Nathyaa
07-11-2006, 08:02 AM
العدالة والسلام: نبارك لأسر الشهداء الحكم بإعدام طاغية بغداد
07/11/2006
بارك تجمع العدالة والسلام لاسر الشهداء في الكويت والعراق ولكل الاحرار والمحرومين في العالم الحكم العادل القاضي بإعدام دكتاتور العراق صدام حسين شنقا،
والذي يعد حكما بالاعدام ضد ابشع صور الدكتاتورية التي شهدها العصر الراهن، لينضم قريبا الى العشرات من حكام الجور ممن لا تزال ارواح الضحايا تقذف عليهم لعناتها الابدية.
وأعرب التجمع عن امله ان يتعظ كل الظلمة واعوانهم من هذه النهاية باعتبارها القصاص العادل لكل من تجرأ على هدر حقوق الشعوب والاستهزاء بارادتهم الحرة،
مشيرا الى ان هذا الحكم العادل هو صرخة النور ضد الدكتاتورية والاستبداد السياسي، الذي عششت فيه الكثير من الانظمة في العالم العربي 'وقد آن الأوان لتدرك كل هذه النظم ان طريق الإصلاح والتغيير قادم ولا مجال للتراجع عنه او التلكؤ في السير قدما نحوه،
فكل لحظة تأخير هي اقتراب من حكم الاعدام'.
وأكد ان التأييد الغربي لزوال الطاغية، والمباركة الاميركية لقرار اعدام رأس الظلم في العراق يدفع الى توجيه رسالة تحذير الى العالم الغربي وبالذات إلى الولايات المتحدة بضرورة الكف عن دعم الانظمة الدكتاتورية وتجنيب المنطقة الدخول في حلبة العبث السياسي والعسكري من خلال دعم حكومات الظلم ثم العمل على اسقاطها، بما يبدد ثروات وخيرات هذه المنطقة، ويعبث بأمنها واستقرارها.
07/11/2006
بارك تجمع العدالة والسلام لاسر الشهداء في الكويت والعراق ولكل الاحرار والمحرومين في العالم الحكم العادل القاضي بإعدام دكتاتور العراق صدام حسين شنقا،
والذي يعد حكما بالاعدام ضد ابشع صور الدكتاتورية التي شهدها العصر الراهن، لينضم قريبا الى العشرات من حكام الجور ممن لا تزال ارواح الضحايا تقذف عليهم لعناتها الابدية.
وأعرب التجمع عن امله ان يتعظ كل الظلمة واعوانهم من هذه النهاية باعتبارها القصاص العادل لكل من تجرأ على هدر حقوق الشعوب والاستهزاء بارادتهم الحرة،
مشيرا الى ان هذا الحكم العادل هو صرخة النور ضد الدكتاتورية والاستبداد السياسي، الذي عششت فيه الكثير من الانظمة في العالم العربي 'وقد آن الأوان لتدرك كل هذه النظم ان طريق الإصلاح والتغيير قادم ولا مجال للتراجع عنه او التلكؤ في السير قدما نحوه،
فكل لحظة تأخير هي اقتراب من حكم الاعدام'.
وأكد ان التأييد الغربي لزوال الطاغية، والمباركة الاميركية لقرار اعدام رأس الظلم في العراق يدفع الى توجيه رسالة تحذير الى العالم الغربي وبالذات إلى الولايات المتحدة بضرورة الكف عن دعم الانظمة الدكتاتورية وتجنيب المنطقة الدخول في حلبة العبث السياسي والعسكري من خلال دعم حكومات الظلم ثم العمل على اسقاطها، بما يبدد ثروات وخيرات هذه المنطقة، ويعبث بأمنها واستقرارها.