أقف على عتبات جمال الأحاسيس بين ثنايا الحروف وما أن أصل الى آخر رحالها حتى أبدؤها من بداية رحلتها كيف لي ان أصف السعادة التي غمرتينا بها
مملكة الحزن .. مبدعه أنتي حد اللا نهايات أسلوبا ووصفا وتشبيها فهنيئا لي بأن حظيت شرف تأمل هذا البحر والبركان و الجبل من الابداع مرات ومرات .. وتقبلي خالص التحايا واعذبها