![]() |
#عاجل#أول قناة متخصصة في الدفاع عن الرسول تبدأ بثها التجريبي
[FRAME="14 70"]تعد المشاهدين بوجبة إعلامية جديدة ومتميزة في الشكل والمضمون : أول قناة متخصصة في الدفاع عن الرسول تبدأ بثها التجريبي بدأت قناة "الأمة" ـ أول فضائية متخصصة في الدفاع عن الرسول الكريم بثها التجريبي منتصف ليل (الأربعاء) على القمر الصناعي المصري "نايل سات" بتردد 10719. ويمتد البث التجريبي لعدة أسابيع ، ويتضمن برامج متنوعة وتتفاوت في مساحاتها الزمنية ، إلا أنها تشترك جميعها في مضمون الدفاع عن الرسول والقرآن الكريم. ويعمل بالقناة عدد كبير من شباب المعدين والمذيعين والمخرجين ، بعد إصرار الكاتب الصحفي أبو إسلام أحمد عبد الله ـ مدير القناة ـ على الاستعانة بمجهود الشباب لمنحهم مساحات واسعة للإبداع الإعلامي بحرية. وأكد أبو إسلام أن القناة ترحب بكافة الجهود التي تود الدفاع عن الإسلام ضد شبهات المستشرقين وأعداء الإسلام ، مشيرا إلى أنه يعد المشاهدين بوجبة إسلامية إعلامية جديدة ومتميزة في الشكل والمضمون. المصدر: https://www.wimonews.com/show.asp?newid=17783&pageid=1 هنا: سجلوا التهاني والمقترحات ... لمزيد من التشجيع والتطوير : أنا أولكم: أهنئهم وأقترح مشاركة جميع المسلمين فيها من العرب وغيرهم .. حتى تكون للجميع ؛؛؛ وسيروا والله معكم وإلى البث الدائم والزمن الممتد 24 ساعة إن شاء الله .[/FRAME] |
خبر رائع 100%
جزاك الله خيرا نثية على هالخبر الحلو الله يقدر صاحب هالقناة على المهمة اللي نذر نفسه عشانها وكل الدعم منا والدعاء له بالتوفيق والثبات مشكوووووووووووووورة نثية |
جزاهم الله كل خير وكثر من أمثالهم
والله يوفقهم ويستمرون كل الشكر نثيه على هالخبر الحلو |
خووووووووش خبر
الله يجزه صاحبها كل خير ويقدره على نصره الرسول الكريم على اعداء الدين مشكوووووره حبوبتى للخبر الرائع:) |
مشكورة على الخبر المبشر والرائع
|
ماشاء الله تبارك الرحمن الحمدلله لهذا الخبر المثلج للصدر جزاك الله خيرا نثية للنقل الأروع |
بسم الله
خطوة ممتازة وفي الإتجاه الصحيح. بس كنت اتمنى أن توجه الى من لديه افكار مغلوطه عن الرسول (ص). يعني للغربييين "بس مو النا - إحنا نحب الرسول". مشكورة جدآ. سلام. |
بدايه موفقه
الف شكر لمروركم الرائع |
الساعة الآن 09:16 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر