منتدى الشبكة الكويتية

منتدى الشبكة الكويتية (https://www.kwety.net/vb/index.php)
-   المنـتدى العـام (https://www.kwety.net/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   فلسطينية تجهز طفلها بالقنابل (https://www.kwety.net/vb/showthread.php?t=16929)

Nathyaa 06-02-2006 08:37 PM

فلسطينية تجهز طفلها بالقنابل
 
فلسطينية تقوم بتجهيز طفلها بالقنابل الموقوتة
ليستشهد في سبيل الله والوطن ويقتل اليهود
https://www.kwety.net/kwety1/q87/1410_p380391111111.jpg
وهنا المجاهدين يجهزون طفل بالقنابل كذلك
https://www.kwety.net/kwety1/q87/1410...2222222222.jpg
أما في هذه الصورة
فلسطينية ترفض الاستسلام والخروج من أرضها
ولا تبالي بالمدمرات والدبابات المدججة بالسلاح
إيمانها بالله أقوى من قوى العالم اجمع
https://www.kwety.net/kwety1/q87/1410...3333333333.jpg
اللهم دمر اليهود وخذهم اخذ عزيز مقتدر
اللهم إنهم لا يعجزونك
اللهم أهلكهم
اللهم أهلكهم
اللهم أهلكهم
اللهم آمين

g6waa 06-02-2006 09:22 PM



https://www.kwety.net/kwety1/q8/pic25328963_pr.gif

ياسلام

بصرااحه

منظر مؤثر فعلاً

حب الفلسطينيين لوطنهم لا حدود له

الف شكر يا نثيه على الصور المعبره

g6waa

بنت السويدي 06-02-2006 11:03 PM

اللهم دمر اليهود وخذهم اخذ عزيز مقتدر

اللهم إنهم لا يعجزونك

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم آمين


تسلمين نثيووه عالموضوع

بومحمد 07-02-2006 12:39 AM

اللهم دمر اليهود وخذهم اخذ عزيز مقتدر

اللهم إنهم لا يعجزونك

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم آمين

يزاج الله خير نثيه

Nathyaa 07-02-2006 08:41 AM

قطوه


تسلمين قطوتي للمرور

Nathyaa 07-02-2006 08:42 AM

سوسو


تسلمين حبوبه للمرور العسل

Nathyaa 07-02-2006 08:43 AM

بومحمد


شرفني مرورك

albader 07-02-2006 10:22 AM

لاحول ولا قوة الا بالله

ام تجهز طفلها للانتحار

وهل تملك هذه الام نفس هذا الطفل ؟ هى لاتملك نفسها اساسا لان المالك هو الله وحده ومن قتل نفسا فقد تعدى على حقوق الله عز وجل وملكه ويستحق العقوبة .

وقد حرم الله قتل النفس، فقال: "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق"

وكذلك قال –عز وجل: "ولا تقتلوا أنفسكم، إن الله كان بكم رحيما."

وقد اتفق الفقهاء على أن قاصد قتل نفسه عمدا مرتكب لكبيرة أكبر من قتل نفس الغير لقوله –صلى الله عليه وسلم: "من تردى من جبل فقتل نفسه، فهو في نار جهنم يتردى فيها خالدا مخلدا فيها أبدا."

وقوله –تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة"

ولو اخذنا المنطق لوجدنا الفلسطينى ينتحر بتفجير نفسه احيانا بدون ان يقتل حتى معزة ثم تاتي اسرائيل فتهدم بيته وبيت اهله والبيوت اللي جنبهم على اللي فيها.

واقتبس هنا جزء من فتوى الشيخ بن عثيمين رحمه الله عندما قال " فأما ما يفعله بعض الناس من الانتحار بحيث يحمل آلات متفجرة ويتقدم بها إلى الكفار ثم يفجرها إذا كان بينهم ، فإن هذا من قتل النفس والعياذ بالله . ومن قتل نفسه فهو خالد مخلد في نار جهنم أبد الآبدين كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم . لأن هذا قتل نفسه لا في مصلحة الإسلام لأنه إذا قتل نفسه وقتل عشرة أو مئة أو مئتين لم ينتفع الإسلام بذلك فلم يُسْلِم الناس وهذا ربما يتعنت العدو أكثر ويوغر صدره هذا العمل حتى يفتك بالمسلمين أشد فتك .
كما يوجد من صنع اليهود مع أهل فلسطين فإن أهل فلسطين إذا مات الواحد منهم بهذه المتفجرات وقتل ستة أو سبعة أخذوا من جراء ذلك ستين نفراً أو أكثر فلم يحصل في ذلك نفع للمسلمين ولا انتفاع للذين فجرت المتفجرات في صفوفهم . ولهذا نرى أن ما يفعله بعض الناس من هذا الانتحار نرى أنه قتل للنفس بغير حق وأنه موجب لدخول النار والعياذ بالله وأن صاحبه ليس بشهيد . قرأت اكثر من فتوى بهذا الصدد ولكن ذكرت فتوى الشيخ رحمه الله لان فيها نتائج ماتسفر عنه هذه العمليات من ضرر للمسلمين .
واتذكر فى الغزو العراقى ان واحد اطلق طلقة واحدة على الجيش الغازى واذا بردة الفعل السريعة بهدم عشر منازل بقرب بعضها ولكن الله ستر ان اهلها غير ساكنين فيها لانها بقرب الامن والاستخبارات العراقية . ولو فرضنا هنا ان هذا الشخص قتل واحد او اثنين او ستة ما ذا يجنى من وراء ذلك لو ان هذه المنازل كان بها اسر ونساء واطفال . لكان الضرر اكبر من الهدف .

وانا هنا ليس فى موقف لتعطيل الجهاد واعوذ بالله من ذلك ولكن هناك طرق كثيرة شرعية بدون قتل النفس . لان النفس الاسلامية عزيزة عند ربها ومحرمة وكذلك نحن لا نريدهم يقتلون انفسهم ولك نريدهم يقتلون المحتلين الغاصبين .

Ronaldinho 07-02-2006 10:28 AM

الف شكر على النقل نثيــه

Nathyaa 08-02-2006 06:23 PM

البدر


اشكرك للتوضيح


ولكن ياريت تعطينا الرابط مال الفتوى حتي يعم الخير للكل

لان بصراحه اول مره اسمع


كل الشكر للمرور الرائع

Nathyaa 08-02-2006 06:27 PM

رونالدينو


يسلمو للمرور والتواصل المشرف

بومحمد 08-02-2006 06:30 PM

البدر

هل عندك طريقه اخرى للدفاع عن القدس ؟

وفي غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم المجاهد الذي يكون في الصف الاول عند التحام الجيشين الا يعرف انه سيموت ؟

الله يبارك فيك اخوي

Nathyaa 08-02-2006 07:12 PM

بانتظار رد البدر

بنت_الامارات 08-02-2006 08:31 PM

اللهم دمر اليهود وخذهم اخذ عزيز مقتدر

اللهم إنهم لا يعجزونك

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم أهلكهم

اللهم آمين

مشكوره الغاليه

بومحمد 09-02-2006 03:18 AM

انه سالت الشيخ وقال لي بعض العلماء حلل لهم ذلك لانها الطريقه الوحيده للدفاع عن الاراضي المقدسه

Nathyaa 10-02-2006 09:38 AM

يزاك الله كل خير على الافاده الكبيره

AL_3oooD 10-02-2006 09:30 PM

الف شكر لج مراقبتنا على النقل

albader 10-02-2006 11:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nathyaa
البدر
اشكرك للتوضيح
ولكن ياريت تعطينا الرابط مال الفتوى حتي يعم الخير للكل
لان بصراحه اول مره اسمع
كل الشكر للمرور الرائع

اولا انا اسف على التأخير لعدم وجودى بالمنتدى خلال اليومين اللى طافوا
الغالية نثية
بامكانك البحث بالكلمات الاتية ( حكم العمليات الاستشهادية )
راح تجدين الكثير من مشايختنا المعاصرين سواء بالمواضيع او كذلك بالصوت
أمثال شيخنا الالبانى او ابن عثيمين او بن باز رحمة الله عليهم وكذلك الفوزان وعجيل النشمى ....... الخ
ولكى اختيار اى موقع تثقين فيه

albader 10-02-2006 11:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بومحمد80
البدر
هل عندك طريقه اخرى للدفاع عن القدس ؟
وفي غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم المجاهد الذي يكون في الصف الاول عند التحام الجيشين الا يعرف انه سيموت ؟
الله يبارك فيك اخوي

أخى وحبيبى
ابو محمد
اولا يشرفنى ان أتحاور واناقش معك وانشالله كل بهدف الاستفادة والافادة
اخى
أنا استغرب من سؤالك وهل انتهت كل الطرق والوسائل بالجهاد لتبقى فقط قتل النفس . وهذه الطريقة معمول بها بفلسطين من زمان وماذا جنى الفلسطينيون منها غير خسارة هذا الشخص والفتك بالفلسطينين جراء هذه العملية فقد يقتل او يجرح شخصا وهم يقتلون المئات ويهدمون المنازل على رؤوسهم من وراء هذه العملية .
الان وبعد خمسين عاما ماذا جنوا منها هل تغيرت لغة العدو ؟ هل استسلموا ؟ هل طلبوا هدنة على الاقل لتأثير العمليات الفدائية عليهم ؟ هل خرجوا ؟ وهل ... وهل.. وهل يا اخى العزيز ؟
اذا نتفق ان هذه العمليات ليست فيها فائدة للمصلحة العامة وهى مصلحة المسلمين ؟
وخير دليل أكبر عملية فدائية بالتاريخ وهى ابراج التجارة فى الولايات المتحدة . ماذا جنى منها المسلمون ؟
انا اقولك
1- احتلوا افغانستان
2- ودخلوا العراق وانا اعتبره احتلال
3- الوجود الامريكى الدائم بالخليج العربى
4- ارتفاع الصوت المؤيد لاسرائيل من قبل امريكا
5- تهديد الحالى لسوريا وايران من منطلق وجودهم القريب بأفغانستان بخلف ايران ومحاصرة سوريا ن طريق اسرائيل والوجود الامريكى بالخليج .
6- الذل الحالى والواقع من امريكا للعرب والمسلمين لانها اصبحت الشرطى للعالم
7- التحكم بالدول والتدخل بالقوانين وفرض السياسات الامريكية عليها........................... الخ

وكل هذا بعد 11 سبتمبر ومن باب محاربة الارهاب .

يا أخى العزيز ان الذين يطلقون على نفسهم الفدائيين فى العراق ليس ببعيدين عنا ماذا جنوا من قتل امريكى او اثنين او عشرة هل خرجت امريكا من العراق .
لا والله بل تمسكت بحجة وجود هؤلاء الارهابين بنظرهم واقناع العالم اجمع على ذلك
وكذلك قتل وفتك الكثير من الرجال والنساء والشيوخ والاطفال جراء تلك العمليات .
اذا من باب المنطق والعقل وليس الحكم الشرعى ان هذه العمليات الغير منظمة تضر اكثر مما تنفع . ومن باب السلامة لا بد من تجنبها وذلك لتغليب مصلحة الامة وعدم الضرر للمسلمين .
هذا كلامى اما كلام الشرع والدين تجده لاحقا .
تحياتــــــــــــى لك يالغالى

بومحمد 11-02-2006 12:22 AM

افهم من كلامك اخي العزيز اننا نجلس في البيوت ونشاهد ما يحصل ولا نحرك ساكنا

ماهي طرق الدفاع عن النفس اذا كانت الحكومه الفلسطينيه نفسها خائنه ؟

albader 11-02-2006 12:33 AM

أخى العزيز فى كلمة قالها فنان عندنا ولتسمحلى ويسمحون الاخوان ان اقولها
يقول : ( لا حجى الشرع الكل ياكل تبن )
وباطن هذه الكامة عظيم يا اخى اذا كان هناك نصوص شرعية وفتاوى للعلماء المفترض ان نسكت على الاقل اننا ليس بأهل علم فى الدين .. اللهم المعلومات البسيطة من قراءاتنا واطلاعاتنا ولكن لم نصل حد العلم والفتوى .
وكلنا ثقة بشيوخنا وعلمائنا .. اللهم يجمعنا وياهم.. اللهم آمين .
اليك يا أخى ويا أخوانى بعض الفتاوى لشيوخنا وعلمائنا المعاصرين وذلك على سبيل المثال وليس الحصر :
فتوى ابن عثيمين:
فأما ما يفعله بعض الناس من الانتحار بحيث يحمل آلات متفجرة ويتقدم بها إلى الكفار ثم يفجرها إذا كان بينهم ، فإن هذا من قتل النفس والعياذ بالله . ومن قتل نفسه فهو خالد مخلد في نار جهنم أبد الآبدين كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم . لأن هذا قتل نفسه لا في مصلحة الإسلام لأنه إذا قتل نفسه وقتل عشرة أو مئة أو مئتين لم ينتفع الإسلام بذلك فلم يُسْلِم الناس بخلاف قصة الغلام وهذا ربما يتعنت العدو أكثر ويوغر صدره هذا العمل حتى يفتك بالمسلمين أشد فتك .
كما يوجد من صنع اليهود مع أهل فلسطين فإن أهل فلسطين إذا مات الواحد منهم بهذه المتفجرات وقتل ستة أو سبعة أخذوا من جراء ذلك ستين نفراً أو أكثر فلم يحصل في ذلك نفع للمسلمين ولا انتفاع للذين فجرت المتفجرات في صفوفهم . ولهذا نرى أن ما يفعله بعض الناس من هذا الانتحار نرى أنه قتل للنفس بغير حق وأنه موجب لدخول النار والعياذ بالله وأن صاحبه ليس بشهيد
فتوى الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي السعودية:
أما ما وقع السؤال عنه من طريق قتل النفس بين الأعداء – أو ما أسميته بالطرق الانتحارية - : فإن هذه الطريقة لا أعلم لها وجهاً شرعياً، ولا أنها من الجهاد في سبيل الله، وأخشى أن تكون من قتل النفس، نعم؛ إثخان العدو وقتاله مطلوب، بل ربما يكون متعيناً؛ لكن بالطرق التي لا تخالف الشرع
فتوى الشيخ صالح الفوزان:
لا يجاهد المسلمون إلا إذا كان لهم قوة فإن النبي قد نهى عن القتال في مكة لأنهم لو جاهدوا في مكة وهم في ضعف سُحِقوا بأيدي أعدائهم (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ
فتوى الالباني:
العمليات الانتحارية حرام لأنها مغامرة بالحياة.

ابن عثيمين

في إجابة له على سؤال حولَ رأيه في العمليات الانتحارية «رأيي في هذا أنه قاتل لنفسه، وأنه سيعذب في جهنم بما قتل به نفسه، كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، لكن الجاهل الذي لا يدري وفعله على أنه فعل حسن مرضي عند الله أرجو الله سبحانه وتعالى أن يعفو عنه لكونه فعل هذا اجتهادا، وإن كنت أرى أنه لاعذر له في الوقت الحاضر لأن هذا النوع من قتل النفس اشتهر وانتشر بين الناس، وكان على الانسان أن يسأل عنه أهل العلم، حتى يتبين له الرشد من الغي. ومن العجب أن هؤلاء يقتلون أنفسهم مع أن الله نهى عن ذلك وقال (ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما). وكثير منهم لا يريدون إلا الانتقام من العدو على أي وجه سواء كان حلالا أو حراما، فهو يريد ان يشفي غليله فقط، أو يروي غليله، ونسأل الله أن يرزقنا البصيرة في دينه والعمل بما يرضيه إنه على كل شيء قدير
الشيخ عبد المحسن العبيكان:
منذ زمن وأنا أفتي بتحريم العمليات الانتحارية وليست الاستشهادية كما يسميها البعض فهي تسمية خاطئة، وثار حينها الكثيرون، ولكنني ما زلت متمسكاً برأيي بأن مثل هذه العمليات محرمة، ولا توجد أدلة تؤيدها لا من كتاب ولا من سنة. فهذه النفس يملكها من خلقها فكيف يُقدم المرء على قتل نفسه برغم الآيات الواضحة (ولا تـقتـلوا أنفسكم). قوله تعالى (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة). علماً بأن الجهاد من العبادات، والعبادات توقيفية، الأصل فيها الحظر والمنع إلا مادلّ دليل صريح على مشروعيته، ولم يكن هناك دليل على تلك المشروعية وإنما الأدلة التي ذكرناها تمنعه

محمد ناصر الألباني:

العمليات الانتحارية في الزمن الحاضر الان كلها غير مشروعة وكلها محرمة اما ان تكون قربة يتقرب بها الى الله فهي ليست اسلامية اطلاقا.
الشيخ صالح الشيخ:
الوسائل لها احكام المقاصد بشرط ان تكون الوسيلة مباحة. ليست كل وسيلة تصل الى المقصود تبيح المقصود و نقول هذا باطل لان هذه الوسيلة باطلة. وهناك وسيلة تخترعها العقول لتبرر الغايات وهذا خطأ. نخشى ان يكون المنهج التكفيري يمشي في الناس
الشيخ الألباني:
المسلم لا يصل اليه الامر ان يفكر في الانتحار فضلا على ان ينفد فكرة الانتحار. فمن ينتحر هذا بالغالب لا يكون مؤمنا ولا نقول يقينا بانه ليس مؤمنا و العمليات الانتحارية عرفناها من اليابانيين وامثالهم كلها غير مشروعة كلها محرمة وقد تكون ممن يخلد صاحبها في النار وقد تكون لا حسب التفصيل السابق واقول للشباب حافظوا على حياتكم

ويقول الفوزان في العمليات الانتحارية:

ويجب على الإنسان المحافظة على نفسه فتعمد قتل النفس لا يجوز.

الشيخ عبد العزيز الراجحي:

أرى انها غير شرعية. هذا ليس مشروع ليس من جنس المبارزة والقاء الرجل نفسه على الروم والنصوص جاءت ان يكون في صف القتال. الذي يلقي بنفسه الى الكفار قد ينجو بخلاف الذي يفجر نفسه.
تحياتــــــى لكم .........

بومحمد 11-02-2006 12:39 AM

انه قتلك من قبل اخوي اهل فلسطين خاصه

اطلع على فتوي القرضاوي ولم حلل لهم

Nathyaa 11-02-2006 07:33 AM

يوسف القرضاوي



وأود أن أقول هنا: إن هذه العمليات تعد من أعظم أنواع الجهاد في سبيل الله وهي من الإرهاب المشروع الذي أشار إليه القرآن، في قوله تعالى: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" الأنفال: 60.



يعطيكم مليون عافيه ماشاء الله عليكم


كلاكم رايه سليم وصحيح 100 %



بالنسبه لاخي البدر فعلا حرم العلماء الانتحار


وبالنسبه لبو محمد شرع العلماء الانتحار


تسألوني كيف ؟؟؟


انا اقولكم باختصار


بعد اطلاعي على الفتاوي الشرعيه وسؤالي اهل العلم


تبين ان الانتحار في سبيل الله حرام وتهلكه


ولكن في فلسطين تغير الوضع


فيجوز الانتحار في محاربة اسرائيل



تساءل الكثيرون بعد التفجيرات الأخيرة التي تمت في القدس وتل أبيب وعسقلان، وقتل فيها من قتل من الصهاينة، نتيجة العمليات الاستشهادية التي قام بها شباب من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) .. تساءلوا عن حكم هذه العمليات التي يسمونها (انتحارية) هل تعد جهاداً في سبيل الله أو إرهاباً؟


وهل هؤلاء الشباب الذين يضحون بأنفسهم في هذه العمليات يعتبرون شهداء أو يعتبرون منتحرون، لأنهم قتلوا أنفسهم بأيديهم؟


وهل يعتبر عمل هؤلاء من باب الإلقاء باليد في التهلكة الذي نهى عنه القرآن في قوله تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" البقرة: 195.



وأود أن أقول هنا:




إن هذه العمليات تعد من أعظم أنواع الجهاد في سبيل الله وهي من الإرهاب المشروع الذي أشار إليه القرآن، في قوله تعالى: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" الأنفال: 60.

وتسمية هذه العمليات (انتحارية) تسمية خاطئة ومضللة، فهي عمليات فدائية بطولية استشهادية، وهي أبعد ما تكون عن الانتحار، ومن يقوم بها أبعد ما يكون عن نفسية المنتحر.

إن المنتحر يقتل نفسه من أجل نفسهعذأع، وهذا يقدم نفسه ضحية من أجل دينه وأمته، والمنتحر إنسان يائس من نفسه ومن روح الله، وهذا المجاهد إنسان كله أمل في روح الله تعالى ورحمته، المنتحر يتخلص من نفسه ومن همومه بقتل نفسه، والمجاهد يقاتل عدو الله وعدوه بهذا السلاح الجديد، الذي وضعه القدر في يد المستضعفين ليقاوموا به جبروت الأقوياء المستكبرين: أن يصبح المجاهد (قنبلة بشرية) تنفجر في مكان معين وزمان معين في أعداء الله والوطن، الذين يقفون عاجزين أمام هذا البطل الشهيد، الذي باع نفسه لله، ووضع رأسه على كفه مبتغياً الشهادة في سبيل الله.

فهؤلاء الشباب الذين يدافعون عن أرضهم – وهي أرض الإسلام- وعن دينهم وعرضهم وأمتهم ليسوا منتحرين، بل أبعد ما يكونون عن الانتحار، وإنما هم شهداء حقاً، بذلوا أرواحهم – وهم راضون – في سبيل الله، ما دامت نياتهم لله، وما داموا مضطرين لهذا الطريق لإرعاب أعداء الله، المصرين على عدوانهم، المغرورون بقوتهم، وبمساندة القوى الكبرى لهم والأمر كما قال الشاعر قديماً:

إذا لم يكن إلا الأسنة مركب

فما حيلة المضطر إلى ركوبها !




وليسوا بمنتحرين، وليسوا بإرهابيين، فهم يقاومون – مقاومة شرعية – من احتل أرضهم وشردهم وشرد أهلهم، واغتصب حقهم، وصادر مستقبلهم، ولا زال يمارس عدوانه عليهم، ودينهم ويفرض عليهم الدفاع عن أنفسهم، ولا يجيز لهم التنازل باختيارهم عن ديارهم، التي هي جزء من دار الإسلام.

ولا يعد عمل هؤلاء الأبطال من الإلقاء باليد إلى التهلكة، كما يتصور بعض البسطاء من الناس، بل هو عمل من أعمال المخاطرة المشروعة والمحمودة في الجهاد يقصد به النكاية في العدو، وقتل بعض أفراده، وقذف الرعب في قلوب الآخرين، وتجرئة المسلمين عليهم.

والمجتمع الصهيوني مجتمع عسكري، رجاله ونساؤه جنود في الجيش، يمكن استدعاؤهم في أي لحظة. وإذا قتل طفل أو شيخ في هذه العمليات، فهو لم يقصد بالقتل، بل عن طريق الخطأ، وبحكم الضرورات الحربية، والضرورات تبيح المحظورات.


https://www.palestine-info.info/arabi...t/qaradawi.htm



.

albader 11-02-2006 01:59 PM

أختى العزيزة مشكووورة على الرد

ولكن يا أختى أنا تكلمت من جانبين الجانب الاول المنطق والآخر الشرعى وأنا لم آتى شى من عندى ولكن من شيوخ وعلماء أفاضل المعاصرين .
لماذا معاصرين لان هذا الامر لم يكن موجود فى السابق ولم يحدث فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء الراشدين ولا التابعين .

اذا الامر مستحدث وليس لنا سبيل الا علمائنا الافاظل وأنا ابرزت فتاوى معظمهم .

كذلك كان الحكم الشرعى على العمليات الفدائية واضح من شيوخنا لان الامر ليس غريب عليهم وهم يعرفون مثلما نعرف هذه القضية ولذلك اتو بالفتوى والاجتهادات والاحكام .

وانتى يا أختى لا أعرف لماذا تجاهلتى فتاوى العلماء اللى أنا ذكرتهم مع أنهم الاكثر وينطبق عليهم الاجماع . وأخذتى بفتوى واحدة وفصلتيها على مايريدها شيخنا الفاظل القرضاوى . ومع كل تقديرى للشيخ الفاظل وانا ليس بمستوى هذا الشيخ حتى أحكم على فتواه ولك كما هو معروف لدى الجميع بأن الشيخ القرضاوى يتبع منهج ويحكم من خلاله ولا أستطيع ان اقول انه مخطئ ولكن كما يقال ( أتقى زلة العالم فأن بزلته يزل عالم ) وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائيين التوابون . وفتواه فى تحليل كثير من الامور التى خالف فيها اجماع اهل العلم وهذه قناعته ونحن نقول كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( فان أصاب له أجران وان اخطأ له أجر ) وهذه منزلة العلماء فى ديننا . ولكن من الفتاوى فتواه بتحليل الغناء وأنه يسمع أم كلثوم وكذلك ذهابه الى أفغانستان عندما كسر المسلمون الاصنام هناك وذلك للتضامن مع البوذيين والوثنيين واستنكار هذا الفعل على المسلمين . وكذلك الوقوف مع الطاغية صدام ونظامه . معنى كلامى كل عالم له مايقتنع من الفتاوى . فى أكثر من موقف ونحن علينا ان نأخذ باجماع اهل العلم وليس عالم واحد .

وأنا من الناس ويشهد على الله انى أحب هذا الشيخ الفاظل ولكن عنى قناعة انه انسان والانسان ليس معصوم الا الانبياء والرسل ومع هذا اخذ بفتواه فى كثير من الفتاوى واعمل معه كما أعمل مع كل العلماء والشيوخ الافاظل ولا اريد ان اذكر هذه السلبيات لانها تعتبر ابرة فى بحر الغزير لعلم هذا العالم الجليل .

الموضوووع كبير ولى عودة انشاالله

Nathyaa 11-02-2006 08:49 PM

انا حطيت السايت


وفيه اراء جميع من علماء الدين


ابن تيميه وغيره الكثيرين


لايوجد نص صريح ولكن تعتبر اجتهادات علماء


انا راح ابحث اكثر واكثر في الموضوع


وبصراحه قمه بالفائده الكبيره قاعدين نحصل عليها من خلال مناقشتكم الرائعه


واللي تدل على مستواكم الفكري والثقافي

بومحمد 12-02-2006 12:16 AM

ما شااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء الله عليج اختي نثيه

ما اقدر ازيد عليج كفيتي ووفيتي

Nathyaa 12-02-2006 07:04 AM

فعلا مسأله فيها من اللبس الكثير ويحتاج منا البحث والسؤال

Nathyaa 12-02-2006 07:06 AM

فضيلة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان حفظه الله تعالى :



تعلمون ما يحصل للفلسطينيين في هذا الوقت من الإجرام اليهودي والسكوت



العربي المخزي . فهل في العمليات الفدائية ضد اليهود مخالفة شرعية ؟




الجواب :



اليهود المرذولون مجمع النقائص والعيوب ومرتع الرذائل والشرور وهم أشد أعداء الله على الإسلام وأهله .
قال تعالى { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ ءَامَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ....} المائدة .

وقد أوجب الله قتالهم وجهادهم لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى .

وهذا حين يقبع أعداء الله في ديارهم ولا ينقضون العهد والميثاق ولا يسلبون أموال المسلمين و يغتصبون ديارهم قال تعالى { قَاتِلُوا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآْخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) } التوبة.


فأما حين يضع أعداء الله سيوفهم في نحور المسلمين ويرعبون الصغير والكبير ويغتصبون الديار وينتهكون الأعراض ففرض على أهل القدرة من المسلمين قتالهم وسفك دمائهم والجهاد الدائم حتى التحرير الشامل لفلسطين وعامة بلاد المسلمين .
ولا يجوز شرعاً التنازل لليهود عن أيّ جزء من أراضي المسلمين ولا الصلح معهم فهم أهل خديعة ومكر ونقض للعهود .


وأرى في وقت تخاذل المسلمين عن قتال اليهود والتنكيل بهم وإخراجهم عن الأرض المقدسة أن خير علاج وأفضل دواء نداوي به إخوان القردة والخنازير القيام بالعمليات الاستشهادية وتقديم النفس فداءً لدوافع إيمانية وغايات محمودة من زرع الرعب في قلوب الذين كفروا وإلحاق الأضرار بأبدانهم والخسائر في أموالهم .


وأدلة جواز هذه العمليات الاستشهادية كثيرة وقد ذكرت في غير هذا الموضع بضعة عشر دليلاً علىمشروعية الإقدام على هذه العمليات وذكرت ثمارها والإيجابيات في تطبيقها .


قال تعالى { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207) } البقرة .

وفي المنقول عن الصحابة وأئمة التابعين في معنى هذه الآية دليل قوي على أن من باع نفسه لله وانغمس في صفوف العدو مقبلاً غير مدبر ولو تيقن أنهم


سيقتلونه أنه محسن في ذلك مدرك أجر ربه في الصابرين والشهداء المحتسبين .


وفي صحيح مسلم ( 3005 ) من طريق حماد بن سلمة حدثنا ثابت البناني عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة ( الملك والساحر والراهب والغلام ... الحديث وفيه فقال الغلام الموّحد للملك الكافر "إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به" , قال : "وماهو ؟" .

قال : "تجمع الناس في صعيد واحد , وتصلبني على جذع , ثم خذ سهماً من كنانتي , ثم ضع السهم في كبد القوس ثم قل باسم الله رب الغلام ثم ارمني فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني" . فجمع الناس في صعيد واحد وصلبه على جذع ثم أخذ سهماً من كنانته ثم وضع السهم في كبد القوس ثم قال : "باسم الله رب الغلام" , ثم رماه فوقع السهم في صُدْغه فوضع يده في صُدْغه في موضع السهم فمات . فقال الناس : "آمنا برب الغلام , آمنا برب الغلام , آمنا برب الغلام " .


فأتي الملك فقيل له : "أرأيت ما كنت تحذر ؟ قد والله نزل بك حذرُك . قد آمن الناس" .


فأمر بالأخدود في أفواه السكك فخُدّت وأضرم النيران وقال : "من لم يرجع عن دينه فأقحموه فيها أو قيل له اقتحم ففعلوا" .. حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام : "يا أمه اصبري فإنك على الحق" ) .


ففي هذا دليل على صحة هذه العمليات الاستشهادية اللتي يقوم بها المجاهدون في سبيل الله القائمون على حرب اليهود والنصارى والمفسدين في الأرض .
فإن الغلام قد دل الملك على كيفية قتله حين عجز الملك عن ذلك بعد المحاولات والاستعانة بالجنود والأعوان .


ففعلُ الغلام فيه تسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك , والجامع بين عمل الغلام والعمليات الاستشهادية واضح فإن التسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك حكمه حكم المباشرة لقتلها .


والغاية من الأمرين ظهور الحق ونصرته والنكاية باليهود والنصارى والمشركين وأعوانهم وإضعاف قوتهم وزرع الخوف في نفوسهم .


والمصلحة تقتضي تضحية المسلمين المجاهدين برجل منهم أو رجالات في سبيل النكاية في الكفار وإرهابهم وإضعاف قوتهم قال تعالى



{ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَءَاخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ...} الأنفال .


وقد رخص أكثر أهل العلم أن ينغمس المسلم في صفوف الكفار ولو تيقن أنهم يقتلونه والأدلة على ذلك كثيرة .


وأجاز أكثر العلماء قتل أسارى المسلمين إذا تترس بهم العدو الكافر ولم يندفع شر الكفرة وضررهم إلا بقتل الأسارى المسلمين فيصبح القاتل مجاهداً مأجوراً والمقتول شهيداً .




https://saaid.net/Warathah/Al-Alwan/1.htm

Nathyaa 12-02-2006 07:08 AM

فضيلة الشيخ علي بن خضير الخضير - حفظه الله -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد...


كثر الكلام في بلدنا عن العمليات الاستشهادية، وبما أننا من طلابكم، ودرسنا عليكم سابقا، فنحب أن نعرف رأيكم في هذه المسألة؟


وفقكم الله وأعانكم وجزاكم الله خيرا.


* * *


الجواب:
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده.


وبعد:


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...


العمليات الاستشهادية من الجهاد، بل هي اليوم من أفضل الجهاد في سبيل الله، ويدل على ذلك أدلة منها:



1) قوله تعالى: (ومن الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤف بالعباد).



2) ما رواه مسلم رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة الغلام وأصحاب الأخدود وفيها أن الغلام أمر بقتل نفسه لأجل مصلحة ظهور الدين.



قال ابن تيمية في الفتاوى [1] قال: (إن الغلام أمر بقتل نفسه لأجل مصلحة ظهور الدين).


3) ثم قال ابن تيمية: (ولهذا جوّز الأئمة الأربعة أن ينغمس المسلم في صف الكفار وإن غلب على ظنه أنهم يقتلونه إذا كان في ذلك مصلحة للمسلمين) اهـ


4) وللحديث المتفق عليه: (إنما الأعمال بالنيات... الحديث).

5) قصة البراء بن مالك في معركة اليمامة، فإنه اُحتمل في تُرس على الرماح والقوه على العدو فقاتل حتى فتح الباب، ولم ينكر عليه أحد من الصحابة، وقصته مذكورة في سنن البيهقي في كتاب السير باب التبرع بالتعرض للقتل [2] وفي تفسير القرطبي [3] أسد الغابة [4] تاريخ الطبري.



https://www.tawhed.ws/r?i=815

Nathyaa 12-02-2006 07:18 AM

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد ..
الجهاد شعيرة عظمى من شعائر الإسلام ، أمر بها الله - جلا وعلا -


فقال : { انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله }، وقال سبحانه : { وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة }




، وفي حديث أنس عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : ( جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم ) بل إن المصطفى - عليه الصلاة والسلام- قال : ( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو ، مات على شعبة من نفاق ) ، وعدّ الرسول الكريم الجهاد ذروة سنام الإسلام ، وقال في فضيلته : ( اعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف ) .


والشهادة في سبيل الله من أعظم الأعمال أجراً ، وطلبها ، والسعي إليها مشروع ، وقد عقد البخاري في صحيحه كتاباً كاملاً للجهاد وأورد فيه : [ باب تمني الشهادة ] وروى فيه حديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - : ( والذي نفسي بيده لولا أن رجالاً من المؤمنين لا تطيب أنفسهم أن يتخلفوا عني ، ولا أجد ما أحملهم عليه ، ما تخلفت عن سرية تغزو في سبيل الله ، والذي نفسي بيده لوددت أني اقتل في سبيل الله ، ثم أحيا فأقتل ، ثم أحيا فأقتل ) .



وطلب الشهادة من الناحية العملية له أمثلة كثيرة من حياة الصحابة - رضوان الله عليهم - كما فعل أنس بن النضر في يوم أحد حين قال : " واهاً لريح الجنة إني لأجده دون أحد " ، ثم خاض في صفوف الأعداء يقاتل حتى قتل ، وفي جسده بضع وثمانون ما بين ضربة ، وطعنة ، ورمية ، ليس بينها واحدة في ظهره ،



وفي يوم اليمامة لما تحصّن مسيلمة الكذاب ، ومن معه من بني حنيفة في حديقة ذات أسوار ، قال البراء بن مالك لأصحابه : ضعوني في الجحفة ، وألقوني إليهم - أي من فوق السور - فألقوه عليهم ، فقاتلهم حتى فتح الباب للمسلمين .



والعمليات الاستشهادية التي ينفذها المجاهدون المسلمون ، ضد أعداء الإسلام من اليهود وغيرهم ، يكون من بين ضحاياها منفذو العملية ؛ لأن طبيعة عمليات التفجير في وسط العدو تتضمن قتل واستشهاد المنفذ ، ومن هنا وردت شبهات :

الأولى :


أن هذا من باب الانتحار ، وقتل المرء نفسه لأنه يغلب على ظنه بل ربما يستيقن أنه سيموت ، والانتحار وإزهاق النفس محرم .

والثانية :

أن هذه العمليات تشتمل على قتل من لا ينبغي أن يقصد بالقتل ، من الأطفال والنساء ، والمدنيين غير المقاتلين .



وقبل الرد على هاتين الشبهتين أقول : إن القول بجواز هذه العمليات الاستشهادية ، وأن المقتولون فيها شهداء ، قد قال به جماعة من العلماء المتقدمين والمتأخرين ، والقول بالجواز له أدلة ، أما أقوال الفقهاء فأنقل منها طائفة :

1-قال محمد بن الحسن الشيباني - رحمه الله - : " لو حمل رجل واحد على ألف رجل من المشركين ، وهو وحده ، لم يكن بذلك بأس إذا كان يطمع في نجاة ، أو نكاية في العدو ، فإن لم يكن كذلك فهو مكروه ، لأنه عرّض نفسه للتلف في غير منفعة المسلمين ، فإن كان قصده تجرئة المسلمين عليهم ، حتى يصنعوا مثل صنيعه فلا يبعد جوازه، ولأن فيه منفعة للمسلمين على بعض الوجوه ، وإن كان قصده إرهاب العدو ، وليعلم صلابة المسلمين في الدين فلا يبعد جوازه ، وإذا كان فيه نفع للمسلمين ، فتلفت نفسه لإعزاز الدين ، وتوهين الكفر ، فهو المقام الشريف الذي مدح الله تعالى المؤمنين بقوله : { إن الله اشترى من المؤمنين أموالهم وأنفسهم بأن لهم الجنة } ، إلى غيرها من آيات المدح التي مدح الله تعالى بها من بذل نفسه ".



2-نقل ابن العربي المالكي - رحمه الله - في أحكام القرآن ، عن بعض علماء المالكية قولهم : " لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الجيش العظيم ، إذا كان فيه قوة وكان لله بنية خالصة ، فإن لم تكن فيه قوة فذلك من التهلكة . وقد قيل : إذا طلب الشهادة ، وخلصت النية ، فليحمل لأن ، مقصده واحد منهم – أي واحد من المشركين – ليقتله . وذلك بين قوله تعالى : { ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله } ، ثم قال : والصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لا طاقة له بهم – لأن فيه أربعة وجوه :

أولاً : طلب الشهادة .

ثانياً : وجود النكاية .

ثالثاً : تجرئة المسلمين عليهم .

رابعاً : ضعف نفوسهم ، ليروا أن هذا صنع واحد ، فما ظنك بالجمع " .

3- قال ابن تيمية - رحمه الله - في الفتاوى : " .. وقد روى مسلم في صحيحه ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قصة أصحاب الخدود وفيها ؛ أن الغلام أمر بقتل نفسه ، لأجل مصلحة ظهور الدين " ، ولهذا جوّز الأئمة الأربعة أن ينغمس المسلم في صف الكفار ، وإن غلب على ظنه أنهم يقتلونه ، إذا كان في ذلك مصلحة للمسلمين ، فإذا كان الرجل يفعل ما يعتقد أنه يقتل به لأجل مصلحة الجهاد ، مع أن قتله نفسه أعظم من قتله لغيره ؛ كان ما يفضي إلى قتل غيره لأجل مصلحة الدين التي لا تحصل إلا بذلك ، ودفع ضرر العدو المفسد للدين والدنيا الذي لا ينفع إلا بذلك أولى " .




https://www.palislam.com/

Nathyaa 12-02-2006 07:31 AM

اسمحوا لي للاطاله


بس فعلا الموضوع شيق جدا


ولازم الواحد يكون على علم مسبق قبل ان يقدم على اي خطوه


تقبلوا احترامي وتقديري

albader 12-02-2006 10:17 AM

شدعوة ابو محمد بس نثية ماقصرت
ما انا قاعد ابحث وأكتب وأطبع عشان منو بالله برايك
مش عشان حبايبى وانت اولهم
الصراحة أحرجتنــــــــــــــــــى
بس ماعليه انا اعتبرها هفوة لانك عزيز على قلبى ونبيك معانا بالنقاش والحوار مو بس تشجيع ونبى نسمع وجهة نظرك يالغالى...
أما الاخت العزيزة والغالية نثية يعطيك ألف عافية على الجهد الكبير اللى تقومين فيه برغم المسؤوليات الكبيرة بالمنتدى الا انك لا تتركين شاردة ولا واردة الا وتكون لك فيها الاستفادة والافادة لاخوانك وكذلك البحث العلمى من باب انك تريدين ان تستفيدين وأراك بحديث الرسول صلى اللله وعليه وسلم ( من سلك طريقا يبتغى فيه علما سهل الله له طريقا الى الجنة ) يجمعنا ويك فيها .
أختى العزيزة انتى تطرقتى لعدة فتاوى والفتاوى المقتبسة تدور فى عدة مواضيع وأعتمدت أساسا على حوادث او مواقف بالتاريخ الاسلامى لذا سنأخذ كل موقف على حدة وعليه لابد من البحث فى اساس هذه الحوادث التاريخية وهل وظفت بالفتوى بالطريق السليم أم أخذت من باب لدعم الفتوى ؟
اولا : حادثة الملك والساحر والغلام
ثانيا : حادثة البراء بن مالك

Nathyaa 12-02-2006 06:24 PM

تسلم يالبدر والله لايحرمنا منك يارب


وانا متأكده بومحمد مو قصده


بالعكس المناقشه اذا كان منها فائده الكل يتمناها ويصبوا اليها :)



جيك على كلمة يصبوا :)



نخش بالموضوع


بالنسبه للاقتباسات


نعم جميع ردودي كانت اقتباسات لجهلي الكبير بامور الفتوى والعلم


فحبيت احط لك كلام العلماء مباشر مع الروابط



اما من ناحية ان الاحاديث وضفت بالطريقه السليمه ام الخاطئه


فهذا مااجهله


وسبق ان ذكرت اني انسانه جاهله بامور الدين ولست باهل لكي اناقش بالاحاديث


ولكني احببت اني اوضح لك اراء العلماء في القضيه


ساقتبس لك بعض الجمل القصيره للامه االاربعه والخلفاء والصالحين واهل العلم



نبذه بسيطه من ردودهم


وساضع لك الرابط اذا حبيت انك تشوف الكلام والفتوى مفصله


________________________________________



قال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله [ في شرح رياض الصالحين : 1 / 165 ] : ( إن الإنسان يجوز أن يغرر بنفسه في مصلحة عامَّة للمسلمين ، فإن هذا الغلام دلَّ الملك على أمر يقتله به ويهلك به نفسه ، وهو أن يأخذ سهماً من كنانته... الخ





و روى ابن أبي شيبة في مصنّفه و البيهقي في سننه أنّ هشام بن عامر الأنصاري رضي الله عنه حمل بنفسه بين الصفين على العدو الكثير فأنكر عليه بعض الناس و قالوا : ألقى بنفسه إلى التهلكة ، فرد عليهم عمر بن الخطاب و أبو هريرة رضي الله عنهما بقوله تعالى ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ ) [ البقرة : 207 ]




روى الطبري [ في تفسيره : 2/363 ] أنّ خيل المسلمين نفرت من فيلة الفرس لما لقيهم المسلمون في وقعة الجسر , فعمد رجل من المسلمين فصنع فيلا من طين و آنس به فرسه حتى ألفه , فلما أصبح لم ينفر فرسه من الفيل , فحمل على الفيل الذي كان يقدم فيلة العدو فقيل له : إنه قاتلك . فقال : لا ضير أن أُقتل ويفتح للمسلمين .





نقل الحافظ ابن حجر رحمه الله [ في الفتح : 12 / 316 ] عن المهلب قوله : ( و قد أجمعوا على جواز تقحّم المهالك في الجهاد ) .



لم يَرَ جمهور أهل العلم المتقدمين بأساً في جواز الاقتحام و لو أدى إلى مهلكة ، بل حكي استحباب ذلك عن أئمة المذاهب الأربعة ، كما في كلام شيخ الإسلام ابن تيميّة المتقدّم عند ذكر قصّة الغلام .






و ممّن انتصر لذلك الإمام الشافعي رحمه الله حيث قال [ في كتاب الأم : 4/169 ] : ( لا أرى ضيقاً على الرجل أن يحمل على الجماعة حاسراً ، أو يبادر الرجل و إن كان الأغلب أنه مقتول , لأنه قد بودر بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و حَمَل رجل من الأنصار حاسراً على جماعة من المشركين يوم بدر بعد إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بما في ذلك من الخير فقُتِل ) .




و قال الإمام النووي رحمه الله [ في باب ثبوت الجنة للشهيد من شرح مسلم : 13 / 46 ] بعد ذِكر قصّة صاحب التَمرات : فيه جواز الانغماس في الكفار والتعرض للشهادة وهو جائز بلا كراهة عند جماهير العلماء . اهـ .






قال أبو عبداللّه القرطبي [ في تفسيره : 2 / 363 و ما بعدها ] : اختلف العلماء في اقتحام الرجل في الحرب وحمله على العدو وحده ، فقال القاسم بن مخيمرة والقاسم بن محمد وعبد الملك من علمائنا : لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الجيش العظيم ، إذا كان فيه قوة ، وكان للّه بنيّة خالصة ، فإن لم تكن له قوة فذلك من التهلكة ، و قيل : إذا طلب الشهادة وخلصت النية فليحمل ؛ لأن مقصوده واحد منهم . اهـ .




و أختم بقول شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله : ( و أما قوله : أريد أن أقتل نفسي في الله فهذا كلام مجمل ؛ فإنه إذا فعل ما أمره الله به فأفضي ذلك إلى قتل نفسه فهذا محسن في ذلك ، مثل من يحمل على الصف وحده حملاً فيه منفعة للمسلمين و قد اعتقد أنه يقتل فهذا حسن ... ومثل ما كان بعض الصحابة ينغمس في العدو بحضرة النبي صلى الله عليه و سلّم ، و قد روى الخلال بإسناده عن عمر بن الخطاب أن رجلاً حمل على العدو وحده فقال الناس : ألقى بيده إلى التهلكة فقال عمر لا و لكنه ممن قال الله فيه : ( وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ) [ البقرة : 207 ] ) [ مجموع الفتاوى 25 / 279 ] .





محمد الصالح العثيمين رحمه الله ، و ما أحد قوليه بأولى من الآخر إذ إنّّّه يبني حكمه على مراعاة المصالح و المفاسد ، فقد سُئل [ في اللقاء الشهري العشرين ] عن شابّ مجاهد فَجَّرَ نفسه في فلسطين فقَتَل و أصاب عَشرات اليهود ، هل هذا الفعل يعتبر منه انتحاراً أم جهاداً ؟ فأجاب بقوله : ( هذا الشاب الذي وضع على نفسه اللباس الذي يقتل ، أول من يقتل نفسه ، فلا شك أنه هو الذي تسبب في قتل نفسه ، و لا تجوز مثل هذه الحال إلا إذا كان في ذلك مصلحة كبيرة للإسلام ، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام ، كان ذلك جائزاً ) .



الالباني

إلى أن قال رحمه الله : الانتحار من أكبر المحرمات في الإسلام ؛ لأنّه لا يفعله إلا غضبان على ربه ولم يرض بقضاء اللّه ... أما هذا فليس انتحاراً ، كما كان يفعله الصحابة يهجم الرجل على جماعة من الكفار بسيفه ، و يُعمِل فيهم السيف حتى يأتيه الموت و هو صابر ، لأنه يعلم أن مآله إلى الجنة ... فشتان بين من يقتل نفسه بهذه الطريقة الجهادية و بين من يتخلص من حياته بالانتحار ، أو يركب رأسه ويجتهد بنفسه ، فهذا يدخل في باب إلقاء النفس في التهلكة ) .




استقرّت القاعدة الفقهيّة ، على أنّ الأعمال بالنيّة ، لما رواه البخاري في الصحيح و مسلم في المقدمة و أبو داوود و ابن ماجة في سننهما عن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ -‏ رضى الله عنه
و من التجنّي و مجاوزة الحق ؛ أن نحكم بالانتحار على من يريد الشهادة و يبذل نفسه في سبيل الله ، تحكّماً منّا في نيّته ، و حكماً على سريرته و ما في قلبه بغير علم ، مع علمنا أنّه لو أراد الانتحار لسلك إليه طرقاً أخرى و ما أكثرها و أيسرها .



جاء في أضواء البيان للشيخ محمد الأمين بن المختار الشنقيطي رحمه الله عند تفسير قوله تعالى : ( مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ ) [ الحشر : 5] :

نذكّر من هذا مذهبه بقول علماء الأصول : ( لا قياس مع الفارق ) ، فكيف يُقاس من طلب الشهادة بتفجير نفسه إيماناً و احتساباً في العملية الاستشهادية ، و يٌقبل على الله بنفس مطمئنّة فرحة مستبشرة متطلعة للشهادة والجنة و ما عند الله في الآخرة ، و نصرة الدين و النكاية بالعدو و الجهاد في سبيله في الدنيا بمن قتل نفسه جزعاً و قنوطاً أو تسخطا على القدر و اعتراضا على المقدور أو استعجالا للموت أو تخلصا من الآلام و العذاب أو يأسا من الشفاء ، بنفس خائفة يائسة ساخطة لا يستوون ، فقد قال تعالى : ( أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون ) ، و قال تعالى : ( أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون )


https://www.islamtoday.net/m_sadam/.....173&artid=2455



فتاوي العلماء واللائمه مجتمعه في هالرابط


والله اني قاعده اقرا وانا بقمة فرحي للفائده الرائعه والكنز الثمين من الفتاوي


واذا حبيت اني اشكر احد


فالشكر لك اخي البدر انت وبومحمد


اللي عطيتوني مجال في اني ابحث في هالموضوع


واكتسب هذه المعلومات اللي لاتقدر بثمن


اللهم اجعل كل حرف قرئته حسنه لي وللبدر ولبومحمد

Michael 12-02-2006 07:01 PM

موضوع جدا شيق للمناقشه والله يعطيج العافيه يا نثيه على الموضوع ويعطيكم العافيه على اسلوبكم الراقي بالمناقشه وهذا يدل فعلا انه احنا اسره وحده في هذا المنتدى
واحب اقول رأئي في أيه واحد من ايات الله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
{وجاهدو في سبيل الله }
صدق الله العظيم
ولكم جزيل الشكر

بومحمد 12-02-2006 11:42 PM

ههههههههههههههههههههه

على راسي انته يالبدر انه قصدت اني ما ارد عليك تعرف ليش

الله يسلمك كنت ابي ادز لك رساله خاصه واذكر فيها شي بس راح عن بالي لاني مشغول وايد هاليومين اعذرني طال عمرك انته ما قصرت بعد والله انه مستحس منك الحين
بس انته اخوي ادري انك ماراح تزعل علي

بومحمد 12-02-2006 11:44 PM

نثيه قبل ما انسى بعد

مجهود جبار اللي قاعده تبذلينه

يزاج الله خير اختي

البدر يزاك الله خير

ههههههههههههههه

لازم ارقعها

albader 12-02-2006 11:56 PM

أخوى ابو محمد ... شعليه عندك حصانة ما تشوف الاخت نثية شلون تعتذر عنك هذا دلالة يا اخى الغالى محبتك عند الكل وأنا اولهم غصبن عليك شئت أم رضيت .
وأما الغالية
لا يا أختى عفوا فهمتينى غلط أنا لا أختلف معاك بخصوص الاقتباسات ونحن كلنا نجهل الكثير من أمور ديننا وأنا كذلك أقتبس ولكن بالنهاية أحكم عقلى .
وأما مايخص بتوظيف الا حاديث أنا كذلك لا أقصدك أختى أنا أقصد انها وظفت حسب مايرى الشيوخ الافاظل فى فتواهم باجازة العمليات الانتحارية .
مع أن هنالك فرق بين ما يستدل به المجوّزون من نصوصٍ وحوادثَ وقعت للمجاهدين في العصور السابقة، وبين هذه العمليات،
وأهم هذه الفروق: أن في تلك الأحداث موتاً على أيدي الأعداء، والطمع في النجاة حاصل، ولو باحتمال ضئيل، بخلاف ما في هذه العمليات، إذ الموت محقق، وهو بيد صاحبها!
وقد عبر عن ذلك بعض المعاصرين بقوله: "فمن ألقى بنفسه في الهلاك لصالح دينه، أو لصالح المسلمين، فقد فدى دينه وإخوانه بنفسه، وذلك غاية التضحية وأعلاها، وكم للمسلمين الأوائل من مواقف مشهودة كلها تضحية وفداء، وبذلك تستطيع أن تجيز ما يعمله الفدائي المسلم في عصرنا هذا، من أعمال يذهب هو ضحيتها بعد أن يكون قد نكل بالعدو وقتل ودمر، وذلك مثل: إغراق سفينة بمن فيها من الأعداء وهو معهم، احتلال فندق لقتل من فيه من المقاتلين وهو يعلم أنه يُقتل معهم، وضع المتفجرات في معسكر، أو في مصنع حربي، أو في إدارة عسكرية للقضاء على من فيها، وهو يعلم أنه لا نجاة له، إلى آخر مثل هذه الأمور، ولكن لا يجوز أن يلتف بحزام ناسف لينسف نفسه ومن بجواره،
والفرق أن الأصل في الحالة الأولى أنه يقتل عدوه، وجاء قتله تبعاً لذلك، ولذلك لو استطاع الهروب من القتل والنجاة بعد التفجير وجب عليه ذلك.
أما الحالة الثانية فالأصل فيها قتل نفسه أولاً ليقتل غيره، وقد لا يقتل هذا الغير لسبب من الأسباب، وإقدامه على قتل نفسه ابتداءً لا يحل في مثل هذه الظروف"
والفتاوى الاخيرة التى ذكرتيها للعلماء الافاظل مثل الشيخ الالبانى والشيخ ابن عثيمين نعم هم من قالوا ذلك وأنا معك ولكن لم يقصد بها ما قصدتيه لانها جاءت منقوصة ولم تذكر كاملة وانا اقدم لك العذر فى ذلك لانك قد اقتبستيها من موقع او من شخص لم يذكرها كاملة كمن يقول (( ولا تقربوا الصلاة ... ويسكت )) مع ان المقصد من الفتوى ما ذكرته أعلاه وهو التفريق بين هذه الحوادث والتى يفدى بها الشخص دينه وإخوانه بنفسه، وبين قتل النفس التى حرمها الله ولا تغلب عليها المصلحة والنفع للمسلمين للمسلمين .
واليك أختى مثالا على فتوى الشيخ ابن عثيمين وما يقصده ولك أن تطبقيه على ما ذكرتيه من باقى الفتاوى للعلماء أمثال الشيخ الالبانى .
هذا الشاب الذي وضع على نفسه اللباس الذي يقتل، أول من يقتل نفسه، فلا شك أنه هو الذي تسبب في قتل نفسه، ولا يجوز مثل هذه الحال إلا إذا كان في ذلك مصلحة كبيرة للإسلام، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام، كان ذلك جائزاً.
وقد نص شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه اللّه- على ذلك، وضرب لهذا مثلاً بقصة الغلام، الغلام المؤمن الذي كان في أمة يحكمها رجل مشرك كافر، فأراد هذا الحاكم المشرك الكافر أن يقتل هذا الغلام المؤمن، فحاول عدة مرات، مرة ألقاه من أعلى جبل، ومرة ألقاه في البحر، ولكنه كلما حاول ذلك نجى اللّه ذلك الغلام، فتعجب هذا الملك الحاكم، فقال له الغلام يوماً من الأيام: أتريد أن تقتلني؟ قال: نعم، وما فعلت هذا إلا لقتلك، قال: اجمع الناس في صعيد واحد، ثم خذ سهماً من كنانتي، واجعله في القوس، ثم ارمني به، قل: بسم اللّه ربّ الغلام. وكانوا إذا أرادوا أن يسموا، قالوا: باسم الملك، لكن قال له: قل: بسم اللّه رب هذا الغلام.
فجمع الناس في صعيد واحد، ثم أخذ سهماً من كنانته، ووضعه في القوس، وقال: بسم رب هذا الغلام، وأطلق القوس، فضربه، فهلك، فصاح الناس كلهم: الرب ربّ الغلام، والربّ ربّ الغلام، وأنكروا ربوبية هذا الحاكم المشرك؛ لأنهم قالوا هذا الرجل الحاكم فعل كل ما يمكن أن يهلك به هذا الغلام، ولم يستطع إهلاكه، ولما جاءت كلمة واحدة: بسم اللّه رب هذا الغلام، هلك، إذاً مدبر الكون؛ هو: اللّه، فآمن الناس.
يقول شيخ الإسلام: هذا حصل فيه نفع كبير للإسلام.
وإن من المعلوم، أن الذي تسبب في قتل نفسه هو هذا الغلام لا شك، لكنه حصل بهلاك نفسه نفع كبير؛ آمنت أمة كاملة، فإذا حصل مثل هذا النفع، فللإنسان أن يفدي دينه بنفسه، أما مجرد قتل عشرة أو عشرين دون فائدة، ودون أن يتغير شيء ففيه نظر، بل هو حرام، فربما أخذ اليهود بثأر هؤلاء فقتلوا المئات، والحاصل أن مثل هذه الأمور تحتاج إلى فقه وتدبر، ونظر في العواقب، وترجيح أعلى المصلحتين ودفع أعظم المفسدتين، ثم بعد ذلك تقدّر كل حالة بقدرها"
وقال أيضا الذي يجعل المتفجرات في جسمه من أجل أن يضع نفسه في مجتمع من مجتمعات العدو، قاتل لنفسه، وسيعذب بما قتل به نفسه في نار جهنم خالداً فيها مخلداً، كما ثبت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيمن قتل نفسه في شيء يعذب به في نار جهنم.
وعجباً من هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه العمليات، وهم يقرؤون قول اللّه -تعالى-: {وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً}، ثم فعلوا ذلك، هل يحصدون شيئاً؟ هل ينهزم العدو؟! أم يزداد العدو شدة على هؤلاء الذين يقومون بهذه التفجيرات، كما هو مشاهد الآن في دولة اليهود، حيث لم يزدادوا بمثل هذه الأفعال إلا تمسكاً بعنجهيتهم، بل إنا نجد أن الدولة اليهودية في الاستفتاء الأخير نجح فيها (اليمينيون) الذين يريدون القضاء على العرب.
ولكن من فعل هذا مجتهداً ظاناً أنه قربة إلى اللّه -عز وجل- فنسأل اللّه -تعالى- ألا يؤاخذه؛ لأنه متأول جاهل...
وأما الاستدلال بقصة الغلام، فقصة الغلام حصل فيها دخول في الإسلام، لا نكاية في العدو، ولذلك لما جمع الملك الناس، وأخذ سهماً من كنانة الغلام، وقال: باسم اللّه رب الغلام، صاح الناس كلهم، الرب رب الغلام، فحصل فيه إسلام أمة عظيمة، فلو حصل مثل هذه القصة لقلنا إن هناك مجالاً للاستدلال، وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قصها علينا لنعتبر بها، لكن هؤلاء الذين يرون تفجير أنفسهم إذا قتلوا عشرة أو مئة من العدو، فإن العدو لا يزداد إلا حنقاً عليهم وتسمكاً بما هم عليه .
تحياتى للغالين ،،،،،،،،

بومحمد 13-02-2006 12:22 AM

ما شاء الله عليك

اسلوبك جدا رائع

الله يديم المحبه بيننا

Nathyaa 13-02-2006 07:23 AM

على راسي


تقاربت وجهات النظر


اقتباس:

لم يقصد بها ما قصدتيه لانها جاءت منقوصة ولم تذكر كاملة وانا اقدم لك العذر فى ذلك لانك قد اقتبستيها من موقع او من شخص لم يذكرها كاملة كمن يقول (( ولا تقربوا الصلاة ... ويسكت ))

اقتباس:

ساقتبس لك بعض الجمل القصيره للامه االاربعه والخلفاء والصالحين واهل العلم



نبذه بسيطه من ردودهم


وساضع لك الرابط اذا حبيت انك تشوف الكلام والفتوى مفصله


الكلام والفتاوي كانت كبيره جدا ولو اقتبستها كامله لانتها حبر المنتدى :)


واضطررنا لدفع غرامه ماليه ل VIP


الحين انا فهمت وجهة نظرك


وهي قتل النفس مقابل شي ما


كأعلاء كلمة الله او النكايه بالعدو او .... الخ


وهذا بالضبط مااردت الوصول اليه


في فرق بين العمليه الانتحاريه وبين الانتحار


الانتحار : الانتحار من أكبر المحرمات في الإسلام ؛ لأنّه لا يفعله إلا غضبان على ربه ولم يرض بقضاء اللّه



العمليات الانتحاريه : طلب الشهادة بتفجير نفسه إيماناً و احتساباً في العملية الاستشهادية ، و يٌقبل على الله بنفس مطمئنّة فرحة مستبشرة متطلعة للشهادة والجنة و ما عند الله في الآخرة ، و نصرة الدين و النكاية بالعدو و الجهاد في سبيله في الدنيا

بومحمد 13-02-2006 11:06 PM

والله الصراحه قمة الاستفاده في النقاش معكم

انه والله مستاء لاني ما ابحث ولا اناقش وذلك لضيق الوقت عندي هاليومين

سامحوني على التقصير

الله يبارك فيكم ويزاكم خير


الساعة الآن 08:01 AM

جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر