![]() |
صدفة من اغرب الصدف في التاريخ..
[frame="1 80"]
السلام عليكم صدفة من اغرب الصدف في التاريخ.. في واحدة من اعجب الصدف على مدى التاريخ تلك التي ربطت بين قدرين ومصيرين لاثنين من رؤساء الولايات المتحدة اللامعين, ابراهام لنكولن وجون كينيدي, حيث اتخمت الصحف الاميركية والغربية بإيراد قائمة طويلة عريضة بالمقالات والمفارقات. ـ الرئيسان قتلا غيلة اثناء تأدية واجب رسمي. ـ انتخب لنكولن عام 1860 وكيندي عام 1960, الفارق بين الرئاستين مئة سنة بالتمام. ـ الاثنان دعيا الى تطبيق الحقوق المدنية, وبإصرار. ـ قتل الرئيسان يوم الجمعة وفي حضور الزوجتين. ـ لم تصب اي من الزوجتين بجروح على رغم قربهما من الرئيسين الغارقين بالدم. ـ الزوجتان تضرجت ثيابهما بدم الزوجين. ـ الرئيسان قتلا برصاصة من الخلف اخترقت الرأس. ـ قتل لنكولن في مسرح يحمل اسم فورد, وكينيدي كان يستقل سيارة مصنوعة في مصنع فورد. ـ الرئيسان تسلما الرئاسة من شخص اسمه جونسون. ـ اندرو جونسون ولد عام 1808 وليندون جونسون ولد عام 1908. ـ القاتلان قتلا قبل ان يمثلا امام محكمة. ـ جون ويلكس بووث مولود عام 1839 (قاتل لينكولن) وهارفي اوزوالد (قاتل كينيدي) مولود عام 1939. ـ الزوجتان تزوجتا في سن الرابعة والعشرين ولهما ثلاثة اولاد وفقدت كل منهما طفلاً اثناء مكوثهما في البيت الابيض. ـ اسم كل من الرئيسين يتألف من سبعة حروف. فيما يضم اسم من سبقهما 13 حرفاً. بينما احتوى اسم كل من هارفي وبوث (القاتلين) على 15 حرفاً. لا يحط من قيمة المقارنة ما نشر فيما بعد من ان بووث ولد عام 1838 وليس كما قيل عن ولادته عام 1839. كل حدث ومقارنة تبدو بعيدة وقريبة في آن, فلو جمعت كل تلك التفاصيل وغربلت, ألا تعطي ولو خيطاً رفيعاً من يقين ان بين المصيرين والقدرين علاقة ما تكررت بكثير من التشابه بعد مئة سنة؟ هل هي صدفة تكررت بالحذافير؟[/frame] |
|
يسلموووو مراقبتنا على الموضوع
|
يسلمووو على االموضوع
|
يسلمووو على الموضوع
|
فعلا شي غريب
يسلمووووو مراقبتنا على الموضوع |
الذهبي :
دشيت الموقع بس مالقيت شي بعنوان حاجات غريبه الف شكر علي مرورك الرائع يا متألق |
العوود :
الف شكر علي مرورك |
اوعيد :
تسلم خيووو علي تواصلك |
رونالدينو :
تسلم علي مرورك الرائع |
الساعة الآن 02:49 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر