![]() |
راعي الغنم الصغير: الكوماندوز الإسرائيلي سألوني بالعربية عن المقاومة
[FRAME="7 70"]
https://www.kwety.net/kwety1/q89/front.JPG روى راعي الغنم اللبناني محمد خليل سليم، 15 عاماً، كيف اختطفه عناصر من القوات الخاصة الإسرائيلية خلال رعيه للغنم وكيف عاد الى لبنان بعد ايام قضاها في اسرائيل خضع فيها للاسئلة والاستجوابات. وقال: «كنت اسرح بقطيعي في جرود طاريا فوقعت في مكمن نصبه لي ثلاثة جنود بين الصخور. وعندما جفل قطيع الماعز اعتقدت بأن هناك حرامية (لصوص) فتقدمت اليهم. عندها امسكوني بعدما شهروا عليّ السلاح واحتجزوني ووضعوا كيساً اسود في رأسي منذ التاسعة صباحاً حتى العاشرة ليلاً من نفس اليوم. ثم اخذوني الى خيمة صغيرة نصبوها بالقرب من مكان المكمن. وعند العاشرة ليلاً حطت طائرة مفتوحة الابواب في شعبة جور الخضرة (في جرود طاريا) ونقلوني الى اسرائيل». وقال انهم كانوا يحدثونني بلغة عربية مكسرة. وتابع: كان يتحدث معي شخص واحد بلغة عربية مكسرة. اما الآخرون فكانوا يتحدثون مع بعضهم بالعبرية على ما اعتقد. وعند هبوط الطائرة أقلوني بسيارة، وأدخلوني الى غرفة بعد 30 دقيقة في السيارة. وعندها ازالوا الكيس عن رأسي وجدت نفسي في غرفة تحقيق وفيها شخصان غير الذين اقلوني بالطائرة. وقال لي احدهما من وراء الطاولة: دولة اسرائيل ترحب بك. وسألني اذا كنت اريد ان اشرب شيئا فرفضت، عندها بدأت ارتعد وارتجف من الخوف والفزع. وسألني عما اعرف عن مواقع للجيش اللبناني وقوى الامن الداخلي و«حزب الله». وكان التركيز على مواقع الجيش.[/FRAME] |
حسبي الله عليهم حتى اليهال ماسلموا منهم الف شكر اخي الفاضل للنقل |
بني صهيون مثل العقارب
مؤذية الله المستعان مشكورة نثية |
وما العجب في ذلك
هؤلاء قد يتكلموا باللغه العربيه كما قلت وذكرت " مكسره " ولكن ما رأيك في بشاره وغيره من الأعضاء الذي يجتمعون مع أصدقائهم في الكنيست تحت قبّه مجلس الوزراء الإسرائيلي .. وهم من أصل عربي ويحملون الجناسي الإسرائيليه " أي أنهم معترفون بإسرائيل بشكل كامل وربما يزود " الشكر لك أخي أبو فارج لنقل الخبر جهد متواصل " نعتز بهِ جميعنا " |
حياك الله اخي الذهبي
معظم النواب في الكنيست هم اما نصارى مثل بشارة او دروز مثل محمد بركة او الطيبي. وهؤلاء قلة. دمت بخير |
الساعة الآن 09:09 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر