حسين عقل
02-09-2006, 01:33 AM
أنا من أحبكِ ..... جهراً
ماهمّنى عُشاقٌ الكلمةِ ....
ولا من همُ للقلمِ .... أصحابُ
.... تركتُ من صدّقونى
وذهبتُ للتى أُدعى عندها .... كذّابُ
......أبعدتُ عن عينى من أرآهم
وإستوحدتُ بالتى لا أرآها ومن حولها ...... حجاب
أخبرتُ أهلى أن لا رحيلَ لى بعد اليومِ .....
.... وتركتُ عبثى
أيقظتُ ....... عقلى
وكنتِ سببى ....
بعد ما قتلتنى ...... تلكَ الأسبابُ
..... أنا من أحبكِ جهراً
وأخرجتكِ من قوقعتكِ .....
والتى .... أدمنتِها
وكنتُ السلامَ ..... إليكِ
وكنتُ العزيزَ ..... عليكِ
..... أنا من أحبكِ جهراً
ثم أدخلتِنى .... عالمك
أضعتِ زمنى .... وزمانك
ووهبتِنى نفسكِ بكلِ ..... كبرياء
..... أنا من أحبكِ جهراً
تمنيتكِ دارى ..... فكنتِ قرارى
أنا من أحبكِ جهراً ....
أهل أحببتِنى أنتِ أيضاً .... جهراً
أم ما الذى فعلتِه بى .... جهراً
أيا زهرةَ العمر فى أطلالِ ... أيامى
وبسمةَ الأملِ فى تجويفِ .... أحزانى
يا من كنتِ لى نِعمَ الصديقِ ....
ونعمَ الرفيقِ ...
ونعمَ .... الحبيب
ووهبتِنى من لدنكِ .... محبة
أيا من كنتِ لى ..... رحمة
ثم عافيتِنى من أسقامى ....
ومكنتِنى من قلبكِ ....
والذى أحبهُ .... قلبى
فأصبحنا جسدينِ ...
ينبضُ فيهما قلبٌ .... واحد
طعنتنِى الآن فيهِ ...
فتفرقَ .... شملنا
وإسألى قلبكِ ...
أهل أنا ... الجانى
العينُ بالعينِ ... نعم
الجرحُ بالجرحِ .... أجل
ولكننى .... وأقسمُ بحبكِ
ما كنتُ أنا هذا .... الجانى
يا أميرةَ عشقى السمراءُ ....
يا من وهبتكِ .... كلماتى
كنتِ أحببتِنى لو شئتِ .... جهراً
ولا كنتِ جرحتِنى .... جهراً
أنا الآن شيئاً..... لن تكونيهِ
وأنتِ شىءٌ .... لن أكونه
هذا هوَ القصاصُ عندى .... وعندكِ
يا قاضيةُ ....
..... الأحكام
................. حسين عقل
ماهمّنى عُشاقٌ الكلمةِ ....
ولا من همُ للقلمِ .... أصحابُ
.... تركتُ من صدّقونى
وذهبتُ للتى أُدعى عندها .... كذّابُ
......أبعدتُ عن عينى من أرآهم
وإستوحدتُ بالتى لا أرآها ومن حولها ...... حجاب
أخبرتُ أهلى أن لا رحيلَ لى بعد اليومِ .....
.... وتركتُ عبثى
أيقظتُ ....... عقلى
وكنتِ سببى ....
بعد ما قتلتنى ...... تلكَ الأسبابُ
..... أنا من أحبكِ جهراً
وأخرجتكِ من قوقعتكِ .....
والتى .... أدمنتِها
وكنتُ السلامَ ..... إليكِ
وكنتُ العزيزَ ..... عليكِ
..... أنا من أحبكِ جهراً
ثم أدخلتِنى .... عالمك
أضعتِ زمنى .... وزمانك
ووهبتِنى نفسكِ بكلِ ..... كبرياء
..... أنا من أحبكِ جهراً
تمنيتكِ دارى ..... فكنتِ قرارى
أنا من أحبكِ جهراً ....
أهل أحببتِنى أنتِ أيضاً .... جهراً
أم ما الذى فعلتِه بى .... جهراً
أيا زهرةَ العمر فى أطلالِ ... أيامى
وبسمةَ الأملِ فى تجويفِ .... أحزانى
يا من كنتِ لى نِعمَ الصديقِ ....
ونعمَ الرفيقِ ...
ونعمَ .... الحبيب
ووهبتِنى من لدنكِ .... محبة
أيا من كنتِ لى ..... رحمة
ثم عافيتِنى من أسقامى ....
ومكنتِنى من قلبكِ ....
والذى أحبهُ .... قلبى
فأصبحنا جسدينِ ...
ينبضُ فيهما قلبٌ .... واحد
طعنتنِى الآن فيهِ ...
فتفرقَ .... شملنا
وإسألى قلبكِ ...
أهل أنا ... الجانى
العينُ بالعينِ ... نعم
الجرحُ بالجرحِ .... أجل
ولكننى .... وأقسمُ بحبكِ
ما كنتُ أنا هذا .... الجانى
يا أميرةَ عشقى السمراءُ ....
يا من وهبتكِ .... كلماتى
كنتِ أحببتِنى لو شئتِ .... جهراً
ولا كنتِ جرحتِنى .... جهراً
أنا الآن شيئاً..... لن تكونيهِ
وأنتِ شىءٌ .... لن أكونه
هذا هوَ القصاصُ عندى .... وعندكِ
يا قاضيةُ ....
..... الأحكام
................. حسين عقل