![]() |
ايهما ابلغ الصمت ام الكلام ؟؟
السلام عليكم ورحمه الله واسعد الله اوقاتكم بكل خير احبتى فى الله موضوع قد جذبني فأحببت أن اطرحه عليكم ...؟؟ ايهما ابلغ الصمت ام الكلام ؟؟ مما لا شك فيه أن لكل انسان طريقته في مواجهة المواقف السلبية التي يمر بها . ويصطدم من خلالها بالآخرين.. فمنهم من يواجهها بانفعال مقنّن , ومنهم من يواجهها برعونة وتهـــــــــوّر .. ومنهم من يواجهها بصمت . وقد يكون هذا الصمت نابعا من حكمة .كما قد يكون ناتجا عن جبن واستسلام . أو لغاية في نفس صاحبه..... ولكن الحكمة تقول .. ندمت على السكوت مرة .. وندمت على الكلام مرارا ........ فعلا,,,, حكمة ذهبية,,,, واعتقد ثبتت لنا جميعا بالتجربة ..... ولكن هل التزام الصمت هو الوسيلة الصحيحة لمواجهة كل المواقف ؟ .. وهل هو الأسلوب الأمثل للتعامل مع مختلف نوعيات البشر ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والآن ... ماهي طريقتكم في المواجهة ؟؟ هل تفضلون الصمت ..أم يغلبكم الإنفعال??? في انتظار ارآئكم.. تحياتي.. |
مشكوره غفران على المشاركه المميزه والموضوووع الرائع وسلمت اناملك التي كتبت لنا كلمات الموضوع . اشكرك على اختيارك الموووضوع وسلم لنا تواجدك ومواصلتك معنا بكل مفيد وكل جديد عسى ان ينفع به الله الجميع . اختى لكل حادث حديث والمواقف تختلف من مكان الى اخر ومن موقف الى موقف .والمواقف نفسها هي اللي تحدد طبيعه الانسان وانا عن نفسي البيئه المحطيه فيني هي اللي تحدد هل اكون ساكت او اتكلم فاحيانا يكون الصمت هو ابلغ رسااااله واحيانا يكون الكلام هو ابلغ رساااااله يعني المواقف تختلف والتي يجب التعامل معها حسب الحاله وحسب الموقف بعض الأحيان الناس يفضلون الصمت على مشاركة الآخرين لمشاعرهم.. مثلا أوقات الحزن.. كثير من يشتكي مما يحصل له.. و لكن البعض يحبس تلك المشاعر محتفظا بها لنفسه.. المشكلة هنا أن هذه المشاعر تتراكم إلى أن تصل إلى حد الانفجار. لان في ناس يكونون ساكتين في وقت هم بحاجه إلى اخراج هذي المشاعر المكبوته اللي بداخلهم ومشاركتها غيرهم وفي ناس العكس , يقولون كل اللي في داخلهم حتى لو كانت مشاعر حقد وكراهيه للامامهم . تحيـــــــــــــــــــــاتى لك ،،،،، |
تسلم الايادي ياقلبي
مجهود يستحق الشكر والثناء |
الساعة الآن 09:11 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر