|
صورة بألف صورة.....ماذا عملت الأم بأبنها الخائن عند أعدامه!
هكذا هن الأحرار تذوب عاطفة الأمومة في سبيل الدفاع عن حياض هذا الدين ...
علمت بأن أبنها قد خان أهله ودينه ووطنه فما كان منها إلا أن داسته بنعليها لله درها https://www.kwety.net/kwety1/q89/1159648223.jpg هل تتفق مع تصرف الام ؟؟ ام انت ضد هالتصرف خصوصا اذا كان على الملأ أين هي النزعة البشريه التي تطغى على كل شيء؟؟ تلك النزعة البشريه التي جعلت من نبي الله نوحاًعليه السلام يطلب العفو من ربه عن إبنه ((الكافر)) ولم يستطع مقاومة تلك الفطرة الربانيه.. حتى نزلت فيه آيات الله..! ألا يكفي أن عقوبة هذا الشاب تمت في حياته بالإعدام..؟ وسيفضي بعمله إلى ربه..؟ وسيحاسب عن كل جريرة فعلها؟؟ أين هي حرمة الجسد البشري الطاهر الذي أمر الله بتكريمه من فوق سبع سماوات؟؟؟ ياأحبة الدعاء الدعاء للمرابطين في فلسطين فقد تكالب عليهم الأعداء من الداخل والخارج.... ناشدتكم الله إلا دعوتم لهم في كل حين حتى يرفع الله عنهم ماهم فيه... بانتظار آرائكم |
كان الله في عونها
ابن خائن قد جرته الظروف المالية والاغراءات للخيانة.. وام تريد غسل هذا العار الذي لحق بها وابناءها وربما بناتها، فالمصاب جلل.. لا الومها على انفعالها ولكن لا احبذ هذا التصرف، الولد اقيم عليه القصاص وانتهى الامر.. مشكورة نثية على هذا الابداع المتجدد |
هناك فرق
اذا ألام داست أبنها وهو حي مافيها شيء هذي أم ومن حقها خصوصا مع ولد خان الدين أما اذا داسته بعد الموت هذي أهانه لجسد الانسان سواء كان مسلم أو كافر كل الدينات السماوية حفظت لجسد الانسان كرامته بعد الموت وخصوصا الدين الاسلامي نهى بشدة عن أيذاء جسد الميت شكراااNatnyaa ع الموضوع |
لا حول ولاقوه الابالله
وين الرحمه ... ومن منو من امه اللى ربته تسوي فيه جذي اى اهو خاين لكن حرام عليها اللى تسويه فيه لانه الحين صار بين يدين الخالق عز وجل وبعدين حتى لو كانت امه مو من حقها تفعل جذي لان الله وحده غز وجل اهو اللى يحاسب البشر على افعالها مو اى احد بالعالم بصراحه هذي أمرآة ماتعرف الله حتى لو ابنها خائن :( مشكوره نثيه للصوره |
كل الشكر لمروركم وابداء رأيكم
الموافقين على هالتصرف = 2 الغير موافقين = 1 بانتظار البقيه |
| الساعة الآن 04:53 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر