|
ماريـا بعد فضيحة الرقص على الكعكة, ما هي حجتها؟
أصدرت شركة ايا برودكشن وهي الشركة التي تتولى إدارة أعمال الفنانة اللبنانية ماريا بيانا توضيحيا ردت فيه على صور احتفال المغنية في عيد ميلادها وهي ترقص داخل قالب من الحلوى
https://www.kwety.net/kwety1/q83/30117.jpg https://www.kwety.net/kwety1/q83/30112.jpg وقالت الشركة نحن شركة آيا برودكشن وبصفتنا وكلاء اعمال الفنانة ماريا، نصرح ان قالب الحلوى الخاص بعيد ميلاد الفنانة ماريا كان قالب مصنوعا من مادة الجفصين اللزجة وقد صنع خصيصا لهذه الحفلة و كل من شارك في الحفلة يعلم انه لم يتم توزيع اي قطعة من هذا القالب على اي من المدعوين ، ومن كان قريبا من قالب الحلوى لا بد ان يكون قد لاحظ انه مصنوع من الجفصين وغير مخصص للأكل.. هذا وكانت صور ظهرت فيها الفنانة وهي تلهو وترقص في قالب كبير من الحلوى اعد خصيصا لعيد ميلادها قد اثار ضجة إعلامية واستياء عاما. |
استغفر الله
يسلموو البطل عالقهر |
لؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤل السويدي اي قهر
عذر أقبح من ذنب والله يسلمج ويخليج وشاكرلج على المرور المتواصل |
https://www.kwety.net/kwety1/q8/rr.gif
لووووووول شياكلون فيه عقب ما دوست فيه ياكلون من عقب ريولها يعني ؟ اكيد لا, عذر فاشل للاسف خلهم يدورون غيره على فكره بالبدايه قالوا يتكون فقط من الكريمه المخفوقه ,, ! قامت الناس عليهم , الكريمه فيها حليب وقيمر وقشده و و و و قاموا خلوها جفصين لوول يعني كريمه بعدين انقلبت جفصين مثلا ؟ حلوه ذي ههههههههههههههههههه تسلم بطلنا عالعذر الغير مقبول منهم ~P: g6waa |
كذبه يديده من الشركه
اشكرك علي الموضوع |
عذر اقبح من ذنب
يسلمو البطل على نقل العذر الي مايترقع |
عذر اقبح من ذنب
يعطيك الف عافيه على نقل الخبر |
على بالهم بيقلدون الغرب على هيك حركات
وربي العقل نعمه والإسلام أكبر نعمه مشكور ياأخوي على حرقة الأعصاب |
https://www.kwety.net/kwety1/q83/banS000otaasb2db.gif https://www.kwety.net/kwety1/q83/Bath...bathes_prv.gif .. فعلا الذهبي يبون يقلدون الغرب بالافعال الغلط اللي ابداا ماراح تطورنااا ولا تطور عقولناااااااااااااااااااا .. https://www.kwety.net/kwety1/q83/Bath...bathes_prv.gif |
شافينا قواطي بنصدقهم
|
| الساعة الآن 08:17 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر