![]() |
قصه فتاة 15 مع صديقها
هذه قصة فتاه أجبرها الزمن الردي على فعل مافعلته. إقرأو القصة من لسان صاحبتها وخذو العبره. تقول: كنت لااتجاوز الخامسة عشره وهو في العقد الثالث من عمره وكنا بمفردنا لاول مره وكنت الاحظ ابتساماته لي وكأنه مصمم على فعلته معي وكنت الوم نفسي على المجي اليه ولكن هذا ماكان . إقترب مني ]كثيرا فلاحظ أنني غير مرتاحه لوجودي هنا غير انه طمأني وقال لي : لاتخافي انا اعرف انها اول مرة لك، لن اجعلك تشعرين بشءمن الالم ، وانه امر طبيعي ان تخافي لأنها المرة الاولى لك . واقترب مني اكثر فإزداد توتري وقلقي وامسك بكتفي ساندا ]ظهري الى المقعد وازاح شعري عن وجهي ناثرا اياه حول كتفي وكنت في قمة الخوف وبدأت أتعرق ثم إقترب مني حتى لاصق جسده المقعد ، وبدأ.... كنت اشعر بالالم ... وكأنه سيقضي علي. وبدأ الدم يخرج....وبدأ هو بالخشونه معي، .. حتى اصبح الالم لايطاق،... وبعد ان انتهى نهضت واقفة وانا منهكة ... شاحبة الوجه ... اشعر ان جسدي كله يؤلمني، وقبل ان اهم بالخروج مد لي يده وبها منديلا ملطخ بالدماء وقال لي :خذيه للذكرى. فأخذت المنديل وخرجت مندفعة من عنده آملة ان لاتجبرني الظروف على المعاوده لزيارته وحين وصلت الى البيت فتحت المنديلv
v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v ... نعم إنه هو ذلك الضرس الذي آلمني لأيام عده . نعم ياساده فقد كنت عند طبيب الأسنان,,,, تعيشوون وتاكلون غيرها:) |
ههههههههههههههههههههههههااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
وانا اقرا الموضوع اقول بقلبي اشفيها جمايل عسي ماشر شنو هالموضوع القوي اللي حاطته بس يوم شفت النهايه مت ضحك وينك يا بوهيا علشان نقولك صار اثنين واحد لجمايل تسلمين يا روحي علي القصه المؤثره بصراحه |
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
والله اني عرفت انها قصه الظرس والله خخخخخخخخخخخخخخخخخ هالمره ماقدرتي اتقصين علي هههههههه ومشكوووووووووووووره جمايل |
ههههههههههههههههههه
العفوووو يا قلبي ابو هياااا شكله ناااااااام يسلمووووووو بنت اسويدي على المرور |
ماشي ماشي ماشي
|
هههههههههههههههههههه
كويت يهدد يا جمايل يبيله بعد وحده ماتاب شكله https://www.kwety.net/kwety1/q8/thak1.gif |
الساعة الآن 03:01 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر