Nathyaa
15-06-2006, 08:04 PM
السلام عليكم
ولد الفنان " اسماعيل ياسين" فى مدينه السويس عام 1912 .. عاش طفوله بائسه و حياه غير مستقره لم يستكمل خلالها تعليمه الابتدائى و خاصه بعد وفاه والدته .. تدريجيا نمت موهبته كفنان .. و متاثرا " بمحمد عبد الوهاب" اعد " اسماعيل ياسين نفسه ليصبح مطربا فغنى فى الافراح و المقاهى قبل ان يتوجه إلى القاهره و ينضم لفرقه" بديعه مصابنى".. التفتت إليه السينما حين قدمه " فؤاد الجزايرلى " عام 1939 فى فيلم " خلف الحبايب" ثم انضم إلى فرقه " على الكسار" المسرحيه وتالق فى القاء المونولوجات .. توالت افلامه الناجحه سواء تلك التى شارك فيها او تلك التى قام ببطولتها كما توالت المسرحيات التى قدمها من خلال الفرقه المسرحيه التى اسسها فى السبعينات و التى من اهمها مسرحيات " المفتش العام" و " زوج سعيد جدا" و " انا عايزه مليونير" .. حظى " اسماعيل ياسين بشعبيه كنجم اول للكوميديا لم يحظى بها احد من قبله حتى شجع هذا الامر المنتجين و المخرجين لتقديم سلسله من الافلام -فى حادثه لم يسبق لها مثيل- تحمل اسمه وصلت إلى حوالى 15 فيلما نذكر منها " اسماعيل ياسين فى الطيران" و اسماعيل ياسين فى متحف الشمع" ..و للفنان عددا هائلا من الافلام فى رصيد السينما المصريه و كلها افلام ناجحه و محببه إلى قلوب الجماهير حتى اليوم .. و لكنه فى اوائل الستينات عانى " اسماعيل ياسين" من يعض المتاعب الصحيه ثم هاجر إلى لبنان ليعمل هناك فى بعض الادوار القصيره ثم عاد إلى مصر من جديد فى اواخر حياته ليعمل ايضا فى بعض الادوار القصيره حتى وافته المنيه عام 1974 اثر ازمه قلبيه .. و من افلامه نذكر على سبيل المثال لا الحصر طبعا فى فتره الاربعينات " نداء القلب" و " تحيا الستات" و " عفريته هانم" .. و فى الخمسينات " الانسه ماما" و " اخر كدبه" و " الحموات الفاتنات" .. اما فى الستينات فنذكر له " حلاق السيدات" و " ابن لليجار" و " الفانوس السحرى" و " العقل و المال" و من افلامه اللبنانيه " كرم الهوى" عام 1967 و " فرسان الغرام" عام 1968 و " طريق الخطايا" عام 1969 .. و فى السبعينات نذكر له اخر افلامه " الرغبه و الضياع" عام
ولد الفنان " اسماعيل ياسين" فى مدينه السويس عام 1912 .. عاش طفوله بائسه و حياه غير مستقره لم يستكمل خلالها تعليمه الابتدائى و خاصه بعد وفاه والدته .. تدريجيا نمت موهبته كفنان .. و متاثرا " بمحمد عبد الوهاب" اعد " اسماعيل ياسين نفسه ليصبح مطربا فغنى فى الافراح و المقاهى قبل ان يتوجه إلى القاهره و ينضم لفرقه" بديعه مصابنى".. التفتت إليه السينما حين قدمه " فؤاد الجزايرلى " عام 1939 فى فيلم " خلف الحبايب" ثم انضم إلى فرقه " على الكسار" المسرحيه وتالق فى القاء المونولوجات .. توالت افلامه الناجحه سواء تلك التى شارك فيها او تلك التى قام ببطولتها كما توالت المسرحيات التى قدمها من خلال الفرقه المسرحيه التى اسسها فى السبعينات و التى من اهمها مسرحيات " المفتش العام" و " زوج سعيد جدا" و " انا عايزه مليونير" .. حظى " اسماعيل ياسين بشعبيه كنجم اول للكوميديا لم يحظى بها احد من قبله حتى شجع هذا الامر المنتجين و المخرجين لتقديم سلسله من الافلام -فى حادثه لم يسبق لها مثيل- تحمل اسمه وصلت إلى حوالى 15 فيلما نذكر منها " اسماعيل ياسين فى الطيران" و اسماعيل ياسين فى متحف الشمع" ..و للفنان عددا هائلا من الافلام فى رصيد السينما المصريه و كلها افلام ناجحه و محببه إلى قلوب الجماهير حتى اليوم .. و لكنه فى اوائل الستينات عانى " اسماعيل ياسين" من يعض المتاعب الصحيه ثم هاجر إلى لبنان ليعمل هناك فى بعض الادوار القصيره ثم عاد إلى مصر من جديد فى اواخر حياته ليعمل ايضا فى بعض الادوار القصيره حتى وافته المنيه عام 1974 اثر ازمه قلبيه .. و من افلامه نذكر على سبيل المثال لا الحصر طبعا فى فتره الاربعينات " نداء القلب" و " تحيا الستات" و " عفريته هانم" .. و فى الخمسينات " الانسه ماما" و " اخر كدبه" و " الحموات الفاتنات" .. اما فى الستينات فنذكر له " حلاق السيدات" و " ابن لليجار" و " الفانوس السحرى" و " العقل و المال" و من افلامه اللبنانيه " كرم الهوى" عام 1967 و " فرسان الغرام" عام 1968 و " طريق الخطايا" عام 1969 .. و فى السبعينات نذكر له اخر افلامه " الرغبه و الضياع" عام