LaRSSoN
20-02-2006, 01:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لاحظنا في الفترة الخيرة بأن الفريق الملكي ريال مدريد بدأ يسترجع بعض أيامه الحلوة التي كنا نتغنى بها نحن المدريديون . وعاد الريال ليعزف نغمة الانتصار بأقدام نجومه المتألقة التي تمثل مستقبل كرة القدم.
أتحدث هنا عن النجمين البرازيليين روبينيو و سيسينهو
هذان اللاعبان مختلفان متشابهان بأمور كثيرة فأوجه الاختلاف تتمثل فيما يلي
1- روبينيو أتى إلى الريال نجما خارقا انتظره المدريديون كثيرا لكنه صدم بأسلوب لعب لم يعتد عليه فصدم جمهوره بمستوى لا يرقى للطموحات لكنه بدأ يسترجع مستواه شيئا فشيئا حتى أصبح اليوم من أهم أعمدة الفريق
أما سيسينيو فقد كان مجهولا نوعا ما بالنسبة لجمهور الريال عندما كان في ساو باولو وقدم إلى الريال ليفجر موهبته في السانتياغو برنابيو ويحيل لاعبا كبيرا إلى التقاعد ألا وهو سلغادو الذي طالما كان عشاق البلانكو يتغنون بأدائه لكنهم أدركوا الفرق بعد مجيء سيسينيو
2- روبينيو لاعب مهاري يعتمد على المراوغة والمحاورة التي يتقنها كغيره من أبناء المدرسة البرازيلية العظيمة كما يعتمد على الاختراق من الجهة اليسرى وتقديم التمريرات البينية الفنية الرائعة لزملائه
أما سيسينيو فهو يعتمد على السرعة العالية والذكاء وقد التمست فيه روح المهاجم الذي يتعطش لمباغتة حراس المرمى وتسجيل الأهداف
أما أوجه الشبه بين اللاعبين فكلاهما صغير بالسن وينتظره مستقبل كبير لكن هناك تحد كبير ينتظرهما في كأس العالم القادمة وهو قدرتهما على حجز مقعد أساسي في تشكيلة السيد بيريرا خصوصا في ظل وجود الأسطورة كافو في مركز الظهير الأيمن ووجود رونالدو وأدريانو في خط الهجوم.
كما أن اللاعبين يشتركان بأمر لاحظه الجميع ألا وهو أنهما هما الذان أعادا الروح لريال مدريد فروبينيو شكل مع زيدان جبهة يسرى مرعبة يضاف إليهما فيها المدفعجي روبرتو كارلوس
أما سيسينيو فالجميع يشهد أنه أشعل الجبهة اليمنى للريال وأعاد بيكهام إلى سابق تألقه مشكلا معه ثنائيا لا مثيل له في العالم.
لاحظنا في الفترة الخيرة بأن الفريق الملكي ريال مدريد بدأ يسترجع بعض أيامه الحلوة التي كنا نتغنى بها نحن المدريديون . وعاد الريال ليعزف نغمة الانتصار بأقدام نجومه المتألقة التي تمثل مستقبل كرة القدم.
أتحدث هنا عن النجمين البرازيليين روبينيو و سيسينهو
هذان اللاعبان مختلفان متشابهان بأمور كثيرة فأوجه الاختلاف تتمثل فيما يلي
1- روبينيو أتى إلى الريال نجما خارقا انتظره المدريديون كثيرا لكنه صدم بأسلوب لعب لم يعتد عليه فصدم جمهوره بمستوى لا يرقى للطموحات لكنه بدأ يسترجع مستواه شيئا فشيئا حتى أصبح اليوم من أهم أعمدة الفريق
أما سيسينيو فقد كان مجهولا نوعا ما بالنسبة لجمهور الريال عندما كان في ساو باولو وقدم إلى الريال ليفجر موهبته في السانتياغو برنابيو ويحيل لاعبا كبيرا إلى التقاعد ألا وهو سلغادو الذي طالما كان عشاق البلانكو يتغنون بأدائه لكنهم أدركوا الفرق بعد مجيء سيسينيو
2- روبينيو لاعب مهاري يعتمد على المراوغة والمحاورة التي يتقنها كغيره من أبناء المدرسة البرازيلية العظيمة كما يعتمد على الاختراق من الجهة اليسرى وتقديم التمريرات البينية الفنية الرائعة لزملائه
أما سيسينيو فهو يعتمد على السرعة العالية والذكاء وقد التمست فيه روح المهاجم الذي يتعطش لمباغتة حراس المرمى وتسجيل الأهداف
أما أوجه الشبه بين اللاعبين فكلاهما صغير بالسن وينتظره مستقبل كبير لكن هناك تحد كبير ينتظرهما في كأس العالم القادمة وهو قدرتهما على حجز مقعد أساسي في تشكيلة السيد بيريرا خصوصا في ظل وجود الأسطورة كافو في مركز الظهير الأيمن ووجود رونالدو وأدريانو في خط الهجوم.
كما أن اللاعبين يشتركان بأمر لاحظه الجميع ألا وهو أنهما هما الذان أعادا الروح لريال مدريد فروبينيو شكل مع زيدان جبهة يسرى مرعبة يضاف إليهما فيها المدفعجي روبرتو كارلوس
أما سيسينيو فالجميع يشهد أنه أشعل الجبهة اليمنى للريال وأعاد بيكهام إلى سابق تألقه مشكلا معه ثنائيا لا مثيل له في العالم.