مودي الحساس
22-06-2006, 10:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة من واقع الحياة ومن واقع مجتمعنا السعودي فالرجاء قرأتها إلى النهاية لتعرفو المغزى منها::::
القصة :
هذه الدنيا لاتخلو من الهموم والمصائب والقصص المأساوية فهذه الفتاة عاشت طفولة مرةفقد إنفصل والداها وهي
مازالت في المهد وتزوج الأب بإمرأةيفترض ان تكون الأم الحنون والمربية الصالحة ولكنها كانتعكس المأمول فقد كانت
اشبه بمن يريد الثأر فقد كانت تنظر إلى الطفلة نظرة كره وحقد وكانتنعاملها معاملة سيئة وأذاقتها العذاب والعقاب منذ
نعومة اظفارهاوقد كان لاب ذو شخصية ضعيفة وراضي عن مايحدث لانه كان مقتنع ان مايحدث هو في صالحها وتربية
لها وكبرت الطفلة وكبرت معها المعاناه ودخلت المدرسة واصبحت مسؤلة عن شقيقتين وعن البيت بجانب التزاماتها
المدرسية ومرت الايام وكانت هذه الطفلة رغم الظروف القاسية والمعاملة السيئة تنجح وبتفوق لكنها لم تذق طعم فرحة
النجاح يوما فقد كانت ترى وتلاحظ الفرق في النعاملة بينها وبين شقيقاتها على الرغم من تدني مستواهن ولكن
المأساه ليست هنا لكتها في النهاية وعند تخرجها من المرحلة الإبتدائية ودخولها إلى المرحلة المتوسطة وكانت ترسم
لنفسها مستقبل مشرق نرى وتجد فيه مافقدته منذ طفولتها ولكن كان ورائهامن يغتال تلك الأحلام ويدمرها فقد إقتنع
الأب بفكرة زوجته حيث إقترحت عليه ان تترك هذه المسكينة المدرسة فأتى إليها وقد إنتهى الأنر بالنسبة لهم فقد اتى
ليعطيها الخبرويعلمها بقراره النهائي وكان رد فعل هذه الفتاة لاجدوى منه ولم تجد من يقف بجانبها ويساندها ومرت
الأيام ولم يهنئ لزوجة ابيها بال فهي تريد التخلص من هذه الفتاة كليا فارادت تزويجها ل احد اقاربهاولكنه لم يكن
الإنسان الكفؤ فقد كان طاعنا بالسن ويكبرها بعشرات السنين واتفق على كل شيئ وحدد موعد الزفاف ولكن مشيئة
الله ورحمته فوق كل شيئ فقد توفيت زوجة الأب ولكن حدث مالم يكن بالحسبان فقد اكتشف انها توفيت مسمومة وعند
إخبارالاب بذلك وان ماحدث كان بفعل فاعل فلم يخطر ببال الاب اللعين سوى هذه الفتاة المسكينة فعاد إلى البيت
وانهال عليها ضربا واخذ السكين ليقتلها ولكن عند هذه اللحظة طفح الكيل بهذه المسكينة ولم تستطع التحمل اكثر
فأخذت السكين من يده بالقوة وانهالت عليه طعنا في صدره حتة فارق الحياة ثم قطعته اربا اربا ثم اخذت اشلائه
ووضعتها في غسالة الملابس ووضعت عليها الماء والصابون ودارت محرك الغسالة ثم إستلقت الفتاة على الارض غير
مدركة لما حصل وفجأة .....................
خرج الاب من الغسالة وعندما رأته الفتاة صرخت بكل قوتها
مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ل
فأجاب الأب
مع تايد للغسيل مافيه مستحيييييييييييييل
وتوته توتة إنتهت الحتوتة
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
هذه القصة من واقع الحياة ومن واقع مجتمعنا السعودي فالرجاء قرأتها إلى النهاية لتعرفو المغزى منها::::
القصة :
هذه الدنيا لاتخلو من الهموم والمصائب والقصص المأساوية فهذه الفتاة عاشت طفولة مرةفقد إنفصل والداها وهي
مازالت في المهد وتزوج الأب بإمرأةيفترض ان تكون الأم الحنون والمربية الصالحة ولكنها كانتعكس المأمول فقد كانت
اشبه بمن يريد الثأر فقد كانت تنظر إلى الطفلة نظرة كره وحقد وكانتنعاملها معاملة سيئة وأذاقتها العذاب والعقاب منذ
نعومة اظفارهاوقد كان لاب ذو شخصية ضعيفة وراضي عن مايحدث لانه كان مقتنع ان مايحدث هو في صالحها وتربية
لها وكبرت الطفلة وكبرت معها المعاناه ودخلت المدرسة واصبحت مسؤلة عن شقيقتين وعن البيت بجانب التزاماتها
المدرسية ومرت الايام وكانت هذه الطفلة رغم الظروف القاسية والمعاملة السيئة تنجح وبتفوق لكنها لم تذق طعم فرحة
النجاح يوما فقد كانت ترى وتلاحظ الفرق في النعاملة بينها وبين شقيقاتها على الرغم من تدني مستواهن ولكن
المأساه ليست هنا لكتها في النهاية وعند تخرجها من المرحلة الإبتدائية ودخولها إلى المرحلة المتوسطة وكانت ترسم
لنفسها مستقبل مشرق نرى وتجد فيه مافقدته منذ طفولتها ولكن كان ورائهامن يغتال تلك الأحلام ويدمرها فقد إقتنع
الأب بفكرة زوجته حيث إقترحت عليه ان تترك هذه المسكينة المدرسة فأتى إليها وقد إنتهى الأنر بالنسبة لهم فقد اتى
ليعطيها الخبرويعلمها بقراره النهائي وكان رد فعل هذه الفتاة لاجدوى منه ولم تجد من يقف بجانبها ويساندها ومرت
الأيام ولم يهنئ لزوجة ابيها بال فهي تريد التخلص من هذه الفتاة كليا فارادت تزويجها ل احد اقاربهاولكنه لم يكن
الإنسان الكفؤ فقد كان طاعنا بالسن ويكبرها بعشرات السنين واتفق على كل شيئ وحدد موعد الزفاف ولكن مشيئة
الله ورحمته فوق كل شيئ فقد توفيت زوجة الأب ولكن حدث مالم يكن بالحسبان فقد اكتشف انها توفيت مسمومة وعند
إخبارالاب بذلك وان ماحدث كان بفعل فاعل فلم يخطر ببال الاب اللعين سوى هذه الفتاة المسكينة فعاد إلى البيت
وانهال عليها ضربا واخذ السكين ليقتلها ولكن عند هذه اللحظة طفح الكيل بهذه المسكينة ولم تستطع التحمل اكثر
فأخذت السكين من يده بالقوة وانهالت عليه طعنا في صدره حتة فارق الحياة ثم قطعته اربا اربا ثم اخذت اشلائه
ووضعتها في غسالة الملابس ووضعت عليها الماء والصابون ودارت محرك الغسالة ثم إستلقت الفتاة على الارض غير
مدركة لما حصل وفجأة .....................
خرج الاب من الغسالة وعندما رأته الفتاة صرخت بكل قوتها
مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ل
فأجاب الأب
مع تايد للغسيل مافيه مستحيييييييييييييل
وتوته توتة إنتهت الحتوتة
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول