حسين عقل
06-09-2006, 11:11 AM
نادية الأحلام
رفقاً بى ... وبفرحتى
فقد غاب عنى الفرح
وضلّت بعدكِ ... بسمتى
أصبحتُ لا أطيقُ ... نهارى
وطالت فى الليل ... وحدتى
أينَ أنتِ منى الآن
ليتَ شعرى
بلا سبب ... لا تهربى
نادية أحلامى .. تـَـرَفقى
سألتُكِ باللهِ .. أن ترجعى
كيفَ الحياة من بعدكِ
يا من قد جئتى ... بفرحتى
أخذتيها الآن مرةً أخرى
فهى منى .. لو يُسعدكِ حزنى .. لكِ
وكيف أهدى فرحتى ... لفرحتى
هىَ لكِ وأنتِ صاحِبتُها
وأنا الحزينُ الآن ... فشكراً لكِ
هى حقكِ إن أخذتيها معكِ
فأنتِ من جئتنى بها
وأنتِ من بها ... تتحكمى
أينَ أنتِ الآن يا بسمتى
لمَ ذهبتِ أنتِ .. أيضاً
وقد كنتِ زيفاً من قبلها
فلما جائت خلعتُ عنكِ ... قناعكِ
إلبسيهِ الآن فناديتى
قد ذهبت ... بفرحتى
تبسمى للناس زيفاً مرة أخرى
فلن تكونى بعدها ... حقيقتى
نادية الاحلام
ما الذى فعلتهُ ... لكِ
إشتكيتُكِ لكِ حباً
فصدقتُ مع نفسى .. ومعكِ .. فصدّقى
أنا ما كذبتُ عليكِ
ولا أوهمتُكِ بحب أحملهُ داخلى
فأرجوكِ على نفسكِ .. لا تكذبى
إن جائكِ الإحساس بخداعى لكِ
فإنهريهِ .. ثم إستفتِ .. قلبكِ
ولكن كيفَ وهو الآن معى
سأستفتيهِ أنا ... فلا تقلقى
......
كلماتى .. يا .. كلماتى
ما هذا الذى .. تكتُبى
تستجدينَ من
فأنتِ لها حتى موتى
ومن .. من بعدها .. لكِ
أعادت إليكِ حُزنكِ
وغابت .. بفرحتى
لنا الله من بعدها
وأدعوه أن لا تغيبَ عنى فرحتى
رفقاً بى ... وبفرحتى
فقد غاب عنى الفرح
وضلّت بعدكِ ... بسمتى
أصبحتُ لا أطيقُ ... نهارى
وطالت فى الليل ... وحدتى
أينَ أنتِ منى الآن
ليتَ شعرى
بلا سبب ... لا تهربى
نادية أحلامى .. تـَـرَفقى
سألتُكِ باللهِ .. أن ترجعى
كيفَ الحياة من بعدكِ
يا من قد جئتى ... بفرحتى
أخذتيها الآن مرةً أخرى
فهى منى .. لو يُسعدكِ حزنى .. لكِ
وكيف أهدى فرحتى ... لفرحتى
هىَ لكِ وأنتِ صاحِبتُها
وأنا الحزينُ الآن ... فشكراً لكِ
هى حقكِ إن أخذتيها معكِ
فأنتِ من جئتنى بها
وأنتِ من بها ... تتحكمى
أينَ أنتِ الآن يا بسمتى
لمَ ذهبتِ أنتِ .. أيضاً
وقد كنتِ زيفاً من قبلها
فلما جائت خلعتُ عنكِ ... قناعكِ
إلبسيهِ الآن فناديتى
قد ذهبت ... بفرحتى
تبسمى للناس زيفاً مرة أخرى
فلن تكونى بعدها ... حقيقتى
نادية الاحلام
ما الذى فعلتهُ ... لكِ
إشتكيتُكِ لكِ حباً
فصدقتُ مع نفسى .. ومعكِ .. فصدّقى
أنا ما كذبتُ عليكِ
ولا أوهمتُكِ بحب أحملهُ داخلى
فأرجوكِ على نفسكِ .. لا تكذبى
إن جائكِ الإحساس بخداعى لكِ
فإنهريهِ .. ثم إستفتِ .. قلبكِ
ولكن كيفَ وهو الآن معى
سأستفتيهِ أنا ... فلا تقلقى
......
كلماتى .. يا .. كلماتى
ما هذا الذى .. تكتُبى
تستجدينَ من
فأنتِ لها حتى موتى
ومن .. من بعدها .. لكِ
أعادت إليكِ حُزنكِ
وغابت .. بفرحتى
لنا الله من بعدها
وأدعوه أن لا تغيبَ عنى فرحتى