المقطع الصوتي للمقابلة وزير الداخلية السوري قبل انتحاره (او مقتله )
 

[frame="1 80"][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]


هذا اخر تصريح لوزير الداخلية السوري اللواء غازي كنعان لأذاعة صوت لبنان وقد ذكر فيه انه اخر تصريح له في وسائل الاعلام


المشكلة التصريح من اوله لاخره مكتوب نصا على ورقة والوزير يقراه حرفيا !!



اللواء غازي محمد كنعان

مواليد 1942

مدينة الولادة بحمرا محافظة اللاذقية سورية

متزوج وله ستة اولاد اربعة ذكور وابنتان



الدراسة


1965 خريج الكلية الحربية (سورية)

الوظائف السابقة


رئيس فرع مخابرات المنطقة الوسطى (سورية)

1982 رئيس جهاز المخابرات في حمص (سورية)

1982 2001 رئيس جهاز الأمن والاستطلاع في لبنان (لبنان)

2001 2004 مدير الأمن السياسي (سورية)

الوظيفة الحالية


عضو حزب البعث (سورية)

2005 وزير الداخلية (سورية) ..

إنتهى ..





هذا شغل البعثيين ما عندهم الا اوامر تنفذ والي تنتهي ورقته ينهونه معاها ..


______________

واترككم مع تعليق لاحد الاخوة من ( سوريا ) بأحد المواقع


يقول فيه :

كلما كشف الغطاء عن فساد أحد ... نراه ينتحر بعد فترة قصيرة .

و هذا يوحي لي بفكرة ... شو رأيكن نكشف كل هالفاسدين بلكي بينتحرو و بيخلصونا منهن

و لكن يبقى هناك سؤال يطرح نفسه للجميع ... كيف أن فساد هؤلاء لم يكشفه أحد من قبل ... كيف يعيّن وزير لدينا و لا يتم تحقيق و لو بسيط بسجلّه ... أم أن هؤلاء هم الذين يحملون المؤهلات اللائقة و اللازمة لاستلام مثل هذا المنصب في سوريّة !!!؟؟؟ .

و ما هي ظاهرة انتحارهم هذه ...رئيس مجلس الوزراء محمود الزعبي أولاً ... و الآن وزير الداخليّة غازي كنعان ؟

و أسميها ظاهرة هنا .. لأننا لا نتكلم عن أناس عاديين هنا .

كيف لرجل لم يخجل أن يعترف بأفعاله الفاسدة أمام العالم أجمع , أن تأتيه ظاهرة تأنيب الضمير هذه فجأةً , و كيف أصبح لديه هذا الكبرياء الذي لم يسمح له العيش تحت هذا الطابع الذي كشفه عن نفسه ؟ .. أظن أن لو كان لديه هذا الكبرياء لانتحر قبل أن يعترف بأعماله هذه ... أعتقد أن هذا سؤال لا يعرف جوابه سوى غازي كنعان .. و أخذ جوابه معه إلى الأبد مثل أجوبة كثيرة أخرى . [/grade][/frame]

كيف لرجل لم يخجل أن يعترف بأفعاله الفاسدة أمام العالم أجمع , أن تأتيه ظاهرة تأنيب الضمير هذه فجأةً , و كيف أصبح لديه هذا الكبرياء الذي لم يسمح له العيش تحت هذا الطابع الذي كشفه عن نفسه ؟ .. أظن أن لو كان لديه هذا الكبرياء لانتحر قبل أن يعترف بأعماله هذه ... أعتقد أن هذا سؤال لا يعرف جوابه سوى غازي كنعان .. و أخذ جوابه معه إلى الأبد مثل أجوبة كثيرة أخرى .


نعم هالكلام اشارت له الاندبندنت امس في صفحاتها

يسلمو نثيه
يعطيج العافيه

الف شكر لج مراقبتنا على النقل

وهذا حزب البعث اذا حسوا بخطر عليهم من قبل اي واحد ذبحوه بكل برود

هههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله الموضوع مصخرة
ما تلاقون ويش تشغلوا نفسكم بيه الا بناس ماتت
اشتغلوا باللي عايشين يمكن يكون انفع