هل يركع بوش تحت قدم نجاد بأمر بن لادن؟
 

لم يعد خافيا على عاقل تلك الورطة التي وصل لها الجيش الأمريكي في العراق وأمسى يستنجد بمحور الشر سوريا وإيران لتخليصه من هذا المأزق الخطير.

لكن أحمدي نجاد لن يقبل من بوش أقل من الركوع الكامل وتقبيل الأيدي والقدمين. حتى يمد له العون لإنقاذه من تلك الورطة.

كما أن أمريكا بطبعها الخائن الغادر، لن تستنكف أبدا عن ركوع رئيسها بوش لنجاد علنا أمام العالم بشرط أن تدخل إيران الحرب ضد قاعدة الجهاد في العراق وتخوض حربا بالوكالة عن أمريكا على أمل أن تقضي إيران على القاعدة أو العكس أو يضعف أحدهما الآخر؛ ريثما تلتقط أمريكا أنفاسها قليلا ثم تنقض على الطرفين لتكمل المهمة في العراق وتفوز بالكعكة العراقية دون الطرفين الآخرين - محور الشر.

ولنا عبرة في تلك الحرب الإيرانية العراقية التي رعتها أمريكا سنين طويلة بهدف إضعاف كلا الدولتين لتنقض على العراق بعد أن أوعزت لزعيمها الغبي باحتلال الكويت لتوجد المبرر العالمي لقتاله واحتلال أرضه.

الشيخ أسامة بن لادن شدد الخناق على رقبة بوش في العراق وأفغانسان وأوعز لأتباعه في كلا البلدين ليشدوا الوثاق معا ولم يتركوا له مفرا ولا ملجأً إلا عند نجاد فهل يسارع نجاد لنجدة بوش من قبضة تنظيم القاعدة ليقع هو فريسة في أيديهم؟ أم سيكون أكثر فراسة من بوش وينأى بنفسه عن هذا المستنقع ويترك مهمة القضاء علىنترك الإجابة على هذه الأسئلة المهمة لتكشف عنه الأيام القادمة إن شاء الله.

بوش لأسود القاعدة؟

ليس خافيا ان كل دولة من الدول الكبرى تسعى لمصالحها ولكني انتقد وصف ايران وسوريا بمحور الشر ولم تصف المحور الاميريكي على الاقل بالمثل ؟؟!!
مشكور على الموضوع

مشكور اخي توفيق على الموضوع

لعبة المصالح، يلعبها اللاعبون الكبار.. والصغار يداسون تحت الاقدام

شكرا جزيلا لك اخي توفيق على الطرح الجميل

دمت بخير

لا يانثية أثنان رديين وأنا أتفق معاج ولكن بن لادن أقولها ولا يخوفني شيء أنه بعونت الله بالعلى والله يعزه ويرفع مقامه .وشكرا لمروركم.

يووووووووووووووووه عورتوا قلبي , بذمتكم وين جاب نجاد وبوش الى بن لادن , بن لادن عنهم كفرق السماء عن الارض , حرام عليكم تنجسوون أسمه بهؤلاء الصعاليك المقرفيين الشاذيين.

بن لادن له محاسن كثيرة وكلن أستفاد منها حتى هؤلاء الصعاليك أستفادوا منها بشكل غير مباشر.

شكرا.

لانه تربيتهم

هههههههههههههههههههههههههههه تربية ماما أنيسة والا فاطمة حسين هههههههههههههههههههههههههههه.