منتدى الشبكة الكويتية

منتدى الشبكة الكويتية (https://www.kwety.net/vb/index.php)
-   المنـتدى العـام (https://www.kwety.net/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   شركة تصنع على ورق الحمام كلمة الله (https://www.kwety.net/vb/showthread.php?t=6132)

بنت السويدي 21-06-2005 06:43 PM

شركة تصنع على ورق الحمام كلمة الله
 
أكبر مؤسسة سويسرية على الإطلاق في مجال بيع التجزئة ما لديها من لفائف ورق للتواليت معروضة للبيع على رفوف مخازنها بجنيف لاحتوائها على علامات يمكن من خلالها بسهولة قراءة لفظ الجلالة "الله" واسم الرسول الكريم "محمد" صلى الله عليه وسلم بحروف عربية. المؤسسة قدمت اعتذارا وأكدت أنها لم تقصد الإساءة لأحد، لكنها قالت أيضا "إننا لم نرتكب خطأ."


وكان بعض الأطفال الصغار من أبناء الجالية الإسلامية في جنيف ممن يدرسون اللغة العربية في المركز الثقافي الإسلامي أول من انتبه لهذه الملفوفات الورقية وقاموا بإبلاغ مدرّستهم للغة العربية والتربية الإسلامية، التي نقلت الأمر لرئاسة المركز.

وقال الناطق الرسمي باسم المركز حافظ الورديري لـ "الوطن" "إنه بعد يوم من إبلاغ التلاميذ لنا اتصل بنا بعض أبناء الجالية الإسلامية ليخبرونا بهذه الملفوفات الورقية، كما جاء بعض المسلمين إلى المسجد يحملون لنا نماذج من هذه الملفوفات التي كنا قد اطلعنا عليها فعلا منذ اللحظة التي أبلغنا فيها الأطفال."

يضيف الورديري: لم نهمل ما قاله الصغار وقمنا على الفور بشراء بضعة نماذج من الملفوفات الورقية ووجدنا كلامهم صحيحا مئة بالمئة، فالملفوفات تحمل بالأصل العلامات اليونانية للأبراج الفلكية الاثني عشر، لكن علامة برج "العذراء" تم تحويرها قليلا لتكون مشابهة للفظ الجلالة، فيما تم إجراء تحوير أكبر على علامة "الجدي" لتكون مقاربة لاسم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

وكان المركز الثقافي الإسلامي بجنيف قد بني في أوائل السبعينيات في عهد المغفور له الملك فيصل بن عبد العزيز وقام (رحمه الله) بافتتاحه شخصيا، وهو يعد من أنشط المراكز الإسلامية في سويسرا.

https://www.kwety.net/kwety1/q81/1411.cul.p231.jpg

https://www.kwety.net/kwety1/q81/112.jpg

https://www.kwety.net/kwety1/q81/1123.jpg


يقول الورديري "إن المركز وجّه رسالة شديدة اللهجة إلى المقر الرئيسي لمؤسسة "ميكرو" في زيورخ شددت على أن الملفوفات الورقية تمثل "إهانة للدين الإسلامي والمسلمين،" وهي "قدف وشتيمة لكل مسلم." رسالة المركز، التي اطلعت عليها "الوطن" دفعت بمؤسسة ميكرو على الفور إلى سحب 16.200 ملفوفة ورقية كانت لا تزال معروضة على رفوف مخازنها وقدمت اعتذارا رسميا.


وأعربت المؤسسة في بيان لها عن أسفها لبيعها مثل هذه الملفوفات الورقية التي هي من صنع شركة إيطالية، وقالت "لم تكن لدينا إرادة مقصودة لجرح أحد... ونحن لم نرتكب أي خطأ... وقدمنا اعتذارا للتنظيمات الإسلامية."
وقالت الناطقة باسم المؤسسة سوزان هوبي "مؤسستنا لا ترغب في تقديم مثل هذه الأرقام... بالمقابل فهذه القضية تمثل بالنسبة لنا خسارة ببضعة مئات الآلاف من الفرنكات لأنه ما زال لدينا مخزون ضخم منه.".


ويرجح سويسريون مطلعون التقتهم "الوطن" أن مؤسسة (ميكرو) قد ذهبت ضحية الشركة الإيطالية صانعة اللفائف الورقية وذلك لما هو معروف عن المؤسسة من ابتعادها عن المواقف العنصرية والدينية المتعصبة.

ومن الجدير ذكره أن المؤسسة ما زالت حتى اليوم مخلصة لانطلاقتها الأولى في بداية القرن الماضي في احترام رغبة مؤسسها "MIGROS" بعدم بيع المشروبات الكحولية والسجائر رغبة منه في عدم تشجيع الناس على تناولها. كما كانت (ميكرو) من بين سلسلة المخازن القليلة في أوروبا التي امتنعت عن بيع كتاب سلمان رشدي "آيات شيطانية." في أواخر الثمانينيات .


منقول

بقايا الليل 21-06-2005 07:03 PM

كفار لعنة الله عليهم

بنت السويدي 21-06-2005 07:36 PM

الله ياخذهم

تسلم عالمرووور بقايااا ويعطيك الف عافيه

Nathyaa 21-06-2005 09:09 PM

حسبي الله ونعم الوكيل


تسلمين سوسو علي الفضيحه

بنت السويدي 21-06-2005 10:43 PM

الله يسلمج

يسلموو عالمرور سي سو

الـــريـــم 21-06-2005 11:50 PM

حسبي الله عليهم .... عسي ايدهم للشلل ان شااااء الله

تسلمين اختي بنت السويدي

ROLZ 22-06-2005 01:00 AM

هذا المتوقع منهم دائما
حسبنا الله ونعم الوكيل
-
-
شاكر لج اختي هذي المعلومه

بنت الامارات 22-06-2005 11:05 AM

مشكوره اختي بنت السويدي
صدق الله ياخذهم مب كافي اليهود
لكن الله فوق و نظره تحت

Klly4you 22-06-2005 06:17 PM

يعني كل هذي صدفه

الله يلعنهم على هذي الشغله

بنت السويدي 22-06-2005 06:31 PM

تسلمووووولي عالمروووووووووووووووووووووووووووووووور


ويعيطكم الف عافيه



الريم + رولز + بنت الامارات + كلي


الساعة الآن 10:02 PM

جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر