![]() |
(( حــكــم اســتــخــدام الــجــرائــد ســفــرة لــلأكــل ))
بسم الله الرحمن الرحيم (( حكم استخدام الجرائد سفرة للأكل )) السؤال : هل يجوز استخدام الجرائد كسفرة للأكل عليها ؟ وإذا كان لا يجوز فما العمل فيها بعد قراءتها ؟ الجواب : لا يجوز استعمال الجرائد سفرة للأكل عليها ولا يجوز ملفاً للحوائج ،ولا امتهانها بسائر أنواع الامتهان إذا كان فيها شيء من الآيات القرآنية ، أو من ذكر الله عز وجل كورود اسم عبد الله والواجب إذا كان الحال ما ذكرنا حفظها في محل مناسب أو إحراقها أو دفنها في أرض طيبة . |
شكراً للتنبيه
يعطيك الف عافيه أختي nathyaa ممكن رابط الفتوى او من أين المصدر للتوضيح أكثر :) |
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ ابن باز 6 / 347
https://www.islamqa.com/index.php?ref=30761&ln=ara الف شكر ماي بوس للمرور |
عندي طاولة اكل مجقنمة أقعد عليها
الحمد لله ما استخدم جرايد في الاكل وشكرا لك على الفتوى نثيتنا دمت بخير |
على طاري الجرايد
كنا ندرس في احدى الدول العربيه وواحد من الربع الي معانا بالشقه جدته متوفيا لها اكثر من اسبوع المهم محد قاله الخبر واهوا حيل متعلق بجدته المهم لوووول حطينا الجرايد الكويتيه نتغدى عليها عالسريع المهم وبنص الاكل الولد قال هاااااااا هذا جنه اسم جدتي وفرك عيونه وقال شنووو هذا مستحيل المهم رفع الصحن وكت العيش على الي قاعد مقابيله وعطاها بجيه والله كسر خاطري ومن يومهاا حرمنا الاكل على الجرايد |
بوفارج
كل الشكر للمرور الرائع في اسماط نايلون كل وجبه بروحها ينحط فوق الطاوله نظيف وشكله حلو افضل مليون مره من الجرايد وريحتها المغززه وهي طبعا ريحة الحبر اللي فيها اشكرك للمرور الرائع |
واحد
مسكين ماسوى عليه الاكل بصراحه موقف صعب الله يرحمها يارب كل الشكر لمرورك الرائع يارائع |
السلام عليكم
مشكورين جدا يا نثية على التذكرة والتنبيه وكثير منا يقع في ذلك اللهم اصلح الحال آمين يارب العالمين تسلمي |
اجمعين
الف شكر للمرور |
Nathyaa هذي مع الاسف ظاهرة منتشرة واذا نصحتي آحد يرد : أن شاءالله بس تنفيذ ماكو أضافة الأ الفتوى بتحريم أستخدام أوراق الصحف والمجلات لأغراض الاكل وخلافه هذي صورة عن الاضرااار الصحية https://www.kwety.net/kwety1/q811/alhayran.2.jpg |
الساعة الآن 04:10 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر