![]() |
شيئ عجيب
"البويات و الجنس الثالث"
كلمات نسمعها مؤخرا كثيرا في مجتمعنا المحافظ والاسلامي وفي الشوارع والبيوت والمدارس والاماكن العامه .. ظاهرة انتشرت بشكل كبير مؤخرا .. فبعدما كانت في الخفاء اصبحت علناً وامام مرأى الناس بكل وقاحة وجرأة !!!!!!!!!!! "الجنس الثالث" ورغبة الرجال في التخلي عن رجولتهم واللجوء الى الملامح الانثوية واقتلاع ملامح الرجولة الي كرمها الله عليهم !! " والبويات " ورغبة المرأة باحتلال دور الرجل .. وان تميل لبني جنسها دون المخافة من الله عز وجل .. فقد جعل الله عز وجل اقسى العقوبات لمثل هذه التصرفات !! ولكن هل من معظ .. !!؟؟ ظواهر يجب ان لا نغفل عنها خوفا منا على شرفنا وسمعتنا وتقالدينا وديننا الاسلامي قبل كل شي .. هؤلاء الفئات اعترضوا على خلق الله واصبحوا يتفرقون في المجتمع مطالبين ومناشدين بحقوقهم المدنية ومعاملتهم كما يريدون طالبين اماكن متخصصه ونوادي تجمعهم للفساد !! ولا يمكننا ان نستغرب اذا اتونا قريبا طالبين من القانون منحهم حقوقهم في الزواج كما في الغرب !! والعياذ بالله !! يجب منا جميعا اتخاذ موقف جاد من هذه الفئة الضالة .. ووضع قانون رادع لتصرفاتهم الخبيثة والمدمرة للمجتمع واللوم كل اللوم على اهلهم الذين يرون مثل هذه التصرفات ويشجعون عليها وراضين على حدوثها .. قد يكون موضوع مقزز وكريه بعض الشيء ولكنه اتى من غيرة على اخلاقنا وعلى ديننا ومجتمعنا وديرتنا الحبيبة قبل كل شيء .. ارجو المشاركة بالآراء .. ولا تبخلوا علي بالردود .. "اللهم لا اعتراض على خلقك .. سبحانك الله اعظم الخالقين " |
الف شكر للطرح اخي الكريم وفعلا هذي ظاهره قاعده تسود في مجتمعنا وتنتشر بصوره كبيره وانا اتوقع ان الاسباب هي ضعف الوازع الديني سوء التربيه واهمال الوالدين لفلذات اكبادهم مافي عقاب صارم لهم وانا احمل البيت والحكومه المسؤوليه كامله في هالظاهره وبعدين نتيجه طبيعيه يطلع لنا بويات لان للاسف الشباب صاروا بنات فيلجشون بعض البنات الى انهم يصير رياييل كفانا الله واياكم منهم الف شكر لك للطرح وبانتظار باقي الاراء |
أمراض تحتاج إلى داء وهو العقاب من قبل الأسرة قبل عقاب الله
يجب التشديد وعدم التهاون لهؤلاء المعتوهين هداهم الله أجمعين شكراً لك أخي على الطرح |
اشكركم على مرور
|
الساعة الآن 12:01 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر