![]() |
قصيده بالصوت رائعه لما حدث للعباره السلام
[FRAME="5 70"]بسم الله الرحمن الرحيم https://www.kwety.net/kwety1/q88/9mmo.jpg [RAMS]https://www.jawaly.org/mp3/3bbarah_rm.ram[/RAMS] لقد عايشت الأمة الإسلامية كارثة عظيمة , ومصيبة أليمة كان فيها الابتلاء , وافتراق بين الأحباء بل كان فيها شهداء ! غرقٌ وحرقٌ , برد وحرّ , وموت ونجاة ! كانت تلكم يا إخوتي , حادثة غرق عبارة السلام 98 , التي أسأل الله جل وعلا أن يتقبل من غرق ومات منهم وكان يشهد لله بالوحدانية ونبيه بالرسالة ومات على ذلك , أن يتقبلهم الله في الشهداء , ويجبر مصاب من فارق أهله وذويه , وأطفاله ومحبيه , إنه ولي ذلك والقادر عليه https://www.kwety.net/kwety1/q88/11mmo.jpg لقد أثرت هذه الحادثة بأحد الشعراء في الساحة الشعبية , وثارت قريحته حزنا على حال أخوته , فكتب قصيدة, وكان حبره فيها الدموع اجتمع أهل الضحايا في ترقب عالحدود يحترون الوفد ناجي أو جثث والا رفاه فيه من قابل رفيقه ناجي ببــاقة ورود وفيه من قابل رفيقة بكفن غطى عضاه https://www.kwety.net/kwety1/q88/17mmo.jpg تقرأ أبيات تلك القصيدة , وتكاد تجزم أن كاتبها كان أحد الناجين من تلك الكارثة , وأنه ممن حال الموج بينه وبين أبيه , أو أمه وأخيه , بل عن طفلة صغيرة , أو أخرى رضيعة لكن الأمر لم يكن كذلك , إنما كانت تلك القصيدة تجسد قوله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) وقوله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد , إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم . (( وللمعلومية , الشاعر يعمل في ميناء ضباء , وممن عايش هذه المحنة وتابع أحداثها )) ][/FRAME] |
الصراحه نثيه مشهد يعور القلب
والف شكر على القصيده |
الف شكر لج مراقبتنا على القصيدة
|
ميسو
تسلمين ياعسل للمرور والله يكون بعونهم |
العود
الف شكر للمرور الرائع |
يسلمووو نثيه
و الله يكوون بعون أهل من راح ضحية في هذه الرحلة و الله يجازي من كان مسؤوول و مقصّر ... و لكن هذا قضاء الله و قدره اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة يا الله آآآميين |
ونعم بالله
بس هذا اسمه اهمااااااااااااااااااااااااااااااااال الف شكر للمرور |
الساعة الآن 01:00 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر