![]() |
عندما طُرد السفير الأمريكي؛ هل سيفعلها عبدالله ؟
طُرد السفير الأمريكي في عهد الملك فهد -رحمه الله- عام 1988 إثر اعتراضه على الصفقة التي تمت بين السعودية والصين والمعروفة بصفقة "رياح الشرق" ومع التكتّم والسرية التي حظيت بها هذه الصفقة إلا أنها تسربت لوسائل الإعلام ..
مايهمنا من هذا الكلام هو اعتراض السفير الأمريكي على هذه الصفقة الذي أثار حفيظة الملك فهد فتم طرده .. ماتقوم به السفارة الأمريكية الآن من دور مشبوه هو أقوى وأشد مما فعله ذلك السفير المطرود من تدخل سافر في شؤون البلاد فلم تعد هذه التعديات خافية على أحد وكل يوم وآخر نشاهد تصريحاً أو دليلاً على وجود هذا التدخل .. هل سيفعلها الملك عبدالله وهو المعروف عنه بغضه لأمريكا .. أم أن ميزان القوى قد تغير ، والزمن أنقلب، والبغض أصبح مدارة خوفاً من جلبي آخر يأتي على ظهر دبابة ؟ لننتظر ونرى. |
Nathyaa
ما أعتقد فيه دولة بالعالم تقدر تطرد سفير أمريكا هذا مستحييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل جرت العادة أن تطلب الدولة بلطف ورقة وحنان من أمريكا تغيير سفيرها مع أبداء الرأي حول طلبها هذا اللي أعرفه |
انا مع اخوى الحيرااان
مشكووره حبوبتى للموضوع |
للاسف :(
كل الشكر للتواصل الرائع |
للاسف منطق القوة يسود
مع اخي الحيران |
صار التحكم في مصيرنا بيد الغرب
لحول ولا قوه الا بالله |
هذا واقع الحال للاسف
شكرا علي الطرح |
هذا يدل على ضعفنا
اسعدني مرورك اخي الكريم |
الساعة الآن 05:16 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر