King
17-03-2006, 03:06 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صبـــــــ اااا ـاح الورد و الياسمين
أمـــــــــ جنة الدنيا ـــي
http://img.123greetings.com/thumbs/emay_mothersday_happy/8962-002-05-1047.gif
يا أغلى أحبابي وناسي00 القلب يخفق لرأيتك وسماع صوتك يناديني 00ياصغيرتي00أسمعها و أطير على حروفها إليك والقي بنفسي على صدرك الحنون 00لتضميني إليك00قلبك لقلبي مرسى للحنان و الحب معنى آخر 00أنا بين أحضانك جزء صغير في جنة الدنيا 00يالها من فرحه تغمرني عندما أكون بين أحضان جنة الدنيا 00
واتذكر قول الله تعالى : ((وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) (لقمان:14)
قال اللَّه تعالى: ((وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً )) (النساء:36)
وأمرنا نبيبنا صلى الله عليه وسلم ببرهما والإحسان إليهما
عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه قال : جَاءَ رَجُلٌ إلى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال : يا رسول اللَّه مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بحُسنِ صَحَابَتي ؟ قال : « أُمُّك » قال : ثُمَّ منْ ؟ قال: « أُمُّكَ » قال : ثُمَّ مَنْ ؟ قال : « أُمُّكَ » قال : ثُمَّ مَنْ ؟ قال : « أَبُوكَ » متفقٌ عليه .
كم من القصص التي سمعناه فيها كيف البر البعض بوالديهم ونحن عندما نسمع كل هذا نقف نقطة صغير جدا في هذا الكون أين نحن منهم ومن قول الله تعالى وتوصيت رسول الله00 ومواقف الصحابة؟
أين نحن من برهم و الإحسان إليهم
لماذا نبيع جنة الدنيا 00
للهو زائل أو لحظات غضب يعمي بها الشيطان علينا ونصرخ في وجه جنة الدنيا أمي0 0
طلب شيء.. أو الإذن بالذهاب لمكان ما، أو الحصول على تصريح لعمل شيء ما، أمور قد تمر بسلام، ولكنها في بعض الأحيان تقابل بالرفض القاطع، مما يدفع بعض الفتيات لاتهام والديها بأنهما لا يستمعان إليها، فهل هذا صحيح؟! أم أن الفتاة نفسها قد تكون سبب هذا الأمر؟!
تذكري دائماً القاعدة التي تقول: " اسمعي ليستمع إليك الآخرون".
فعليك معرفة وجهة نظر والديك حتى لو لم توافقي عليها وساعتها سيكونان أكثر استعداداً للاستماع لوجهة نظرك.
وليس هذا فقط، بل عليك عدم التفكير في وجهة نظر والديك بينك وبين نفسك، بل فكري فيها بصوت مرتفع حتى يستمع والداك لرأيك في وجهة نظرهما ويصلحا لك أفكارك إذا كانت خاطئة أو يوضحا لك وجهة نظرهما إذا فهمتها بشكل خاطئ.
وهذا النقاش الهادئ والتفكير بصوت مرتفع دون صراخ سيجعل والدتك أكثر استعداداً للاستماع لوجهة نظرك، ولن تلجأ كثيراً لعبارة " أنا والدتك وعليك طاعتي".
وإليك هذا الاقتراح لتسير المناقشة بينكما بشكل جيد:
1-ابدئي بإعادة وجهة نظر والدك أو والدتك.
2-ردي على كل نقطة من حديث والديك بوجهة نظرك الخاصة حول هذه النقطة، فهذا سيجعلهما يشعران بأنك قد استمعت جيداً لما يقولان وأنك إنسانة ناضجة لا تلجأ للصراخ فقط كوسيلة للاعتراض، وهذا من شأنه أن يجعلهما أكثر استعداداً للاستماع إليك.
وفي النهاية وبصفة عامة راعي النقاط التالية:
1-اختيار الوقت المناسب، فالإنسان المتعب أو المرهق أو المشغول لن يكون على استعداد للنقاش، فإذا كان والداك كذلك، فتوقعي أن يحاولا إنهاء المناقشة سريعاً بالرفض ليرتاحا أو يتفرغا لما يفعلان.
2-إدراك طبيعة كل واحد منهما، فلا شك أن أحد والديك سيكون أكثر تقبلاً للنقاش، في حين قد يكون الآخر أكثر ميلاً للرفض، لهذا اختاري بعناية من تفتحين معه الموضوع.
3-اختاري ألفاظك جيداً: فالكلمات التي تختارينها للنقاش مع صديقتك لا تصلح بأي حال من الأحوال للنقاش مع والديك.
4-معرفة نقطة التراجع: هناك بعض المواقف التي تتوقف أمامها كل استعدادات الأهل للنقاش، فإذا قابلك مثل هذا الموقف وشعرت أنك تخوضين محاولات فاشلة، فتراجعي وارفعي الراية البيضاء، واقنعي نفسك بأن خبرة والديك وحبهما أدرى بمصلحتك، ويكفيك إذا فشلت في إقناعهما أن تأخذي ثواب طاعتهما.
أتمنى والأماني كثيرة لنا جميعا 00
لماذا لا نبد معكم أخواني وأخواتي في الله
في الاستفادة من بعض ومساعدة بعض
هل يعجبكم الحال
ام تريدون أن نساعد بعض في التغير من اجل الفوز بجنة الدنيا و الآخرة
وهذا بيدكم جميعا أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فتغير يبدأ من الداخل كل منا من اجل الوصول الى رضى الوالدين00
أخواني أخواتي في الله
أضع بين أيدكم هذا الصفحة لمساعدة بعض في تخطى المشاكل مع الأم ؟؟
ليتكلم كل واحد منا كيف استطاع أن يكسب جنة الدنيا الأم ؟؟
أو مساعدتهم في كسبها و العيش بسعادة معها ؟؟
واحسن الوسائل القناع الأم بما تريدين ؟؟
دون فرض رأيك وعدم سماع رأي امك00
هذا الصفحة لكي تزيل جميع الحواجز التي أبعدت البعض عن الأم00
هدية لأخواني وأخواتي في الله
أمي أحبك 00يا بحر الحب00
واسأل الله العظيم ان يغفر لنا ولوالدينا وأن يلبسهم لباس الصحة والعافية ويحسن خاتمتهم ...
ومن كان منهم ميتاً فأسال الله ان يجازيهم بالحسناتٍ إحساناً وبالسيئاتِ عفواً وغفرانَ .
وان يجعل قبرهم روضة من رياض الجنة .
صبـــــــ اااا ـاح الورد و الياسمين
أمـــــــــ جنة الدنيا ـــي
http://img.123greetings.com/thumbs/emay_mothersday_happy/8962-002-05-1047.gif
يا أغلى أحبابي وناسي00 القلب يخفق لرأيتك وسماع صوتك يناديني 00ياصغيرتي00أسمعها و أطير على حروفها إليك والقي بنفسي على صدرك الحنون 00لتضميني إليك00قلبك لقلبي مرسى للحنان و الحب معنى آخر 00أنا بين أحضانك جزء صغير في جنة الدنيا 00يالها من فرحه تغمرني عندما أكون بين أحضان جنة الدنيا 00
واتذكر قول الله تعالى : ((وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) (لقمان:14)
قال اللَّه تعالى: ((وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً )) (النساء:36)
وأمرنا نبيبنا صلى الله عليه وسلم ببرهما والإحسان إليهما
عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه قال : جَاءَ رَجُلٌ إلى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال : يا رسول اللَّه مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بحُسنِ صَحَابَتي ؟ قال : « أُمُّك » قال : ثُمَّ منْ ؟ قال: « أُمُّكَ » قال : ثُمَّ مَنْ ؟ قال : « أُمُّكَ » قال : ثُمَّ مَنْ ؟ قال : « أَبُوكَ » متفقٌ عليه .
كم من القصص التي سمعناه فيها كيف البر البعض بوالديهم ونحن عندما نسمع كل هذا نقف نقطة صغير جدا في هذا الكون أين نحن منهم ومن قول الله تعالى وتوصيت رسول الله00 ومواقف الصحابة؟
أين نحن من برهم و الإحسان إليهم
لماذا نبيع جنة الدنيا 00
للهو زائل أو لحظات غضب يعمي بها الشيطان علينا ونصرخ في وجه جنة الدنيا أمي0 0
طلب شيء.. أو الإذن بالذهاب لمكان ما، أو الحصول على تصريح لعمل شيء ما، أمور قد تمر بسلام، ولكنها في بعض الأحيان تقابل بالرفض القاطع، مما يدفع بعض الفتيات لاتهام والديها بأنهما لا يستمعان إليها، فهل هذا صحيح؟! أم أن الفتاة نفسها قد تكون سبب هذا الأمر؟!
تذكري دائماً القاعدة التي تقول: " اسمعي ليستمع إليك الآخرون".
فعليك معرفة وجهة نظر والديك حتى لو لم توافقي عليها وساعتها سيكونان أكثر استعداداً للاستماع لوجهة نظرك.
وليس هذا فقط، بل عليك عدم التفكير في وجهة نظر والديك بينك وبين نفسك، بل فكري فيها بصوت مرتفع حتى يستمع والداك لرأيك في وجهة نظرهما ويصلحا لك أفكارك إذا كانت خاطئة أو يوضحا لك وجهة نظرهما إذا فهمتها بشكل خاطئ.
وهذا النقاش الهادئ والتفكير بصوت مرتفع دون صراخ سيجعل والدتك أكثر استعداداً للاستماع لوجهة نظرك، ولن تلجأ كثيراً لعبارة " أنا والدتك وعليك طاعتي".
وإليك هذا الاقتراح لتسير المناقشة بينكما بشكل جيد:
1-ابدئي بإعادة وجهة نظر والدك أو والدتك.
2-ردي على كل نقطة من حديث والديك بوجهة نظرك الخاصة حول هذه النقطة، فهذا سيجعلهما يشعران بأنك قد استمعت جيداً لما يقولان وأنك إنسانة ناضجة لا تلجأ للصراخ فقط كوسيلة للاعتراض، وهذا من شأنه أن يجعلهما أكثر استعداداً للاستماع إليك.
وفي النهاية وبصفة عامة راعي النقاط التالية:
1-اختيار الوقت المناسب، فالإنسان المتعب أو المرهق أو المشغول لن يكون على استعداد للنقاش، فإذا كان والداك كذلك، فتوقعي أن يحاولا إنهاء المناقشة سريعاً بالرفض ليرتاحا أو يتفرغا لما يفعلان.
2-إدراك طبيعة كل واحد منهما، فلا شك أن أحد والديك سيكون أكثر تقبلاً للنقاش، في حين قد يكون الآخر أكثر ميلاً للرفض، لهذا اختاري بعناية من تفتحين معه الموضوع.
3-اختاري ألفاظك جيداً: فالكلمات التي تختارينها للنقاش مع صديقتك لا تصلح بأي حال من الأحوال للنقاش مع والديك.
4-معرفة نقطة التراجع: هناك بعض المواقف التي تتوقف أمامها كل استعدادات الأهل للنقاش، فإذا قابلك مثل هذا الموقف وشعرت أنك تخوضين محاولات فاشلة، فتراجعي وارفعي الراية البيضاء، واقنعي نفسك بأن خبرة والديك وحبهما أدرى بمصلحتك، ويكفيك إذا فشلت في إقناعهما أن تأخذي ثواب طاعتهما.
أتمنى والأماني كثيرة لنا جميعا 00
لماذا لا نبد معكم أخواني وأخواتي في الله
في الاستفادة من بعض ومساعدة بعض
هل يعجبكم الحال
ام تريدون أن نساعد بعض في التغير من اجل الفوز بجنة الدنيا و الآخرة
وهذا بيدكم جميعا أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فتغير يبدأ من الداخل كل منا من اجل الوصول الى رضى الوالدين00
أخواني أخواتي في الله
أضع بين أيدكم هذا الصفحة لمساعدة بعض في تخطى المشاكل مع الأم ؟؟
ليتكلم كل واحد منا كيف استطاع أن يكسب جنة الدنيا الأم ؟؟
أو مساعدتهم في كسبها و العيش بسعادة معها ؟؟
واحسن الوسائل القناع الأم بما تريدين ؟؟
دون فرض رأيك وعدم سماع رأي امك00
هذا الصفحة لكي تزيل جميع الحواجز التي أبعدت البعض عن الأم00
هدية لأخواني وأخواتي في الله
أمي أحبك 00يا بحر الحب00
واسأل الله العظيم ان يغفر لنا ولوالدينا وأن يلبسهم لباس الصحة والعافية ويحسن خاتمتهم ...
ومن كان منهم ميتاً فأسال الله ان يجازيهم بالحسناتٍ إحساناً وبالسيئاتِ عفواً وغفرانَ .
وان يجعل قبرهم روضة من رياض الجنة .