![]() |
سفينة نوح ... كاريكاتير مؤلم
ما زال الغرب يسخر من ديننا و من أنبياءنا و نحن نقف مكتوفي الأيدي أسألكم بالله عليكم إلى متى ؟ إلى متى الذل إلى متى الهوان (( اللهم إني أشكو إليك ضعفي و قلة حيلتي فإلى من تكلني ؟)) بالله عليكم يا مسلمين يا من لا يسكت لسانكم عن الدعاء يا من لا تقف أيديكم عن العطاء كفوا عن ذلك و كفانا خضوع بالله عليكم كان رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام لا يكف عن الدعاء لكنه لم يقف فقط للدعاء ... بالله عليكم يا من تؤمنون بالله يا من هو محمد قدوتهم أسألكم بالله ... إلى متى سنبقى مخدرين صامتين مغلوبين على أمورنا إلى أن يأتي أجلنا ؟؟؟؟ لا .. و ألـف لا أقول لكل متخاذل (( إبق في بيتك ... لكن لا تبقٍ أحداً ممن يريد الخروج لنصرة دينه البقاء في البيت معك )) إخوتي الكرام الغرب لم يزل يسخر من المسلمين و من أنبياء الله فهل ستبقون مكتوفي الأيدي ؟؟ الغرب يخطط ، الغرب يفكر ، الغرب يستثمر المواقف المسلمون يصلون في المساجد فقط لا يستطيعون التخطيط ولا التفكير و لا حتى إستثمار أبسط المواقف أترككم مع الصوره التي أثارت غضبي و أثارت شجوني و حزني لا حول ولا قوّة إلا بالله |
لا حــؤول ولا قــؤوة إلا باللـّه :(
للأسف صــرنـإأ محل سخريـــه من الغــرب والكل يقف مكتــؤوف الإيدي خوفـإأ من الغـــرب .!! |
الله يعطيك العافيه للنقل المؤلم وحسبي الله ونعم الوكيل ولكن اسمح لي اخي الفاضل اني شلت الصوره الكاريكاتيريه لان بهالطريقه نحن نساعدهم بانتشار مثل هالصور ونزلت فتوة لعلماء الدين تحرم تداول مثل هالصور استميحك عذرا اخي الكريم |
كتكوت .. جزاك الله الخير للمرور الطيب و حسبنا الله و نعم الوكيل |
نثيه أنا الذي أستميحكم عذراً لوضع مثل هذه الصورة و الخطأ خطأي انا أتأسف منكم و أعتذر مره أخرى و أتمنى تقبلوا إعتذاري و أقول حسبنا الله و نعم الوكيل |
مشكوووووووور اخوى
والله العرب ماصار وراهم غير الشجب ولين صارت مشكله ولا استهزاء من الغرب ماتلاقى من العرب سوا الغناء وياكثر الاغانى اللى يسونها ... هذا هو الحل عند العرب؟؟؟ ومشكوره اختى نثيه لرفع الصوره لاننا مانبى نحرق اعصابنا اكثر.. عفوا اخوى نيو للمداخله....ومشكور مره ثانيه |
مشكووره للمرور أختي ولا حول ولا قوّة إلا بالله حسبنا الله و نعم الوكيل |
الساعة الآن 04:09 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر