب الضمير هذه فجأةً , و كيف أصبح لديه هذا الكبرياء الذي لم يسمح له العيش تحت هذا الطابع الذي كشفه عن نفسه ؟ .. أظن أن لو كان لديه هذا الكبرياء لانتحر قبل أن يعترف بأعماله هذه ... أعتقد أن هذا سؤال لا يعرف جوابه سوى غازي كنعان .. و أخذ جوابه معه إلى الأبد مثل أجوبة كثيرة أخرى .
نعم هالكلام اشارت له الاندبندنت امس في صفحاتها
يسلمو نثيه
يعطيج العافيه