|
شوفوا فلوسكم يالكويتيين وين وصلت
[FRAME="8 70"]عقب إبرامها صفقة شراء 70 طائرة إيرباص A320 «لود إير» تشتري طائرتي شحن بوينغ بـ 494 مليون دولار طراز 400 ـ 747 والتسليم أوائل 2009 https://www.kwety.net/kwety1/q89/fn3-0718061.jpg وقعت لود إير، شركة الشحن الجوي التي أنشئت أخيراً ومقرها في الكويت، عقدا مؤكدا مع بوينغ لاستلام طائرتي شحن من طراز 747ـ400ER ذات المدى المطول. وتم الإعلان عن الصفقة من قبل الشركتين في جناح بوينغ للضيافة على هامش العرض الجوي في فارنبورو. وتبلغ قيمة الصفقة 494 مليون دولار طبقا لأسعار القائمة، ومن المقرر تسليم الطائرتين في أوائل .2009 شوفوا فلوسكم يالكويتيين وين وصلت بعد مالفوا فلوس الناقلات التي وقف أمامها القضاء الكويتي النزيه عاجزا ومطالبة النواب الشرفاء مثل أحمد السعدون ومسلم البراك ووليد الجري ومرزوق الحبيني وصلنا لنتيجة شراء طائرات لصالح بطل الناقلات وهاهو الابن يتابع المسيرة وهذي الكويت وفيها كل إلي نبي[/FRAME] |
عادي نثيه متعودين انه فلوسنا تروح لغيرنا
تسلمين عزيزتي على الخبر |
والله إذا كل يوم بنتكلم عن ضياع أموال الدوله " بنتعب وبيرتفع ضغطنا مليون "
يقولي واحد من الربع مهندس بالطيران المدني " الحجي صارله فتره يمكن سنتين " يقول تم توقيع على إتفاقيه " مناقصه " بجلب طائرات طويله المسار " تصل لأمريكا " بشكل مباشر " طائرات خاصه للمرضى " وعندما أكتشف الطائرة وتمعنت بها وفحصتها " أكتشفت الطائرة تصل للندن ولا تستطيع الوصول لأمريكا إلا عن طريق الترانزيت " أهني " سأل وناشد ولكن كان التعتيم قوي على هذه المناقصه .. يعني أنا أوقع لأشتري طائرة طويله المسار بتكلفه ما يقارب مليون " على سبيل المثال " وأشتري طائرة أرخص منها ولا يمكنها أن تصل لأمريكا بشكل مباشر " يعني بدال لا أشتري طائرة غاليه شريت أرخص منها وخشيت الباجي للفسفسه :) والله مادري وصلت المعلومه ولالا وتسلمين يانثيه |
ميسو فديت هالطل حبوبتي والله متعودين على البوق :( |
الذهبي مثل مايقول المثل هذا غيض من فيض بس بصراحه المفروض الحين النواب مايسكتون عن مثل هالصفقات هذي خلاص انتهى وقت البوق الحين المفروض يصير حساب لكل فلس اقتباس:
ههههههههههههههههه شعري مافيه دهن :) تسلم يا متألق على هالطله الحلوه |
| الساعة الآن 09:11 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر