|
مدارس الرقص الشرقي تثير أزمة خطيرة في الكويت
الكويت: الوطن قال عضو كتلة الحركة الدستورية في مجلس الأمة الكويتي النائب خضير العنزي إن انتشار مدارس تعليم الرقص الشرقي في الكويت دعوة صريحة للفسق ودليل واضح على عمق أهداف مريدي الإفساد الأخلاقي للشباب الذين هم ثروة البلد ومستقبله. وأشار العنزي إلى أن ظاهرة انتشار تلك المدارس في الفترة الأخيرة تمثل مرحلة خطيرة ومنحى مؤسفا بدأت تمارسه بعض المعاهد الصحية تحت هذه المسميات التي بدأت تلعب وتعبث كيفما تشاء، وأضاف العنزي أن هذه المدارس تعد صريح واضح على الأخلاق وقيمنا العربية والإسلامية، لافتا إلى أن هذا الإفساد سيواجه بقوة. وحذر من منح تراخيص لتلك المدارس على اعتبار أنها تقدم نوعا من الرياضة. منقووووووووووول شو رايكم بالموضوووووووووووع اتمنى الجميع يشارك بوجهة نظرة. دمتم بخير |
أهليييييين يالخلاوي
أحب اقولك شغله ترا مدراس الرقص الشرقى موجوده من زمان بالمعاهد الصحية الخاصة بالنساء والحييين لنا الناس عرفو من الجرايد صارت فوضي عيل وينكم من زمان عن هذي المعاهد |
يعطيك العافيه أخوي على هذا الموضوع
هذا ياشباب المسلمين غزو من أعدائنا الهدف منه تفكيك قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا ومعتقداتنا ونهجنا الذي أملته علينا الشريعة الاسلامية السمحه يجب أن لا نرضى بالذي يمليه علينا أعداء الاسلام فوالله ماهذا الا مدعاة للأنحلال والتفكك الأسري في مجتمع محافظ على قيمه ودينه . أتمنى أن توقف الجهات ذات الاختصاص مثل هذه الأنشطه . فسواء أكانت هذه منذ زمن أم حديثة العهد لا يهم ، المهم أن لانرضى عنها وأن نحاربها كل حسب مقدرته . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من رأى منكم منكراً فل يغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ) أسأل الله بمنه وكرمه أن يحفظ بلاد المسلمين من شر الأشرار وكيد الفجار . |
آمين يابو شهد آمين , وحياك الله يا الخلاوي.
|
هي أجت على هذه يا أخ توفيق!!
الدش والانترنت والسي دي والبلوتوث... عد وخربط مشكور اخي توفيق على المقال |
مشكورررررررررررررين جميعا على
التوواجد الاكثر من رائع ونتمى حسن الخاتمه . |
الف شكر للنقل |
مشكوووووور اخوى للموضوع
|
مشكورررررررررررره
Nathyaa ومجرمة قديمة على المرور |
| الساعة الآن 03:29 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر