![]() |
لاحول ولا قوه الا بالله
والله قهر مالت عليهم تسلمين نثيه |
تذكرت اختى العزيزة
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ... يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: و من قلة نحن يومئذ ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، و لكنكم غثاء كغثاء السيل. واليكم هذه القصيدة التى تجكى حال امتنا .............. ولدي إليك وصيتي عهد الجدود الخوف مذهبنا نخاف بلا حدود نرتاح للإذلال في كنف القيود و نعاف أن نحيا كما تحيا الأسود كن دائما بين الخراف مع الجميع طأطئ وسر في درب ذلتك الوضيع أطع الذئاب يعيش منا من يطيع إياك يا ولدي مفارقة القطيع لا ترفع الأصوات في وجه الطغاة لا تحك يا ولدي ولو كموا الشفاه لا تحك حتى لو مشوا فوق الجباة لا تحك يا ولدي فذا قدر الشياة لا تستمع ولدي لقول الطائشين القائلين بأنهم أسد العرين الثائرين على قيود الظالمين دعهم بني و لاتكن في الهالكين نحن الخراف فلا تشتتك الظنون نحيا وهم حياتنا ملى البطون دع عزة الأحرار دع ذلك الجنون إن الخراف نعيمها ذل وهون ولدي إذ ما داس إخوتك الذئاب فاهرب بنفسك وانج من ظفر وناب و إذا سمعت الشتم منهم والسباب فاصبر فان الصبر اجر وثواب إن أنت أتقنت الهروب من النزال تحيا خروفاً سالماً في كل حال تحيا سليماً من سؤال واعتقال من غضبة السلطان من قيل وقال كن بالحكيم و لاتكن الأحمق نافق بني مع الورى وتملق و إذا جررت إلى احتفال صفق و إذا رأيت الناس تنهق فأنهق انظر ترى الخرفان تحيا في هناء لاذل يؤذيها ولا عيش إلا ماء تمشي ويعلو كلما مشت الثغاء تمشي و يحدوها إلى المذبح الحداء ما العز ، ما هذا الكلام الأجوف من قال إن الذل بأمر مقر ف إن الخروف يعيش لا يتأفف مادام يسقى في الحياة ويعلف -------------------------------------------- واأسفي على بني قومي |
اقتباس:
صدقتي يانثيه عددنا اكثر من مليآر ومليآر شووي وسكوتنآ سكوت الجبنآء الله يلعن كل نصراني ويهودي ومجوسي الله يلعنهم الله يلعنهم الله يلعنهم |
لاحول ولا قوة الابالله
حسبي الله عليهم ونعم الوكيل |
ملاك
الف شكر للمرور ياقلبي |
ميسو
فديت هالطله ياقلبي |
البدر
حطيت ايدك علي الجرح كل الشكر للمرور |
رونالدينو
الف شكر للتواصل خيو |
الامل
اسعدني مرورج بمتصفحي |
اسعدني مروركم
|
الساعة الآن 05:01 AM |
جميع الحقوق محفوظة لـ الشبكة الكويتية
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الشبكة الكويتية ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر