عائد مثل الرياح العاتية
وطلوع الشمس فوق الرابية
كالبراكين التي اخفيها
بين احشائي....وعيني الباكية
كم انا اشتقت انا اشتقت لها
لم اعد الا لظى اشواقيه
تركت بصمتها في احرفي
في بحور الشعر القافية
يفعل الصيف بنا فعلته
كل يوم دونها مقتطع
من فؤادي وحياتي الباقية
ذهب الصيف اخير,وانا
عائد,تحسني اقدامية
اترى انت هنا بين يدي؟
اما ترى وهمي تجلى ثانية؟