![]() |
الولايات المتحدة الامريكية تطلب من السعودية حل الشرطة الدينية ....
[FRAME="8 70"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل قليل وخلال عرض برنامج زيارة خاصة على قناة الجزيرة كان هناك خبرين في الشريط الاخباري للقناة اولهم ، ان امريكا تطلب تغيير المناهج وحذف ما يحرض منها على العنف والارهاب وكأننا نحن الارهابيين وهم يتناسون ان اكبر جرائم العصر هم من ارتكبها ، والخبر الاخر ان الولايات المتحدة ( تطلب ) من السعودية حل الشرطة الدينيه ...،،،، هل من المعقول ان تصل اهتمامات امريكا الى هذا الحد ؟؟؟؟؟ لا والله ولكن يريدون لنا الفساد والانحلال ولو حصل ما يريدون فصدقوني سنصبح الاكثر انحلالا على مدى التاريخ ... فيا رب سترك وحلمك ،، واتمنى من مثقفينا التصدي لهذه الحمله ،، بدلا عن الانبطاح ...[/FRAME] |
المستغرب //
انك تصدقي خبر من الجزيرة // // !!!! وتسلمي خيتو |
بسم الله
مشكورة على الخبر. الطلب هذا قديم وهم يثيرونه كل فتره ولكل دول المنطقه وهم على سبيل المثال يدعمون تغيير المناهج من خلال البنك الدولي على شكل هبات وقروض. الطرف الأخر وهو الغربي يرى في مطلبه العداله في انها مصدر افكار الإرهابيين ونحن من جانبنا يجب أن نجهز لهم ونطالب بتغيير مناهجهم بالمثل وأن اسباب ما يحصل ليس المناهج وإنما سياساتهم الضالمه ودعمهم لعدونا. واسلام ختام. |
الله يحل وسطهم البعداء..
ماذا يريدون؟؟ مو ناقص عليهم الا أن يفرضوا علينا أن نقضي حوائجنا في الهواء الطلق بدلا من دورات المياه!!!!!!!! والله مهزلة.. المفروض يكون هناك رد حازم ورادع.. مشكورة نثية |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هذا اكثر تعليق ضحكنى :p منو ابوفارج اللى راح يحزم اويردع هؤلاء المتخلفين اعداء الدين هل نحن العرب ؟؟؟؟؟ المفروض نقول :: (( الله يرحمك يا أمة العرب )) لاننا اللى سمحنا لامثالهم ان يتدخلون بشؤننا ومشكووووووره نثيه للخبر والسموحه لسؤء التعبير |
الحل الخبر منتشر في جميع القنوات اشكرك للمرور المشرف |
المازي شكرا اخي الكريم للتعقيب ولانستنكر مثل هالطلب منهم لان احنا ارخصنا نفسنا |
بوفارج ههههههههههههههههههه شوف السعوديه ماراح تخضع لهم ابدا بس لابد ان يكون رد حازم مثل ماتفضلت اشكرك للمرور الرائع |
مجرمه اصبتي تسلمين حبوبتي للطله العسل |
الساعة الآن 07:43 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر