توفيق
21-09-2006, 11:15 PM
قد يرى علماء النفس والاجتماع أن الخجل مرض إجتماعي ونفسي بيسط على قدرات الفرد ويشل طاقته الانتاجيه المبدعه ويحد من سلوكه الاجتماعي والنفسي وهذاالمرض الذي صار مشكلة لدى أكثر الأباء الذين يعانون من هذاالمرض لدى أبنائهم وقد لايكاد تخرج أسباب هذا المرض من نتيجة انفعالات سببه اثار طبيعيه وصناعيه يكتسبها الفرد من الأسرة والبيئة والمجتمع الذي يعيش فيه ولاأعتقد أن الأب أو الفرد نفسه يقف عاجزاً عن مجابهة هذا المرض الخطير بطريقة ناجحة للتغلب على مايتفاعل في أعماقه من انفعلات تولد الخجل والحياء وتحد من طاقته الانتاجيه والسلوكيه في الحياه عامة وخاصة .
وقد يرى العلماء أن الثقة بالنفس هي من أحسن الطريق للتغلب على هذا المرض والتمسك باهداب الاتزان والجراءة والاحترام لما لهذه العوامل من انطباعات واثار فعاله في القضاء على كافة العقبات التي تقف في طريق تقدمه وحيوتيه ونشاطه الاجتماعي الهادف الى البناء والانتاج الا ان يتمثل في ذهنه وذاته افكار شتى خلاقه مبدعه ويعتبر بكل قواه وطاقته النفسيه والجسديه عن معاشرة الخائفين والهاريبين من الحياه .
ويعتقد العلماء أيضا المتخصصون في علم النفس والاجتماع ان الشخص الخجول يتأذى كثيرا حين بفقد انسجامه العصبي والذهني نتيجة لمواقف الناس منه ونظرة المجتمع اليه كانسانه خجول مريض يجب الابتعاد عنه لذا يجب عليه في هذه الحاله الشعوريه الوهميه ان يفرغ ذهنه تماما من امثال هذه الأفكار المريضه التي توسوس له بان كل ابناء المجتمع يراقبون تصرفاته وحركاته الوهميه وعلاج هذه الأفكار أن يكون الشخص المصاب مستقلا ذاتياً في تذوقه للاشياء وتفحصها ويؤكد علم النفس الحديث أن المرض النفسي يختلف اختلافا كبيرا وكلياً عن المرض العضوي الفسيولوجي وان العوامل النفسيه تؤثر تأثيراُُ كبيراً علىالجهاز العصبي والهضمي للانسان ومع ضعف البنيه وقلة التغذيه يستوطن المرض العضوي جسم الكائن الحي ويرى علماء النفس والاجتماع أن الواجب علىالانسان ان يتجنب قدر المستطاع الانفعلات النفسيه والهيجان العاطفي والعصبي حتى لايقع فريسة الأمراض الكثيرة وتحطم جسده وتضعفه ثم تحيله الى كومة ركام وهذا هو الخجل الذي قال عنه علماء النفس انه في حد ذاته ليس سوى ثمرة من ثمار شجرة الخوف والقلق والضعف ويجب علىالانسان متابعة النضال الفردي بعد الاخفاق وعليه أن يغير طرق نضاله ووجهة نظره ويعيد النظر في كل ماحدث له موضحاً لنفسه العلاقات التي خفيت عنه بين الاسباب والوقائع والدوافع والحوادث وعلى كل من فشل في موضوع أو مشروع أو عمل أو وظيفة أن يتعالى عن عن تأثيره ويتجاوز غصص الاخفاق فيفتش عن وسائل أخرى تقوده الى النجاح التماسك الاخلاقي والارداده القويه المسيطرة علىالغرائز والانفعلات لها قوة السحر في سحق العقبات والعراقيل التي تقف في وجه كل انسان وعليه أن يغذي نفسه بروح التفاؤل وينسى أو يتناسى الم الاخفاق ليعود من جديد الى حلبة الصراع ضد العوامل التي جلبت له الفشل والاخفاق وهذه نبذه صغيره عن مرض الخجل ورأي علماء النفس والاجتماع نحوه .
وقد يرى العلماء أن الثقة بالنفس هي من أحسن الطريق للتغلب على هذا المرض والتمسك باهداب الاتزان والجراءة والاحترام لما لهذه العوامل من انطباعات واثار فعاله في القضاء على كافة العقبات التي تقف في طريق تقدمه وحيوتيه ونشاطه الاجتماعي الهادف الى البناء والانتاج الا ان يتمثل في ذهنه وذاته افكار شتى خلاقه مبدعه ويعتبر بكل قواه وطاقته النفسيه والجسديه عن معاشرة الخائفين والهاريبين من الحياه .
ويعتقد العلماء أيضا المتخصصون في علم النفس والاجتماع ان الشخص الخجول يتأذى كثيرا حين بفقد انسجامه العصبي والذهني نتيجة لمواقف الناس منه ونظرة المجتمع اليه كانسانه خجول مريض يجب الابتعاد عنه لذا يجب عليه في هذه الحاله الشعوريه الوهميه ان يفرغ ذهنه تماما من امثال هذه الأفكار المريضه التي توسوس له بان كل ابناء المجتمع يراقبون تصرفاته وحركاته الوهميه وعلاج هذه الأفكار أن يكون الشخص المصاب مستقلا ذاتياً في تذوقه للاشياء وتفحصها ويؤكد علم النفس الحديث أن المرض النفسي يختلف اختلافا كبيرا وكلياً عن المرض العضوي الفسيولوجي وان العوامل النفسيه تؤثر تأثيراُُ كبيراً علىالجهاز العصبي والهضمي للانسان ومع ضعف البنيه وقلة التغذيه يستوطن المرض العضوي جسم الكائن الحي ويرى علماء النفس والاجتماع أن الواجب علىالانسان ان يتجنب قدر المستطاع الانفعلات النفسيه والهيجان العاطفي والعصبي حتى لايقع فريسة الأمراض الكثيرة وتحطم جسده وتضعفه ثم تحيله الى كومة ركام وهذا هو الخجل الذي قال عنه علماء النفس انه في حد ذاته ليس سوى ثمرة من ثمار شجرة الخوف والقلق والضعف ويجب علىالانسان متابعة النضال الفردي بعد الاخفاق وعليه أن يغير طرق نضاله ووجهة نظره ويعيد النظر في كل ماحدث له موضحاً لنفسه العلاقات التي خفيت عنه بين الاسباب والوقائع والدوافع والحوادث وعلى كل من فشل في موضوع أو مشروع أو عمل أو وظيفة أن يتعالى عن عن تأثيره ويتجاوز غصص الاخفاق فيفتش عن وسائل أخرى تقوده الى النجاح التماسك الاخلاقي والارداده القويه المسيطرة علىالغرائز والانفعلات لها قوة السحر في سحق العقبات والعراقيل التي تقف في وجه كل انسان وعليه أن يغذي نفسه بروح التفاؤل وينسى أو يتناسى الم الاخفاق ليعود من جديد الى حلبة الصراع ضد العوامل التي جلبت له الفشل والاخفاق وهذه نبذه صغيره عن مرض الخجل ورأي علماء النفس والاجتماع نحوه .