![]() |
ان شاء الله اختي نثيه
|
هوووووووووووو شنو داشين حرب .. وشنو استلم مكانى .. لا وابومحمد حاضر يا سيادة الريس .. لايكون تأثرتوا بالموضوع . اهااا ناوين تلغمون نفسكم وتفجرون بالبدر يبا انا اخوكم مالى شغل بالفلسطينيين ..ههههههههههههه هههههههههه أبو محمد أنا والله مستغرب يا أخى منك .. ما أدرى هل تقرأ ردى أو لا أو هى معارضة من أجل المعارضة بعكس الاخت نثية أنا أشوف انها قريبة عند الهدف من النقاش والطرح .. ذكرنا مرارا وتكرارا عن الفرق ما بين اللى ذكرته واللى قاعد يحصل الان .. أنت تبنى قناعاتك على أحداث تاريخية بالسابق لا تمس بصلة ما يحدث الان وهناك رد على موضوع الفتاوى اللى ذكرتها الاخت نثية والتى كانت مبنية على الاحداث التاريخية .. يا أخى العزيز هناك فرق مابين الاعمال الانتحارية وأعمال السلف السابقين هنك تجهيز العدة والعتاد والموقف اللى هم فيه موقف حرب وجهاد يعنى هم خارجين اللى الحرب وأنغماس الفرد فى مجموعة ليس القصد منه قتل نفسه بل النية الانقضاض على العدو وهم فى الحرب وليس بنيته قتل نفسه والدليل معضم الاشخاص الذين ذكروا رجعوا ولم يقتلوا .. راح أوضحلك بالتفصيل على المواقف اللى ذكرتها لاحقا والرد موجود بس أتمنى قراءته الله يخليك وأتمنى أن يكون ردك على ما أطرحه وليس على ما تقتنع فيه لاننا يا أخى العزيز بحوارنا ونقاشنا هذا مجردين من التحيز لمواقفنا وقناعاتنا لان ورانا أخوان يطلعون وأخاف أدلوا بدلوا يمكن أن يؤثر بالشخص وأنا لا أملك الدليل وهنا المصيبة . فنحن نحلل وندرس الموضوع ونترك الاخرين لقناعاتهم لان هذا الامر من الدين ونحن نخاف الله فى أخواننا .. أنتظــــــــــــــــــــــر ردى ............. |
أخى العزيز أبو محمد الله يهدينا وياك الى سوء السبيل أخى 1- أن الاستدلال اللى أستدليته من أحداث المعارك للمسلمين السابقة وما استُدل به على جواز أن يقتل المرء نفسه بنفسه لغرض إنزال النكاية بالعدو .. كالأدلة الدالة على جواز الإقدام والانغماس في صفوف العدو .. وقصة الغلام مع الملك .. ومسألة قتل الترس .. فهي أولاً لا تعني أن يقتل المرء نفسه بنفسه .. وإنما تعني أن يُقتلَ على يد عدوه أو غيره لا بيد نفسه .. وهي ثانياً متشابهة في دلالتها على جواز قتل المرء لنفسه بنفسه لغرض النكاية بالعدو .. حمَّالة أوجه ومعانٍ .. يُمكن صرفها إلى أكثر من معنى .. وإلى أكثر من وجه .. غير معنى ووجه قتل النفس بالنفس .. وما كان كذلك لا يصلح أن يكون دليلاً في المسألة .. ولا تُرد بمثله الأدلة المحكمة القطعية في دلالتها وثبوتها .. ولا يقوى على دفعها ومعارضتها .. وقد تقدم ذكر بعض هذه الأدلة. 2- العمل بمقتضى الأدلة المتشابهة في هذه المسألة .. يعني نسخ وتعطيل العمل بالأدلة المحكمة القطعية التي تُفيد تحريم قتل المرء لنفسه بنفسه .. وهذا لا يجوز اللجوء إليه، لأوجه عدة: منها: أن المحكم في دلالته وثبوته لا يُرد ولا يُنسخ بالمتشابه. ومنها: أن المتشابه يُفسَّر ويُفهم على ضوء المحكم، وليس العكس .. وأن المحكم حكَمٌ على المتشابه وليس العكس. ومنها: أن قواعد الشريعة تُلزم العمل بمجموع النصوص .. وعدم اللجوء إلى القول بالنسخ، أو التعطيل، أو تقييد المطلق إلا في حالة استحالة التوفيق بين مجموع النصوص .. وفي مسألتنا منعدمة هذه الاستحالة؛ إذ لا يوجد تعارض بين نصوصها .. ويُمكن التوفيق فيما بينها .. والعمل بمجموعها .. ومن دون تعطيل أي نص من نصوص المسألة؛ فمن وجه يُعمل بالأدلة والنصوص التي تُرغب بالشجاعة .. والاقتحام .. والانغماس في صفوف العدو .. من غير تهور .. وإن أدى ذلك لأن يُقتل المرء على يد عدوه .. ما دام في انغماسه مصلحة راجحة للجهاد والإسلام والمسلمين .. ومن وجه آخر يُعمل بالأدلة والنصوص التي تمنع من أن يقتل المرء نفسه بنفسه .. فالتوفيق ممكن وسهل .. لا حاجة البتة للجوء إلى التقييد أو النسخ أو التعطيل! خلاصة القول: أن قولي في المسألة مؤداه العمل بمجموع النصوص ذات العلاقة بالمسألة .. بينما العمل بقول المخالف مؤداه ولا بد إلى تعطيل العمل بالنصوص الشرعية المحكمة التي تفيد حرمة المرء أن يقتل نفسه بنفسه .. وهذه مجازفة لا تؤمَن عواقبها! 3- ومن محاذير هذا العمل أنه في الغالب ـ كما هو مشاهد ـ مؤداه إلى قتل الأنفس البريئة المعصومة شرعاً بغير وجه حق .. سواء كانت هذه الأنفس المعصومة من المسلمين أم من غيرهم .. وهذا محذور لا ينبغي الاستهانة به .. بل ينبغي الاحتراز له كثيراً كثيراً؛ فالمرء لا يزال دينه بخير ما لم يُصب دماً حراماً، قال تعالى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً النساء:93. وقال تعالى: وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ الإسراء:33. وقوله تعالى: وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَأُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً الفتح:25. وفي الحديث فقد صح عن النبي أنه قال:" اجتنبوا السبعَ الموبقات "، منها:"قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ...". وقال :" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده " و " المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم "؛ مفهوم المخالفة يقتضي أن الذي لا يأمنه المسلمون على أموالهم وأنفسهم، ولا يسلمون من لسانه ويده، فهو ليس بمسلم ولا مؤمن .. وهذا وعيد شديد ينبغي الحذر منه. وقال :" كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعِرضه ..". وقال :" لقتل مؤمنٍ أعظم عند الله من زوال الدنيا "! وقال :" كل ذنبٍ عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافراً، أو الرجل يقتل مؤمناً متعمداً ". وقال :" أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبة "! وقال :" لا يزال العبد في فسحةٍ من دينه ما لم يصب دماً حراماً "! وقال :" من آذى مؤمناً فلا جهاد له "؛ هذا فيمن يؤذي مؤمناً ـ مجرد أذى ـ فكيف فيمن يقتله .. ويتعمد قتله؟! وقال :" من قتل رجلاً من أهل الذمة، لم يجد ريحَ الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاماً "!وقال :" من قتل نفساً معاهدة بغير حِلها، حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها ". هذه أدلة محكمة قطعية في دلالتها وفي ثبوتها .. لا يُمكن ردها أو تعطيلها .. أو الاستهانة بها بأدلة متشابهة حمالة أوجه .. أو لذرائع واهية ضعيفة لا تقوى على الوقوف أمام تلك النصوص المحكمة الآنفة الذكر؛ كذريعة التترس .. إذ يكثر الاستدلال بها في هذا الزمان!! |
انا سانقل لك بعض الفتاوى من كتاب موسوعه الاسئله الفلسطينيه
الشيخ العلامه ناصر الدين الالباني س54 ص127 بالنسبه للعمليات العسكريه الحديثه يوجد قوات تسمى بالكوماندوز فيكون هناك قوات للعدو تضايق المسلمين فيخصصون فرقه انتحاريه تضع القنابل ويدخلون على دبابات العدو ويكون هناك قتل هل يعد هذه انتحارا؟ الاجابه : لا يعد انتحارا لان الانتحار هو ان يقتل المسلم نفسه خلاصا من هذي الحياه التعيسه اما هذي الصوره التي انت تسال عنها فهذا ليس انتحارا بل جهادا في سبيل الله غزوجل الى اخره اخي اقرا الكتاب وهناك اسئله مباشره للمشايخ ابن عثيمين وعبدالله بن حميد وعبدالحرحمن عبدالخالق وعبدالله بن منيع وعبدالعزيز ال الشيخ وصالح السدلان ومشهور ال سلمان وغيرهم الكثير الكثير من العلماء الاجلاء لو كان عندي الوقت لكتبت لك ما قالو بالحرف الواحد اقرا الكتاب من ص 127 الى162 واعطني رأيك ؟ |
الاجابه : لا يعد انتحارا لان الانتحار هو ان يقتل المسلم نفسه خلاصا من هذي الحياه التعيسه اما هذي الصوره التي انت تسال عنها فهذا ليس انتحارا بل جهادا في سبيل الله غزوجل الى اخره
الله يجزاكم كل الخير |
ولك بمثل
|
انتظر رد البدر
|
فاقدته صارلي 3 ايام :(
|
الغالية نثية انشالله ماتفقدين عزيز ومشكورة على السؤال اما فيما يخص الموضوع أنا لم أترك شاردة ولا واردة الا وذكرتها وفصلتها وعلى مدار أيام قمت فيها بالبحث والدراسة وردودى تشهد بذلك لكن أنا رأيت أخيرا أننا ندور فى حلقة مفرقة وتكرار الاسئلة ونفس الردود بمعنى أننا لم ننتقل الى نقاط أخرى اهى نفس النقطة ندور حولها كنت أتمنى أن ننتقل اللى نقاط أخرى بنفس الموضوع مثلا أنا ذكرت فتاوى العلماء وفصلت بالفتاوى .. والفتاوى موجودة ويمكن يستطيع أى واحد منا الرجوع اليها بأى موقع وبأى مكان .. والامر واضح خاصة اذا كنا نتحدث فى أمر خاص بالعقيدة .. لا أستطيع أن آتى بفتوى من عندى لأن أمانة الله ورقابته علينا فوق كل إعتبار .. فالحساب عند الله وليس البشر لذلك نتقى الله فى النقل الفتاوى والامور الخاصة بالعقيدة ولا يمكن أن آتى بشى من عندى .. وفى النهاية يجينى رد من أخوى ابو محمد عام وبدون ذكر الفتاوى بالشكل التالى : اقتباس:
ولكن لم تذكر لانها غير موجودة بفهم أخى العزيز (((وأنا أتحدى أخى العزيز اذا جابلى فتوى عن الشيخ ابن عثيمين او عبد الرحمن عبد الخالق او عبد العزيز ال الشيخ ))).. ولا أكذب أخى العزيز بو محمد لاكن قد يكون فهمت بطريقة غير مانبغى .. والدليل أنا تكلمت بالفتاوى لنفس العلماء والشيوخ مثال شيخنا بن عثيمين ونقلتها .. وهذا ليس من عندى بل من عندهم .. والله لا أعلم أما الشيوخ رجعوا بكلامهم وحاشاهم واما أنا أكذب وأفترى عليهم .. لان هذا الذى يفهم من الردود اللى ردوا على فيها الاخوان .. وانا عندى نصيحة للأخوة يجماعة ننحن نتكلم بموضوع عقائدى وأياكم أياكم والنقل الخطا .. وكما يقولون فى السابق (( أتقى زلة العالم فأن بزلته يزل عالم ))) والله راح يكونوا برقبتكم وتحاسبون أشد الحساب (( من سنة سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها لاينقص من عملهم شئ ))) يجماعة الله يخليكم أرجعوا لردودى وأقرأوها وتمعنوا ماذا ذكرت وردوا على الموضوع لان الرد فى واد والموضوع فى واد آخر . لان ممكن هذا الشى يتعب الطرف الآخر فى النقاش اذا رأى أن الرد ليس على مستوى الجهد المبذول من الطرف الاخر .. |
السلام عليكم
بعد إذنكم إذا تسمحولي بالمشاركة بهذا الموضوع أنا يا جماعة ما راح أحكي في الدين و الشرع و الفتاوى أنا أحكي واقع أنا أعيشه واقع أسمع كل يوم عنه في المحطات المحلية و المحطات الفضائيه أسمع عنه كل يوم أحاديث متكررة فلان أستشهد و يكون صديق أو قريب لإنسان لا حول و لا قوّة له إلا بالله إنسان لا يكون يعرف معنى القتل و لا الحرب يولد في حياة و في وضع يفرض عليه من سنته الأولى أن يعرف معنى الشهادة و معنى القتل و معنى الحرب و أن يفقد أغلى ما يمكن أن أذكره بأبسط شيء لدى الأطفال (الطفووولة) يوعى على حياته بدون أب أو أخ لشهيد أو إبن لسجين أو أخ لسجين أخ البدر أنا فلسطيني ... و ساكن فلسطين بغض النظر عن مكان سكنك لكن لو تعيش 100 سنة لن تواجه ما يواجهه الفلسطيني في سنه وحدة من ذل و هوان من قبل اليهود أخ البدر هل تعلم إنو أنا إذا طلعت من بيتي بدي أروح على مدينة تبعد 15 كلم أواجه ما لا يقل عن 10 حواجز إسرائيلية و كل حاجز يفعل كذا و كذا و أواجه من الذل و الهوان ما لا يمكنك تصوّره حتى لو شفته على شاشة التلفاز فأنا أقول هذا أقل ما يستطيع الفلسطيني فعله بو محمد الحكومة الفلسطينية ليسوا خَوَن بل أكثر من ذلك و حتى لو ما كانوا خًوَن لا يستطيعون فعل شيء لأنه (فاقد الشيء لا يعطيه) و مشكوووورين يا جماعة لسعة صدركم جميعاً |
الساعة الآن 08:35 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر