Nathyaa
03-02-2006, 02:41 PM
القرآن الكريم
القرآن الكريم معجزة من عند الله سبحانه وتعالى
يحمل في طياته منهجاً متكاملاً لسعادة الدنيا والآخرة
كلام الله لفظاً ومعنى
طريقة تبليغه وهو جبريل عليه السلام
القرآن متواتر كله فهو قطعي الثبوت
فلا يجوز روايته بالمعنى
صدر من الله سبحانه وتعالى الى خاتم النبيين(صلى الله عليه وآله وسلم)
القرآن متعبد بتلاوته فكل حرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها كما في الحديث الذي رواه الترمذي (2910) وغيره عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه - .
ويشتمل على التحدي والاعجاز، التحدي من جميع الجهات: العلمية والبلاغية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والغيبية… الخ.
ثم إن التحدي ليس فقط بالقرآن ذاته وإنما كذلك بالنسبة إلى من نزل عليه القرآن وهو النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم). قال سبحانه وتعالى:( قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً)
وفي آية أخرى قال عزوجل:( وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين) .
الحديث القدسي
هو الذي يسنده النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى ربه عز وجل والقدسي نسبة للقدس وهو التنزيه والتعظيم والتكريم
الأحاديث القدسية غالباً ما تأتي في باب الأخلاق والآداب والحكم والسنن الاجتماعية والإرشاد إلى بعض المصالح والتحذير من بعض المفاسد الكونية والاجتماعية والأخلاقية ونحو ذلك.
القول المشهور وهو أن الحديث القدسي معناه من الله ولفظه من الرسول – صلى الله عليه وسلم
يكون بالإلهام أو الإلقاء في الروع أو حال المنام أو غيرها من طرق الوحي غير المجلى
الحديث القدسي فمنه الصحيح والضعيف والموضوع
تجوز روايته بالمعنى
صدر من الله سبحانه وتعالى أيضاً ولكنه غير مختص برسول الإسلام (صلى الله عليه وآله وسلم) بل شمل العديد من أنبياء الله وبالتعاقب
لم يحمل صفة التحدي والإعجاز.
القرآن الكريم معجزة من عند الله سبحانه وتعالى
يحمل في طياته منهجاً متكاملاً لسعادة الدنيا والآخرة
كلام الله لفظاً ومعنى
طريقة تبليغه وهو جبريل عليه السلام
القرآن متواتر كله فهو قطعي الثبوت
فلا يجوز روايته بالمعنى
صدر من الله سبحانه وتعالى الى خاتم النبيين(صلى الله عليه وآله وسلم)
القرآن متعبد بتلاوته فكل حرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها كما في الحديث الذي رواه الترمذي (2910) وغيره عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه - .
ويشتمل على التحدي والاعجاز، التحدي من جميع الجهات: العلمية والبلاغية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والغيبية… الخ.
ثم إن التحدي ليس فقط بالقرآن ذاته وإنما كذلك بالنسبة إلى من نزل عليه القرآن وهو النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم). قال سبحانه وتعالى:( قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً)
وفي آية أخرى قال عزوجل:( وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين) .
الحديث القدسي
هو الذي يسنده النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى ربه عز وجل والقدسي نسبة للقدس وهو التنزيه والتعظيم والتكريم
الأحاديث القدسية غالباً ما تأتي في باب الأخلاق والآداب والحكم والسنن الاجتماعية والإرشاد إلى بعض المصالح والتحذير من بعض المفاسد الكونية والاجتماعية والأخلاقية ونحو ذلك.
القول المشهور وهو أن الحديث القدسي معناه من الله ولفظه من الرسول – صلى الله عليه وسلم
يكون بالإلهام أو الإلقاء في الروع أو حال المنام أو غيرها من طرق الوحي غير المجلى
الحديث القدسي فمنه الصحيح والضعيف والموضوع
تجوز روايته بالمعنى
صدر من الله سبحانه وتعالى أيضاً ولكنه غير مختص برسول الإسلام (صلى الله عليه وآله وسلم) بل شمل العديد من أنبياء الله وبالتعاقب
لم يحمل صفة التحدي والإعجاز.