آسيل5
08-05-2006, 01:44 PM
كثر منا يعيش حياته يوماً بيوم بشكل روتيني ..كل يوم يمر عليه كسابقه ,
لا عطاء ولا إضافة ولا إنجازات والسبب هو عدم وضوح الهدف وانعدام التخطيط للحياة .
هل من مرة سألت نفسك من أنا ؟؟
ما هي قدراتي وطاقاتي ؟؟
ماذا سأصبح عندما أكبر ؟ , هل فكرت في غدك ما أنت صانع فيه ؟,
هل تخيل يوماً انك سترحل من الدنيا كما جئت عليها من غير زيادة ولا نقصان ,,
وصدق الرافعي حيث قال : " إذا أنت لم تزد على الدنيا شيئاً كنت أنت زائداً عليها "
أترضى أن يقال لك لا فائدة منك من وجه الصدق والحقيقة .
إذا قم واعمل واصنع غدك قبل أن تصنع الأيام بك ما تشاء .
أبدأ خطواتك مع نفسك ..
تعرف إلى نفسك وصارحها , واجه كل عيوبك قبل أن يتصيدها الآخرون .
ابتعد عن كل من يثبطوك وكل من كنت تعاشرهم وقد صنعوا ما صنعت .
.بل حاول أن تقترب من المتميزين والناجحين فذلك ليس بعيب ولكن العيب أن يبقى الجاهل جاهلاً طوال حياته مع انه يجد حواليه العقلاء والعلماء . استغل كل فرص النجاح والتميز وضع لك هدفاً معقولاً يخدم دينك وأسرتك ومجتمعك . خطط لحياتك وفكر في مستقبلك وتذكر ( واعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ) ..
لا تيأس ولا تستسلم لعثرات ولجوانح طريقك فكل شخص يطمح للنجاح يجب أن يواجه مثلها لكي يصل إلى النجاح ويتعلم من ماضيه ويستثمر حاضره ويخطط لمستقبله .
كن مع نفسك دائماً حتى تحقق كل ما تصبو إليه وترى اسمك وشخصيتك قدوة لكل فتى وفتاة مازالوا في ريعان شبابهم و بإمكانهم تحقيق الكثير مما يرفع مجتمعنا وأمتنا الإسلامية ...
منقووووول
لا عطاء ولا إضافة ولا إنجازات والسبب هو عدم وضوح الهدف وانعدام التخطيط للحياة .
هل من مرة سألت نفسك من أنا ؟؟
ما هي قدراتي وطاقاتي ؟؟
ماذا سأصبح عندما أكبر ؟ , هل فكرت في غدك ما أنت صانع فيه ؟,
هل تخيل يوماً انك سترحل من الدنيا كما جئت عليها من غير زيادة ولا نقصان ,,
وصدق الرافعي حيث قال : " إذا أنت لم تزد على الدنيا شيئاً كنت أنت زائداً عليها "
أترضى أن يقال لك لا فائدة منك من وجه الصدق والحقيقة .
إذا قم واعمل واصنع غدك قبل أن تصنع الأيام بك ما تشاء .
أبدأ خطواتك مع نفسك ..
تعرف إلى نفسك وصارحها , واجه كل عيوبك قبل أن يتصيدها الآخرون .
ابتعد عن كل من يثبطوك وكل من كنت تعاشرهم وقد صنعوا ما صنعت .
.بل حاول أن تقترب من المتميزين والناجحين فذلك ليس بعيب ولكن العيب أن يبقى الجاهل جاهلاً طوال حياته مع انه يجد حواليه العقلاء والعلماء . استغل كل فرص النجاح والتميز وضع لك هدفاً معقولاً يخدم دينك وأسرتك ومجتمعك . خطط لحياتك وفكر في مستقبلك وتذكر ( واعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ) ..
لا تيأس ولا تستسلم لعثرات ولجوانح طريقك فكل شخص يطمح للنجاح يجب أن يواجه مثلها لكي يصل إلى النجاح ويتعلم من ماضيه ويستثمر حاضره ويخطط لمستقبله .
كن مع نفسك دائماً حتى تحقق كل ما تصبو إليه وترى اسمك وشخصيتك قدوة لكل فتى وفتاة مازالوا في ريعان شبابهم و بإمكانهم تحقيق الكثير مما يرفع مجتمعنا وأمتنا الإسلامية ...
منقووووول