![]() |
باختصار .. هذه صورتي
رأيتك تطلين من نافذة صغيره
تنظرين الى الافق ... حيث التقاء الشمس والبحر في ساعة الغسق .. يؤجج الظلام يبعثر الاحلام .. في رفق ثم نظرتي إلي طلبتيني ... ان اقف بجانب الاثنين في نسق وحين.. سألتك لماذا ؟ اجبتي أنك .. ت ر س م ي ن ,, ص و ر ة ,, لـ ع ا ش ق ,, م ن ,, و ر ق |
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو
يعطيك العافيه |
[align=center]ما اجمل التقاء . .
البحر في المساء مع غسق السماء لكنهما ليس للعشق ايه فهما صوره خلابه لما خلق ربي . . وكل ما اوجده ايه من الجمال لكن العشق كان . . وظهر في ارض المكان عندما دعتهُ للتربع بين احضان الجمال هنا ظهر العشق . . واتمنى ان لا ينتهي بانتهاء الرسم فديتك ابدعت في وصف الذات . . . فجميلة صورتك . . بل الاجمل انت[/align] |
ماااااجمل صورتك
ومااا احلي جمالك يااااااااااه مااجملك خليط من جمال الطبيعه والرومانسيه والابداع بل هو جمال صاااافي جمال الروح ليتني كنت بذاك المكان حتي اكون اول من يشاهد هذا الجمال ابدعت فديتك انت رمز للحب رمز للرومانتك رمز للاحساس الجميل مااااااااااااااااااااااجملك الااااا تجود علي بنظره لتلك الصوره ؟؟ |
مااا اروعك وما اروع كلماتك قريبه للقلب
وتهز المشاعر متناغمه رقيقه تصل كا النسمه الخفيف على القلب سلم لنا قلمك ايها الغالي |
علي الكويت ..
سعيد جدا بمرورك ولأنك استعذبت كلماتي وأن أنيني قد كان له صدى لدى مشاعرك شكرا لمرورك البهي |
هذه انتي دائما ..
تشجيعك .. واطرائك .. وتحليلك .. مختلف وكأنك تضيفين الى الموضوع .. فيصبح افضل مما هو عليه اتمنى ان اكون دائما عند حسن ظنك جل تقديري لكــ رفيق القمر |
Nathyaa ..
جميل ان يشاركك احد ما احساسك والأجمل أن يتفهم هذا الأحد احساسك ومشاركتك لي بالقراءة والأعجاب هو ما اسعدني ايما سعاده ولك الوعد بنثر كل صوري ليس تكرما مني وانما لأنكم تستحقون هذا العطاء اتمنى ان يشرفني حضورك في كل بوح .. |
جمايل ..
سعادتي لا توصف لحضورك معنا ورؤية تعقيبك فاهلا بك في صورتي واتمنى ان ينير اسمك دائما وابدا صفحاتي وألف ألف شكر |
درس في الوصف
بل عالم من الخيال فعلاً جعلتني ابتسم وانا اقراء ولتمنيت انها بخطي بارك الله فيك فعلاً هذا ما يجعلني اتعلق هنا اكثر ابداع كامل احترامي |
الساعة الآن 12:58 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر