![]() |
لنقلها بصوت واحد: الكويت ليست للبيع
[FRAME="15 70"]حملتنا المثمرة لاحياء المطالبة بحقوق المرأة.. الوطن تطلق حملتها الوطنية لمكافحة شراء أصوات الناخبين
المال السياسي.. شراء الذمم.. بيع الكويت.. بيع الذات.. عفوا.. الكويت ليست للبيع.. مصطلحات نسمعها منذ سنوات وسنظل نسمعها بالتأكيد.. فهي مصطلحات دارجة مع كل بلد فيه حياة سياسية.. وترتفع حدة هذه الاصوات مع كل موسم انتخابي كالذي نعيشه هذه الايام في الكويت. وحرصا على عدم الوقوع في لبس وعدم تصنيف معاني البيع.. تتبنى «الوطن» حملة وطنية مضادة لبيع وشراء الاصوات الانتخابية.. مؤكدين ان بيع وشراء الذمم والناخبين قد يكون عبر المبالغ «الكاش» التي يدفعها البعض للناخبين.. كما انها قد تكون في صور اشياء اخرى سواء هدايا ثمينة او خدمات خاصة او واسطات او حتى وعود بالدعم او بالتخلي عن دعم انسان او توجه او تيار معين. لقد سبق ان تبنت «الوطن» حملة قوية لمناصرة الحقوق السياسية للمرأة.. ووفقت «الوطن» آنذاك في تحويل الحملة من مجرد حملة صحفية الى حملة وطنية شاملة تجأر بالدعوة الى اسناد المرأة واكمال الديموقراطية الكويتية. واليوم.. تبدأ «الوطن» حملة صحافية خاصة بها وسط آمال تحدونا بأن تتحول هذه الحملة الى حملة وطنية شاملة بصوت كويتي واحد يقول«نرفض شراء أصواتنا.. نرفض بيع بلادنا.. نرفض الأموال والخدمات والرشاوى بأنواعها». وقد اجمعت آراء فقهية شرعية واخرى سياسية ايدتها اراء شعبية على خطورة ظاهرة شراء الاصوات وسوء تأثيرها على مستقبل العملية الانتخابية وبالتالي على مفرزاتها من النواب ما سيؤثر بطبيعة الحال على المصلحة العامه للبلاد والمواطنين في آن معا، وتزامن ذلك مع آراء قانونية أجمعت على ضرورة تفعيل قانون مكافحة الفساد الانتخابي للحد من هذه الظاهرة المدمرة للعمل البرلماني. جاء ذلك خلال تصريحات وتحقيقات اجرتها «الوطن» في إطار الحملة التي تبدأها اليوم لمكافحة هذه الظاهرة التي تسيء للسمعة السياسية للكويت التي يسجل لها التقدم في مضمار الممارسة السياسية من خلال ما تتمتع به من انتخابات حرة لتشكيل مجلس منتخب يشرع القوانين على مختلف الاصعدة ويمثل بوجوده مشاركة القاعدة الشعبية في تسيير امور البلاد من خلال ما رسخه الدستور الكويتي وتعارفت عليه الأسرة الحاكمة والشعب الكويتي من مبادئ الحريات والديموقراطية. وبينت كل تلك الآراء ان استمرار هذه الظاهرة بالاستفحال يهدد الناس ومصالحهم، في وقت شدد فيه الفقهاء على حرمة الاموال التي تقدم لشراء الاصوات وكذلك باقي الوسائل حيث تتعدد انواع شراء الصوت من المال إلى اساليب اخرى بدءا من الهدايا إلى المعاملات. لكل ذلك تطلق «الوطن» اعتبارا من اليوم حملة صحافية لمكافحة ظاهرة شراء الأصوات، وتدعو كل الشرفاء المحبين لوطنهم.. الغيورين على مستقبله الى المشاركة في وأد هذه الظاهرة البغيضة من خلال تزويدنا بكل ما يعرفونه عنها حتى لا يصح في النهاية الا الصحيح.[/FRAME] |
تسلمين على النقل والكلام الرائع
من باع صوته فهو باع الوطن |
|
vip
الف شكر على المرور يا مراقبنا |
نثيه
تسلمين على الطله |
تم تثبيت الموضوع للاهميه |
تسلمين نثيه على التثبيت
|
يسلمــــؤوؤ خيتـــؤوؤ مـس
ومــن رضىى يبيــع صـــؤوؤتــه بإأإع ديــرته وضمـــيــــره ..! |
أكيييييييييد يا كتكوت
تسلم على المشاركة |
الساعة الآن 03:15 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر