AL_3oooD
08-06-2006, 11:33 AM
أكد البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا المدير الفني للمنتخب البرازيلي لكرة القدم أمس الثلاثاء أن المنتخب الارجنتني لديه فرصة جيدة للتألق في كأس العالم 2006 ولكنه يعتقد أن الوصول للدور النهائي شيء صعب.
وفي مؤتمر صحفي عقد بألمانيا قال المدرب البرازيلي «منتخب الارجنتين في موقف جيد لانه لا يجرى الحديث عنه كثيرا وهذا في حد ذاته شيء جيد».
وأضاف باريرا إنه يرشح إلى جانب منتخب الارجنتين بقيادة المدير الفني خوسيه بيكرمان منتخبات ألمانيا وهولندا وجمهورية التشيك.وأعرب عن ثقته التامة في منتخب بلاده البرازيل.
وحول فرص فوز الدول اللاتينية باللقب قال باريرا بشكل قاطع «إن منتخب البرازيل سيفوز باللقب.وعلى منتخب الارجنتين الانتظار أربع سنوات أخرى للفوز بالبطولة».
من جهة ثانية اعتبر مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم كارلوس البرتو باريرا انه يتوجب على جميع افراد الفريق اللعب من اجل مصلحة المنتخب الذي سيدافع عن لقبه في مونديال المانيا الذي ينطلق يوم الجمعة المقبل.
وقال انه يجب ان ندرك تماما بأن الموهبة وحدها لا تجلب كأس العالم، يجب ان تجتمع الموهبة والحس التكتيكي والكثير من الجهد والعمل من اجل احراز كأس العالم.تعتمد الكرة البرازيلية على الجمالية في الاداء والتقنية العالية وهذا صحيح، لكن ذلك الامر جيد عندما تكون الكرة في حوزتنا، اما عندما تكون مع المنتخب المنافس فيجب بذل مجهود لاستردادها.
ووصف بايرا بانها مجموعة صعبة، ويعتقد بأن هوية المنتخبين المتأهلين الى الدور الثاني لن تعرف قبل الجولة الثالثة الاخيرة وقال لقد تابعنا عن كثب مباريات كرواتيا ونحن نعرف مواطن القوة والضعف لديها، ونتائجها الاخيرة لا تعني شيئا بالنسبة الينا.
لقد قام مدرب كرواتيا بتبديلات كثيرة في المباريات التجريبية، لكن يجب العودة الى المباراة ضد الارجنتين (2/3) للحكم على مستواها.لا اعتقد بان المنتخب الكرواتي سيلعب مدافعا ضدنا، فأسلوب لعبهم يعتمد على الهجوم بالفطرة ولديهم ظهيران يتقدمان الى الامام.يجب ان نفرض ايقاعنا وان نكون حذرين في مواجهتها.اما اليابان فهي بطلة آسيا في النسختين الماضيتين وحققت نتائج جيدة امام المنتخبات الكبيرة في الاونة الاخيرة وتستطيع بلوغ الدور الثاني.بالنسبة الى استراليا فقد برهنت بانها قوية بدنيا ويمكن ان يشكل هذا الامر مشكلة لجميع المنتخبات التي ستواجهها.
وحول ما اذا كان ترشيح البرازيل يشكل مشكلة له قال لا بل على العكس لان هذه الترشيحات لا تأتي من عندنا بل من الخارج.انا لا اقول باننا سنفوز بالرغم من ثقتي الكبيرة باللاعبين، ففي الالعاب الجماعية افضلية هذا الفريق على الاخر لا تترجم بالضرورة بالفوز واللاعبون يدركون ذلك تماما.ندرك تماما قدراتنا لكننا نعي تماما ان منتخبات اخرى مرشحة في السابق سقطت عند الحاجز الاول.يجب ان نعتبر كل مباراة وكأنها المباراة النهائية.ومن هذا المنطلق اعتقد بان الفوز في المباراة الاولى هام جدا، يجب علينا الفوز بها، لان ذلك يرفع كثيرا من معنويات اللاعبين.على اي حال نحن جاهزون وما نقوم به حاليا هو بعض اللمسات الاخيرة.
وناشد نجم منتخب البرازيل لكرة القدم ونادي برشلونة الاسباني رونالدينيو حكام مونديال المانيا 2006 بحمايته وحماية منتخب بلاده خلال النهائيات التي تنطلق يوم الجمعة المقبل.
ويبدأ المنتخب البرازيلي مهمة الدفاع عن لقبه ضد كرواتيا في 13 يونيو الحالي.
وامل رونالدينيو من الحكام ان يتنبهوا جيدا للفرق المنافسة التي ستحاول قدر المستطاع الحد من جمالية وانسياب الكرة البرازيلية من خلال ارتكاب الاخطاء ضد افراد المنتخب «الاخضر والذهبي»
وقال: «جميع المنتخبات تنتظرنا وستحاول الحد من خطورتنا وايقافنا وهذا الامر يعطيني دافعا قويا لانني ادرك تماما بان احدا لن يجعل مهمتنا سهلة».
واوضح «من المهم جدا ان يكون التحكيم قاسيا لوضع حد للخشونة التي يمكن ان نتعرض لها».
من جهة اخرى اعتبر رونالدينيو انه في ذروة لياقته البدنية وقال في هذا الصدد: «انا سعيد جدا كوني اخوض النهائيات وانا في كامل لياقتي البدنية، والامور هادئة تماما داخل صفوف المنتخب وننتظر خوض مباراتنا الاولى ضد كرواتيا بفارغ الصبر».
وتابع «استعدينا جيدا لهذا الحدث لاننا ندرك جيدا بأن الفوز بكأس العالم في حاجة الى بذل الكثير من الجهود، واذا لم نفعل لا نملك املا في الفوز».
وتوقع رونالدينيو ان تلجأ منتخبات المجموعة وهي اليابان واستراليا وكرواتيا الى اسلوب دفاعي بحت في محاولة لصد رباعي خط الهجوم البرازيلي المكون من رونالدينيو نفسه ورونالدو وادريانو وكاكا وقال «كل منتخب نواجهه وبغض النظر عن اسلوبه فانه يعتمد تكتيكا دفاعيا ضدنا وبالتالي يصبح التسجيل صعبا، لكننا تدربنا جيدا على اختراق الدفاع خلال التمارين ».
واوضح «ستعتمد المنتخبات التي سنواجهها على الهجمات المرتدة لتسجيل الاهداف في مرمانا».
يذكر ان رونالدينيو يشارك في النهائيات للمرة الثانية في مسيرته بعد ان ساهم في فوز منتخب بلاده في النسخة الاخيرة في كوريا الجنوبية واليابان، علما بأنه قاد فريقه برشلونة الى الثنائية هذا الموسم بفوزه بالدوري المحلي وبدوري ابطال اوروبا.
وفي مؤتمر صحفي عقد بألمانيا قال المدرب البرازيلي «منتخب الارجنتين في موقف جيد لانه لا يجرى الحديث عنه كثيرا وهذا في حد ذاته شيء جيد».
وأضاف باريرا إنه يرشح إلى جانب منتخب الارجنتين بقيادة المدير الفني خوسيه بيكرمان منتخبات ألمانيا وهولندا وجمهورية التشيك.وأعرب عن ثقته التامة في منتخب بلاده البرازيل.
وحول فرص فوز الدول اللاتينية باللقب قال باريرا بشكل قاطع «إن منتخب البرازيل سيفوز باللقب.وعلى منتخب الارجنتين الانتظار أربع سنوات أخرى للفوز بالبطولة».
من جهة ثانية اعتبر مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم كارلوس البرتو باريرا انه يتوجب على جميع افراد الفريق اللعب من اجل مصلحة المنتخب الذي سيدافع عن لقبه في مونديال المانيا الذي ينطلق يوم الجمعة المقبل.
وقال انه يجب ان ندرك تماما بأن الموهبة وحدها لا تجلب كأس العالم، يجب ان تجتمع الموهبة والحس التكتيكي والكثير من الجهد والعمل من اجل احراز كأس العالم.تعتمد الكرة البرازيلية على الجمالية في الاداء والتقنية العالية وهذا صحيح، لكن ذلك الامر جيد عندما تكون الكرة في حوزتنا، اما عندما تكون مع المنتخب المنافس فيجب بذل مجهود لاستردادها.
ووصف بايرا بانها مجموعة صعبة، ويعتقد بأن هوية المنتخبين المتأهلين الى الدور الثاني لن تعرف قبل الجولة الثالثة الاخيرة وقال لقد تابعنا عن كثب مباريات كرواتيا ونحن نعرف مواطن القوة والضعف لديها، ونتائجها الاخيرة لا تعني شيئا بالنسبة الينا.
لقد قام مدرب كرواتيا بتبديلات كثيرة في المباريات التجريبية، لكن يجب العودة الى المباراة ضد الارجنتين (2/3) للحكم على مستواها.لا اعتقد بان المنتخب الكرواتي سيلعب مدافعا ضدنا، فأسلوب لعبهم يعتمد على الهجوم بالفطرة ولديهم ظهيران يتقدمان الى الامام.يجب ان نفرض ايقاعنا وان نكون حذرين في مواجهتها.اما اليابان فهي بطلة آسيا في النسختين الماضيتين وحققت نتائج جيدة امام المنتخبات الكبيرة في الاونة الاخيرة وتستطيع بلوغ الدور الثاني.بالنسبة الى استراليا فقد برهنت بانها قوية بدنيا ويمكن ان يشكل هذا الامر مشكلة لجميع المنتخبات التي ستواجهها.
وحول ما اذا كان ترشيح البرازيل يشكل مشكلة له قال لا بل على العكس لان هذه الترشيحات لا تأتي من عندنا بل من الخارج.انا لا اقول باننا سنفوز بالرغم من ثقتي الكبيرة باللاعبين، ففي الالعاب الجماعية افضلية هذا الفريق على الاخر لا تترجم بالضرورة بالفوز واللاعبون يدركون ذلك تماما.ندرك تماما قدراتنا لكننا نعي تماما ان منتخبات اخرى مرشحة في السابق سقطت عند الحاجز الاول.يجب ان نعتبر كل مباراة وكأنها المباراة النهائية.ومن هذا المنطلق اعتقد بان الفوز في المباراة الاولى هام جدا، يجب علينا الفوز بها، لان ذلك يرفع كثيرا من معنويات اللاعبين.على اي حال نحن جاهزون وما نقوم به حاليا هو بعض اللمسات الاخيرة.
وناشد نجم منتخب البرازيل لكرة القدم ونادي برشلونة الاسباني رونالدينيو حكام مونديال المانيا 2006 بحمايته وحماية منتخب بلاده خلال النهائيات التي تنطلق يوم الجمعة المقبل.
ويبدأ المنتخب البرازيلي مهمة الدفاع عن لقبه ضد كرواتيا في 13 يونيو الحالي.
وامل رونالدينيو من الحكام ان يتنبهوا جيدا للفرق المنافسة التي ستحاول قدر المستطاع الحد من جمالية وانسياب الكرة البرازيلية من خلال ارتكاب الاخطاء ضد افراد المنتخب «الاخضر والذهبي»
وقال: «جميع المنتخبات تنتظرنا وستحاول الحد من خطورتنا وايقافنا وهذا الامر يعطيني دافعا قويا لانني ادرك تماما بان احدا لن يجعل مهمتنا سهلة».
واوضح «من المهم جدا ان يكون التحكيم قاسيا لوضع حد للخشونة التي يمكن ان نتعرض لها».
من جهة اخرى اعتبر رونالدينيو انه في ذروة لياقته البدنية وقال في هذا الصدد: «انا سعيد جدا كوني اخوض النهائيات وانا في كامل لياقتي البدنية، والامور هادئة تماما داخل صفوف المنتخب وننتظر خوض مباراتنا الاولى ضد كرواتيا بفارغ الصبر».
وتابع «استعدينا جيدا لهذا الحدث لاننا ندرك جيدا بأن الفوز بكأس العالم في حاجة الى بذل الكثير من الجهود، واذا لم نفعل لا نملك املا في الفوز».
وتوقع رونالدينيو ان تلجأ منتخبات المجموعة وهي اليابان واستراليا وكرواتيا الى اسلوب دفاعي بحت في محاولة لصد رباعي خط الهجوم البرازيلي المكون من رونالدينيو نفسه ورونالدو وادريانو وكاكا وقال «كل منتخب نواجهه وبغض النظر عن اسلوبه فانه يعتمد تكتيكا دفاعيا ضدنا وبالتالي يصبح التسجيل صعبا، لكننا تدربنا جيدا على اختراق الدفاع خلال التمارين ».
واوضح «ستعتمد المنتخبات التي سنواجهها على الهجمات المرتدة لتسجيل الاهداف في مرمانا».
يذكر ان رونالدينيو يشارك في النهائيات للمرة الثانية في مسيرته بعد ان ساهم في فوز منتخب بلاده في النسخة الاخيرة في كوريا الجنوبية واليابان، علما بأنه قاد فريقه برشلونة الى الثنائية هذا الموسم بفوزه بالدوري المحلي وبدوري ابطال اوروبا.