ابو فارج
08-09-2006, 01:12 AM
قصة طريفة تتحدث عن شاب أحب فتاة ، والحبكة تقول : عام 2001م بشهر أغسطس
أن الفتاة واسمها "سناء" وتعمل طبيبة حاولت أن تتقرب من لؤي، وبدأت قصة حب، حيث أن لؤي هام بسناء،وهي أعطته كلام معسول ووجه حسن..
في عام 2002 كان لؤي يهاتف مقر عمل سناء، عله يسمع صوتها، لكن كانت زميلاتها في العمل يقمن بالرد على الهاتف، حيث أن صديقه يعمل بنفس المهنة ،لكن "محمود" وهو صديق لؤي متزوج وطبيب في نفس الوقت.
وعلى فترات متعددة حاول لؤي أن يتصل عله يسمع صوتها ويكلمها، لكنها لم تكن ترد على الهاتف بعدما كانت هي من ترد على الهاتف في العام الماضي وبلهفة منقطعة النظير..
حاول لؤي زيارة صديقه محمود بحجة الزيارة من أجل أن يرى سناء، وعلى فترات متقطعة ، شاهدها مرتين اخرها كان في شهر مايو، وبعدها لم تكن تداوم في القسم الذي يعمل به محمود..
تكررت محاولات لؤي لكنها باءت بالفشل..
في عام 2003 حاول لؤي كالعادة أن يتصل بمحمود، عله يسمع صوت سناء، لكنها لم تكن تجاوب ولم تكن تداوم في نفس القسم..
تفاجأ لؤي ذات يوم أنه عندما اتصل بصديقه محمود أن من رد عليه هي سناء، لكن وأثناء سؤال لؤي عن محمود كانت ترد بأنه غير موجود، وهي تحاول أن تغير نبرة صوتها المكشوفه، قال لها: أنت سناء، تنكرت وقالت أنا لست سناء.. حاول معها وهو متيقن أنه صوتها،لكنها أنكرت ذلك، أغلق الخط ومضى..
وفي مكالمة أخرى ردت سناء على الهاتف ، فسألها كيفك؟ قالت الحمد لله، سأل ما هي أخبارك؟؟ صمتت ولم تتكلم، فعاد وسأل هل محمود موجود قالت نعم، وأعطت سماعة التلفون لمحمود ومضت..
ما تحليلكم لشخصية سناء؟
هل كانت سناء فعلا تحب لؤي أم تلعب بمشاعره؟
ما هي استنتاجاتكم من هذه القصة؟
ما رأيكم بشخصية سناء؟؟
للفائدة والعظة يا بنات ويا شباب...
حبذا التحليل النسائي يكون بالتفصيل الممل، حتى يتسنى للجميع الاستفادة..
منقوووووووووووووووووووول
أن الفتاة واسمها "سناء" وتعمل طبيبة حاولت أن تتقرب من لؤي، وبدأت قصة حب، حيث أن لؤي هام بسناء،وهي أعطته كلام معسول ووجه حسن..
في عام 2002 كان لؤي يهاتف مقر عمل سناء، عله يسمع صوتها، لكن كانت زميلاتها في العمل يقمن بالرد على الهاتف، حيث أن صديقه يعمل بنفس المهنة ،لكن "محمود" وهو صديق لؤي متزوج وطبيب في نفس الوقت.
وعلى فترات متعددة حاول لؤي أن يتصل عله يسمع صوتها ويكلمها، لكنها لم تكن ترد على الهاتف بعدما كانت هي من ترد على الهاتف في العام الماضي وبلهفة منقطعة النظير..
حاول لؤي زيارة صديقه محمود بحجة الزيارة من أجل أن يرى سناء، وعلى فترات متقطعة ، شاهدها مرتين اخرها كان في شهر مايو، وبعدها لم تكن تداوم في القسم الذي يعمل به محمود..
تكررت محاولات لؤي لكنها باءت بالفشل..
في عام 2003 حاول لؤي كالعادة أن يتصل بمحمود، عله يسمع صوت سناء، لكنها لم تكن تجاوب ولم تكن تداوم في نفس القسم..
تفاجأ لؤي ذات يوم أنه عندما اتصل بصديقه محمود أن من رد عليه هي سناء، لكن وأثناء سؤال لؤي عن محمود كانت ترد بأنه غير موجود، وهي تحاول أن تغير نبرة صوتها المكشوفه، قال لها: أنت سناء، تنكرت وقالت أنا لست سناء.. حاول معها وهو متيقن أنه صوتها،لكنها أنكرت ذلك، أغلق الخط ومضى..
وفي مكالمة أخرى ردت سناء على الهاتف ، فسألها كيفك؟ قالت الحمد لله، سأل ما هي أخبارك؟؟ صمتت ولم تتكلم، فعاد وسأل هل محمود موجود قالت نعم، وأعطت سماعة التلفون لمحمود ومضت..
ما تحليلكم لشخصية سناء؟
هل كانت سناء فعلا تحب لؤي أم تلعب بمشاعره؟
ما هي استنتاجاتكم من هذه القصة؟
ما رأيكم بشخصية سناء؟؟
للفائدة والعظة يا بنات ويا شباب...
حبذا التحليل النسائي يكون بالتفصيل الممل، حتى يتسنى للجميع الاستفادة..
منقوووووووووووووووووووول