ناديه
21-10-2006, 04:46 AM
مابك ياقلب ... لتستكين
ماذا حل بك ... وممن تستهين
أتخشى الحب ... أم الحبيب
كيف ... وقد أحببته
وفى أعماق قلبك ... أسكنته
وبالغرام والعشق ... رويته
و ... بالشوق والحنين ... ناجيته
وبلهفه العمر ... أحببته
فكيف حل بك الآن ... ماحل
أتتركه ...
... اِنه ينفلت من بين ... يديك
ألا تُدافِعَ عنه ... لتسترده
وتعيده بالشوق ... اليك
لما كان بالماضى ... عليه
ألم يكن يُسعِدَك ... قربه
وتنعم بقلبه ... وحبه
وتلجأ اليه فى ... حُزنِك
فيمحو ألمك ... وهمُك
أهل حقاً ... فقد صدقه
ولمسته الحنونه ...ودفئُه
ألم تشدُك أنفاسه
وتعشق ... كلماته
وتهيم ... بغرامه
ويسعِدُكَ ... لِقاءَه
فتستأنس وجوده ... وعبيرَ زهوره
ولا تحسب عمرك ... دونه
أما كنت ... تتمنى رضاه
وسعادته ... وهناه
وتسكنه عيونك... حتى لا يراه غيرُك
فتفتِكَ بك ... الغيره
وتُحيل حياتِك ... جحيم ...
... فلا تهدأَ ولا تستكين
ماذا ياقلب
أتستطيعَ العيشَ ... بدونِه
وهو من أهداك ... حُبُه وشعوره
وعشتَ معه الأيام ... كالأحلام
وارتويتَ من نبعِه ... الفتان
لماذا ... الآن
لا تهدأ ولا تنام
أهانت عليك ... تلك الأيام
بما تحمل من سعادةً ... وألآم
أو تعيش على الذكرى ...وهو حقيقةً أمامك
وتقولُ ليس هذا طريقى ... ولا طريقَ هوايا
وليذهبَ ويهوى ... سوايا
وسأعيش وحدى ... بحبى له وهوايا
فقلبى يهواه ... وعقلى يأباه
اَاَاَهن ... يا قلب
ماذا حل بك ... وممن تستهين
أتخشى الحب ... أم الحبيب
كيف ... وقد أحببته
وفى أعماق قلبك ... أسكنته
وبالغرام والعشق ... رويته
و ... بالشوق والحنين ... ناجيته
وبلهفه العمر ... أحببته
فكيف حل بك الآن ... ماحل
أتتركه ...
... اِنه ينفلت من بين ... يديك
ألا تُدافِعَ عنه ... لتسترده
وتعيده بالشوق ... اليك
لما كان بالماضى ... عليه
ألم يكن يُسعِدَك ... قربه
وتنعم بقلبه ... وحبه
وتلجأ اليه فى ... حُزنِك
فيمحو ألمك ... وهمُك
أهل حقاً ... فقد صدقه
ولمسته الحنونه ...ودفئُه
ألم تشدُك أنفاسه
وتعشق ... كلماته
وتهيم ... بغرامه
ويسعِدُكَ ... لِقاءَه
فتستأنس وجوده ... وعبيرَ زهوره
ولا تحسب عمرك ... دونه
أما كنت ... تتمنى رضاه
وسعادته ... وهناه
وتسكنه عيونك... حتى لا يراه غيرُك
فتفتِكَ بك ... الغيره
وتُحيل حياتِك ... جحيم ...
... فلا تهدأَ ولا تستكين
ماذا ياقلب
أتستطيعَ العيشَ ... بدونِه
وهو من أهداك ... حُبُه وشعوره
وعشتَ معه الأيام ... كالأحلام
وارتويتَ من نبعِه ... الفتان
لماذا ... الآن
لا تهدأ ولا تنام
أهانت عليك ... تلك الأيام
بما تحمل من سعادةً ... وألآم
أو تعيش على الذكرى ...وهو حقيقةً أمامك
وتقولُ ليس هذا طريقى ... ولا طريقَ هوايا
وليذهبَ ويهوى ... سوايا
وسأعيش وحدى ... بحبى له وهوايا
فقلبى يهواه ... وعقلى يأباه
اَاَاَهن ... يا قلب