King
21-06-2006, 12:18 AM
http://www.kwety.net/kwety1/q89/spain.jpg
لم تبد وسائل الإعلام الإسبانية أي قلق على منتخب بلادها من إحتمال مواجهته لفرنسا في دور ال16 من بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها ألمانيا حاليا في حالة تأهل الأخير لذلك الدور.
بل على العكس فقد سادت حالة من التفاؤل الشديد أرجاء إسبانيا حيث اتفقت جميع الصحف المحلية على أن المنتخب الفرنسي الحالي مستواه أقل بكثير من منتخبها الشاب بقيادة المدرب لويس أراغونيس.
ومن المرجح أن تلتقي فرنسا في 27 من يونيو الجاري مع الفائز أو صاحب المركز الأول من المجموعة الثامنة الذي ستكون إسبانيا على الأرجح.
وكتبت صحيفة "إل بايس" الإسبانية الراقية أمس الاثنين تقول "إن الفريق الفرنسي في إنحدار واضح، ومن السهل أن يخسر على يد المنتخب الإسباني الذي أصبح الآن أصغر سنا وأسرع وأكثر نشاطا".
أما صحيفة "ماركا" الرياضة اليومية في مدريد فقد كانت أكثر شراسة حيث قالت "آتونا بالفرنسيين - فلا يوجد ما نخشاه منهم".
واتفقت صحيفة "آس" اليومية المنافسة على هذا الرأي مشيرة إلى أن "إسبانيا ستكون المرشحة الأقوى بالتأكيد في أي مواجهة فرنسية إسبانية".
وأضافت "آس" إن الخسارة الوحيدة التي ستحل من فوز إسبانيا على فرنسا هي وضع نهاية لمشوار النجم الفرنسي زين الدين زيدان الرائع.
وكتبت "آس" تقول : من المخزي أن ينهي زيدان مشواره مع كرة القدم بهزيمة أمام إسبانيا التي تعد واحدة من أكثر البلدان تقديراً له بعد قضاء خمس سنوات رائعة مع ريال مدريد".
أما صحيفة "موندو ديبورتيفو" التي تصدر من برشلونة فقد أسهبت في الحديث عن المشاكل التي تواجهها فرنسا بألمانيا وادعت أن أجواء المعسكر الفرنسي بكأس العالم "متوترة جدا".
وأضافت الصحيفة أن رايموند دومينيك مدرب فرنسا اتخذ "بعض القرارات الغريبة، خاصة في اختيار فابيان بارتيز حارسا أساسيا لفرنسا بدلا من غريغوري كوبيه وفي ترك المهاجم ديفيد تريزيغيه على مقاعد البدلاء".
وأفردت صحيفة "لا فانغوارديا" االكتالونية مساحة لكأس العالم بنفس حجم المساحة التي أفردتها للاستفتاء على حصول كتالونيا على الحكم الذاتي.
وأكدت "لا فانغوارديا" أنه "إذا واجهت إسبانيا فرنسا في الدور الثاني بكأس العالم، فستكون هذه المباراة مختلفة تماما عن تلك التي جمعت بين الفريقين قبل ستة أعوام".
وكان آخر لقاء رسمي قد جمع بين المنتخبين الإسباني والفرنسي في بطولة الأمم الأوروبية يورو 2000 بهولندا وبلجيكا عندما فازت فرنسا 2/1 بهدفين لزيدان ويوري ديوركاييف، وساعد فرنسا على الفوز أيضا إهدار المهاجم الإسباني راؤول غونزاليس لضربة جزاء قرب نهاية المباراة.
لم تبد وسائل الإعلام الإسبانية أي قلق على منتخب بلادها من إحتمال مواجهته لفرنسا في دور ال16 من بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها ألمانيا حاليا في حالة تأهل الأخير لذلك الدور.
بل على العكس فقد سادت حالة من التفاؤل الشديد أرجاء إسبانيا حيث اتفقت جميع الصحف المحلية على أن المنتخب الفرنسي الحالي مستواه أقل بكثير من منتخبها الشاب بقيادة المدرب لويس أراغونيس.
ومن المرجح أن تلتقي فرنسا في 27 من يونيو الجاري مع الفائز أو صاحب المركز الأول من المجموعة الثامنة الذي ستكون إسبانيا على الأرجح.
وكتبت صحيفة "إل بايس" الإسبانية الراقية أمس الاثنين تقول "إن الفريق الفرنسي في إنحدار واضح، ومن السهل أن يخسر على يد المنتخب الإسباني الذي أصبح الآن أصغر سنا وأسرع وأكثر نشاطا".
أما صحيفة "ماركا" الرياضة اليومية في مدريد فقد كانت أكثر شراسة حيث قالت "آتونا بالفرنسيين - فلا يوجد ما نخشاه منهم".
واتفقت صحيفة "آس" اليومية المنافسة على هذا الرأي مشيرة إلى أن "إسبانيا ستكون المرشحة الأقوى بالتأكيد في أي مواجهة فرنسية إسبانية".
وأضافت "آس" إن الخسارة الوحيدة التي ستحل من فوز إسبانيا على فرنسا هي وضع نهاية لمشوار النجم الفرنسي زين الدين زيدان الرائع.
وكتبت "آس" تقول : من المخزي أن ينهي زيدان مشواره مع كرة القدم بهزيمة أمام إسبانيا التي تعد واحدة من أكثر البلدان تقديراً له بعد قضاء خمس سنوات رائعة مع ريال مدريد".
أما صحيفة "موندو ديبورتيفو" التي تصدر من برشلونة فقد أسهبت في الحديث عن المشاكل التي تواجهها فرنسا بألمانيا وادعت أن أجواء المعسكر الفرنسي بكأس العالم "متوترة جدا".
وأضافت الصحيفة أن رايموند دومينيك مدرب فرنسا اتخذ "بعض القرارات الغريبة، خاصة في اختيار فابيان بارتيز حارسا أساسيا لفرنسا بدلا من غريغوري كوبيه وفي ترك المهاجم ديفيد تريزيغيه على مقاعد البدلاء".
وأفردت صحيفة "لا فانغوارديا" االكتالونية مساحة لكأس العالم بنفس حجم المساحة التي أفردتها للاستفتاء على حصول كتالونيا على الحكم الذاتي.
وأكدت "لا فانغوارديا" أنه "إذا واجهت إسبانيا فرنسا في الدور الثاني بكأس العالم، فستكون هذه المباراة مختلفة تماما عن تلك التي جمعت بين الفريقين قبل ستة أعوام".
وكان آخر لقاء رسمي قد جمع بين المنتخبين الإسباني والفرنسي في بطولة الأمم الأوروبية يورو 2000 بهولندا وبلجيكا عندما فازت فرنسا 2/1 بهدفين لزيدان ويوري ديوركاييف، وساعد فرنسا على الفوز أيضا إهدار المهاجم الإسباني راؤول غونزاليس لضربة جزاء قرب نهاية المباراة.