![]() |
البابا يشعر بالاسف الشديد لردود الفعل على تصريحاته
[FRAME="8 70"]
أبدى البابا بنديكتوس السادس عشر في عظة الأحد "اسفه الشديد" لردود الفعل التي اثارتها تصريحاته بشان الاسلام والتي "لا تعبر باي شكل عن قناعاته الشخصية". وقال البابا "اشعر باسى شديد لردود الفعل التي اثارها مقطع قصير من محاضرتي .. واعتبر مسيئا لمشاعر المسلمين في حين انه كان اقتباسا من نص يرجع الى العصور الوسطى ولا يعبر باي شكل كتن عن راي الشخصي". [/FRAME]واضاف وسط تصفيق جمهور الحاضرين "امل ان يسهم اعلان سكرتير دولة الفايتكان في تهدئة النفوس وتوضيح المعني الحقيقي لمحاضرتي التي كانت دعوة الى حوار صريح وصادق في اطار احترام متبادل كبير". ما ييجون الا بالعين الحمراء |
لكن الاعتذار مو كفايه مثل ماقالت السعوديه..
مشكوور اخوى للموضوع |
هو ما اعتذر اختي مجرمة قديمة
هو صرح بهذا التصريح ولم يعتذر بعد.. لابد من مزيد من الضغط عليه وفضحه حتى تقل هيبته وشعبيته دمت بخير |
تصدق اخوى كنت احسبه اعتذر !!
لكن ماعتقد انه بيعتذر لان الغرب مايسوي لنا اى اعتبار |
الاسف على وصف اساء مباشرة للاسلام ونبينا الاعظم لا يزيد ولا ينقص من كوننا واعون بالحملة الصليبية على ديننا الحنيف ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم...اما ان يقول البابا اننا لم نفهم قصده وكلامه فنهمس في اذنه ان امة المليار مسلم ليست كلها غبية كما يعتقد....وحسبي الله ونعم الوكيل .
|
حياك الله لاربي
صدقت في كلماتك لايعقل أن أمة المليار مسلم، لم يفهم احد منهم ما قصد!!! شكرا على مرورك لمتصفحي |
اختي مجرمة
مزيد من الضغط على مصالحهم راح يعتذر والجزمة على رقبته (اعزكم الله). شكرا لتنويري متصفحي |
بسم الله
ترجمة كلمة Upset غير دقيق ويهدف الى الهائنا فقط. ومعناها أنه "زعلان" من مما اثارته من رد فعل. يعني بيقول بعبارة أخرى ما في داعي للزعل من قبل المسلمين لإنه هذا هو الصح. أحسن عبارة للرد عليه هو ما أوردة الداعية الإسلامي رحمة الله تعالى تغشاه في أحد كتبه: من أن فكرة الخطيئة وأن الناس يولدون مدنسين بالخطيئة الا أن يقبلوا بذبح بشري ليكفر عن خطاياهم هي أسوء فكرة بشرية بربرية راودت البشرية على مر العصور" يا أهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء الا نعبد الا الله. ولا حول ولا قوة الا بالله. |
الساعة الآن 12:13 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر