|
قطر الدوله الوحيده اللي فيها قاعده اميركيه وسفاره اسرائيليه
وهذي حقائق لاتنكر اما السعوديه والكويت فالتواجد الامريكي كان بسبب الظلم اللي وقع عليها بسبب العراق وتواجد الامريكان للحمايه |
أطبق عليك قاعده " خالف تعرف " ( عندما تخرج عن مضمون الحديث لك الحق أن تتقول ونحن ليس لنا الحق أن نذكر تاريخ صحيح وصريح ) ولكن لي سؤال ما مدى كراهيتك للكويت والسعوديه هل تجاوزت البونص ؟ الكل يعلم بأن شعب فلسطين شعب متخاذل يذهب مع جهات " مختلفه المبدأ " أمثال ( النظام السوري وحزب الله "ليس لإنهم أصحاب فكر مستقبليه تهم المواطن الإسلامي والعربي بل لإنهم يخالفون الخليج العربي بكل أصنافه ملاحظه : عندما يوجد شخص يخالف الخليج بأحكامه وقراراته فأجزموا بأن الشعب الفلسطيني يسير بخلفه ويتبعه بمنهجه المغلوب على أمره كم هي أعداد الأموال الهائله التي صرفت لشعب فلسطين " المعلنه والغير معلنه " كم من المساعدات الملومسه التي قدمت لهم كم أعداد الأشخاص الخليجيين الذين يتظاهرون من أجل الشعب الفلسطيني ولا نرى سوى القذف من هذا الشعب " اللهم أجعل جميع أعمالنا الصالحه خالصه لوجهك " إعتدنا أن نرى هذه الإرتكابات من قبلكم " فلا نقول " إلا " رحم الله إمرء عرف قدر نفسه " -- ملاحظه " النقاط التي ذكرتها في مشاركتي السابقه التاريخ يشهد لها وليس أنت أخي الكريم تنكرها " مع أطيبب تمنياتي لك بالتوفيق لإختيار شخصيه لامعه في المسقبل أمثال " نصر الله وبشار الأسد وأحمدي نجاد " |
اقتباس:
معقوله ؟؟ طيب شنو السبب ؟؟؟ والله احنا قلوبنا تتقطع عليهم ونخاف عليهم ونحبهم طيب ليش يكرهونا ؟؟ احبطتني والله :( <<<<< وجان تصب كلن بانزين وتطلع :) |
يا جماعة مش كل الشعب له نفس التوجهات
هناك طبقات سياسية هي من يحرك الشعب على حسب اجنداته السياسية.. والا الناس تراها بسيطة وتحتاج من يقف معها وفي جانبها ويعري لهم هؤلاء القادة الذين نهبوا البلاد والعباد.. مشكور اخي الذهبي مشكورة نثية |
لو خليت خربت
|
بسم الله
رمضان كريم. ما دخل الإخوة الفلسطينيين في الموضوع؟ على العموم أنا لست فلسطيني وإن كنت أتشرف بدراستي معهم في الأردن الحبيب. على العموم السموحة من الجميع ورمضان يحتاج الى عبادة وإجتهاد في طاعة الله المولى عز و جل. سلام. |
رمضان كريم :)
|
| الساعة الآن 08:19 PM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر