غشمرجيه
17-06-2005, 07:23 PM
الفلم:المترجمـــــــــــــــــــــه
بطوله: نيكول كيدمان , شون بن , ماكس مانجيللا
المخرج: سيدني بولاك
السيناريو: تشارلز راندولف , سكوت فرانك , بولاك
اول عرض في امريكا 24 ابريل 2005
اول عرض في الكويت 25 ابريل 2005
الشاهد!
الفلم يدور في ايطار افلام الاثارة والتشويق التي تجبرك على التشبث في الكرسي دون حراك شاهد على جريمه دون انتباه المجرمين ينتبهون في اللحظه الاخيرة فتبدا مطاردة الشاهد للتخلص منه اكثر من فلم امريكي تناول هذه الحدوته المثيرة وباشكال متعدده ومتباينه في فلم بوليسي واخر سياسي وثالث لمجرد التشويق والاثارة وفي فلمنا الجديد المترجمه يحول المخرج سيدني بولاك الشاهد على مستمعة جميلة لا تشاهد المجرمين بل تسمعهم عبر الهاتف ويشاهدونها ومن ثم يلاحقونها للتخلص منها مع انها لم ولن تتعرف على أي واحد منهم اذا لماذا يخططون للتخلص منها وهي لم ولن تتعرف عليهم هذا مايتركه كتاب السيناريو الثلاثه برفقتهم المخرج دون اجابه فالاحداث المتشابكه للقصه تسلب اللب وتاخذ العقل ويطيش معها أي سؤال قد يعيق متابعتك لاحداث الفلم
مترجمه
ديكتاتور افريقي ويتخلص من معارضيه ويجند لهم حتى صغار السن عائلة نيكول كيدمان من ضمن العوائل التي اهدر دماؤها ويبدا الفلم من التخلص لشقيقاتها اخر مابقى من عائلتها وفي عملهما في الامم المتحدة تترجم لغة بلدها الافريقي الى الانجليزي يعلن عن الزيارة لهذه الديكتاتور وبالرغم من بغضها اياه تعلم ان هناك محاوله لاغتياله اثناء القائه لخطبته في الامم المتحده المحقق سون بون التابع لوكالة الامن العام يشك في كلامها ويبدا يبحث في ملفها خاصه وانها بيضاء افريقيه في نفس ذلك البلد الذي يحكمه الديكتاتور الزائر ووتتسارع الاحداث وتتصاعد مع تصاعد جرائم محاولة التخلص من المترجمه حينا والتخلص من معارض الديكتاتور حينا اخر
التفاصيل
ولزيادة التشويق والاثارة يدخلها المخرج في تفاصيل صغيرة لحياة المحقق وزوجته التي تركته مع عشيقها وماتت في حادث سيارة وبدا تعاطفه مع المترجمه نيكول كيدمان حين تبدا الاحداث تلاحقها وتتشابك الاحداث تشابكا معقدا في الجزء الثاني من الفلم بعد ان اتضحت خيوط المؤامره حيث تتطلب من المشاهد ان لا تطوف عيناه لحظه واحده حتى يستطيع ان يعرف من الجاني ومن المخطط للجرميه ومن المستفيد ومن الراشي ومن المرتشي !
وهل كانت هناك محاولة اغتيال فعلا ام انها مجرد تمثيله اعدها الديكتاتور الافريقي وكيف؟
الافضل
لغة سنمائيه بصريه رائعه في هذا الفلم اذا غاب من احداثها بعض المنطق فانها في النهايه تبحث في نفسك جمال الصورة وجمال المناظر وجمال الموسيقى التصويريه وجمال الاداء التمثيلي والحركي وجمال التصوير الحقيقي في الامم المتحده وكوالسيها المثيره ليس هو افضل افلام سيدني بولاك لكنه بالتاكيد افضل بالكثير من الافلام التي يشاهدها الموسم السينمائي الصيفي
بطوله: نيكول كيدمان , شون بن , ماكس مانجيللا
المخرج: سيدني بولاك
السيناريو: تشارلز راندولف , سكوت فرانك , بولاك
اول عرض في امريكا 24 ابريل 2005
اول عرض في الكويت 25 ابريل 2005
الشاهد!
الفلم يدور في ايطار افلام الاثارة والتشويق التي تجبرك على التشبث في الكرسي دون حراك شاهد على جريمه دون انتباه المجرمين ينتبهون في اللحظه الاخيرة فتبدا مطاردة الشاهد للتخلص منه اكثر من فلم امريكي تناول هذه الحدوته المثيرة وباشكال متعدده ومتباينه في فلم بوليسي واخر سياسي وثالث لمجرد التشويق والاثارة وفي فلمنا الجديد المترجمه يحول المخرج سيدني بولاك الشاهد على مستمعة جميلة لا تشاهد المجرمين بل تسمعهم عبر الهاتف ويشاهدونها ومن ثم يلاحقونها للتخلص منها مع انها لم ولن تتعرف على أي واحد منهم اذا لماذا يخططون للتخلص منها وهي لم ولن تتعرف عليهم هذا مايتركه كتاب السيناريو الثلاثه برفقتهم المخرج دون اجابه فالاحداث المتشابكه للقصه تسلب اللب وتاخذ العقل ويطيش معها أي سؤال قد يعيق متابعتك لاحداث الفلم
مترجمه
ديكتاتور افريقي ويتخلص من معارضيه ويجند لهم حتى صغار السن عائلة نيكول كيدمان من ضمن العوائل التي اهدر دماؤها ويبدا الفلم من التخلص لشقيقاتها اخر مابقى من عائلتها وفي عملهما في الامم المتحدة تترجم لغة بلدها الافريقي الى الانجليزي يعلن عن الزيارة لهذه الديكتاتور وبالرغم من بغضها اياه تعلم ان هناك محاوله لاغتياله اثناء القائه لخطبته في الامم المتحده المحقق سون بون التابع لوكالة الامن العام يشك في كلامها ويبدا يبحث في ملفها خاصه وانها بيضاء افريقيه في نفس ذلك البلد الذي يحكمه الديكتاتور الزائر ووتتسارع الاحداث وتتصاعد مع تصاعد جرائم محاولة التخلص من المترجمه حينا والتخلص من معارض الديكتاتور حينا اخر
التفاصيل
ولزيادة التشويق والاثارة يدخلها المخرج في تفاصيل صغيرة لحياة المحقق وزوجته التي تركته مع عشيقها وماتت في حادث سيارة وبدا تعاطفه مع المترجمه نيكول كيدمان حين تبدا الاحداث تلاحقها وتتشابك الاحداث تشابكا معقدا في الجزء الثاني من الفلم بعد ان اتضحت خيوط المؤامره حيث تتطلب من المشاهد ان لا تطوف عيناه لحظه واحده حتى يستطيع ان يعرف من الجاني ومن المخطط للجرميه ومن المستفيد ومن الراشي ومن المرتشي !
وهل كانت هناك محاولة اغتيال فعلا ام انها مجرد تمثيله اعدها الديكتاتور الافريقي وكيف؟
الافضل
لغة سنمائيه بصريه رائعه في هذا الفلم اذا غاب من احداثها بعض المنطق فانها في النهايه تبحث في نفسك جمال الصورة وجمال المناظر وجمال الموسيقى التصويريه وجمال الاداء التمثيلي والحركي وجمال التصوير الحقيقي في الامم المتحده وكوالسيها المثيره ليس هو افضل افلام سيدني بولاك لكنه بالتاكيد افضل بالكثير من الافلام التي يشاهدها الموسم السينمائي الصيفي