![]() |
وحشية النظام السوري <صوره >
|
يعطيج العافيه نثيه على الموضوع
هذا هو النظام البعثى سواء السورى اوالعراقى البائد وتجدين جميع الانظمه العربيه لديها بالسجون ماهو اعظم من المنشور فلايسعنى فى هذا الوقت الا ان نقول حسبى الله ونعم الوكيل ونقول الحمدالله اننا فى بلد الديمقراطيه والامن والامان الكويت الحبيبه الله يحفظها مشكوره نثيه ويعطيج الف الف عافيه على قلمج الجريئ |
والله نهايتهم قربت على يد بوووووووووش
كلاب سعرانة مثل بعث العراق |
يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ نثيه
|
تلومونني في سخريتي للحزب الحاكم العربي "لهذه المناظر البشعه"
تلومونني عندما قلت لأمريكا بأنها دوله عظمى صدقوني لو أخذت الصورة ونسختها بالألوان ووضعتها بين أعين كل حاكم عربي .... لرئاها وكأنه لم يرى شيئاً قط .. ولو وضعتوا الصورة بين أعين بوش محارب الحزب البعث " لحرك جيوش وأساطيل" بإتجاههم فعلاً وحتماً بأن أمريكا هي الدولة العظمى أشكركِ سيدتي لفضح هذه " الجرثومة البعثية " أشكركِ في كل وقت |
خالد :
الف شكر على مرورك وتواجدك الرائع |
بقايا :
اتمنى انه مايطول الف شكر نجم قطر علي هالطله |
البطل :
يسلموووووووووووووو |
الذهبي : اولا : كل الشكر لمرور المتألق يا متألق]لكل قاعده شواذ يا متألق انا معاك ان في بعض الانظمه العربيه ظالمه بس مو كلها هذا مو معناه ان ولائنا يصير لاميركا |
يانثيه : تحدثي كواقع
ماشفتي ولا شفت ولا شفنا تحرك عربي "مسلم" غيور إتجاه انتهاك الأعراض والفساد في عالم حكامنا العرب وللعلم / أنا لم أجعل أمريكا هي ولاة أمري بل أصفها بأنها دوله تحارب الفساد الإنتهاكي |
لا تعليــق واللي اقــدر اقولــه الحيــن حسبنـآ اللــه ونعـم الوكيــل
الف شكــرر :) |
الذهبي :
مقابل ماذا ؟؟؟؟ شنو المردود العائد علي اميركا من محاربتها للفساد اين هي من البوسنه والهرسك والاقليات المسلمه اين هي من الفلبين اين هي من المجاعات اين هي واين هي ؟؟؟؟؟؟ استمتع واستفيد من الحوار معاك |
رونالدينو : يسلمو علي المرور الحلو والتواصل الرائع |
مشكورة نثيه رفع الله الظلم
وأبدل أنظمة الظلم بولاة رحماء مرحومين |
امين
اشرك خيو علي مرورك |
تسلمين نثيه
|
يسلموووو علي هالطله العسل
|
الف شكر لج مراقبتنا على الصورة
|
يسلموووووووو خيووو
|
الساعة الآن 08:39 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر