ملاك الحب
09-01-2006, 02:35 PM
ما هي مهنتهم قبل احترافهم الفن؟ كثيرون منهم لم يأتوا اليه عبر المعاهد الفنية المتخصصة، واشتهروا أكثر من الذين تخرجوا من الجامعات.في ما يأتي، بعض الفنانين الذين زاولوا مهناً متنوعة قبل دخولهم ميدان الغناء أو التمثيل، أو الكتابة والإخراج.
عاصي ومنصور الرحباني: شرطيان في بلدية انطلياس.
عبدالله الرويشد: موظف في بلدية الكويت.
صباح فخري: مؤذن مسجد. <<<<<< يا عيب الشوم من مؤذن صار مغني..!!!
طلال مداح : موظف في مكتب البريد.
كمال الشناوي: مدرس للرسم.
وليد توفيق: يتردد انه نجار، ويقال إنه كان يهرب من مدرسته ليعمل في محل صغير لإصلاح أجهزة الراديو وتركيب الأدوات الكهربائية، حتى انقطع عن المدرسة تماماً، وتفرغ لهذا العمل، ولكن حبه للموسيقى جعله يستنزف الليرتين اللتين يحصل عليهما من عمله يومياً على درس العزف على العود، ثم اعتاد وزميله في العمل على تحويل أجهزة الراديو القديمة إلى مكبرات صوت، لكن صوته الجميل لم يعجب الجيران الذين تسببوا في طرده من العمل.
باسكال مشعلاني: طباخة في مطعم لبناني..<<<<<< اما فضيحه ...ههههههههه
دريد لحام: مدرس فيزياء وكيمياء.<<<<<< coooooooool
فريد شوقي: موظف في مصلحة المساحة.
يحيى الفخراني: طبيب نفساني.
محمود حميدة: راقص في فرقة عقب تخرجه من كلية التجارة التي أمضى فيها 10 سنوات. بعد فشله في كلية الهندسة أصبح الراقص الأول في فرقة للرقص الشعبي يديرها يسري حمدي، أحد مؤسسي فرقة رضا الشهيرة..
لكن يسري مات فجأة فماتت معه الفرقة. فاشتغل حميدة بتدريب الفنانين على الرقص، مثل نيللي في مسرحية "كباريه" وشريهان في بدايتها الفنية. ولما كان التدريب مهنة غير مستقرة اتجه إلى كباريهات شارع الهرم لتقديم "نمرة" ولكنه أيضا لم يستمر، فعاد إلى قريته في الجيزة ليعمل فلاحاً، وهذه الفترة قلما يذكرها محمود حميدة رغم صراحته المعروفة.
ولكنه يعترف بأنه تاجر في كل شيء منذ أن كان في الرابعة عشرة، وحالياً يمارس عدة أعمال إلى جانب عمله كممثل، فقد انشأ مجلة فنية تحت اسم "الفن السابع" لكنها توقفت، وأسس شركة للإنتاج والتوزيع توقف إنتاجها عند فيلم "جنة الشياطين".
فهد بلان: ميكانيكي سيارات.
إيوان: عمل في ادارة الفنادق
عزت العلايلي: معد برامج في التلفزيون
محمد عبده: صانع زوارق
مادلين طبر: صحافية
الشاب خالد: عامل في تنظيف وغسيل السيارات في باريس
كاظم الساهر: اهتم منذ طفولته بالموسيقى، وكانت تثير انتباهه فبدأ في شراء الآلات الموسيقية وهو في العاشرة من عمره، ولأنه تربى في عائلة فقيرة، كان يعتمد على نفسه فكان في العطلات يبيع مثلجات، وفي عام 1980 وفي عمر التاسعة عشرة بدأ كاظم يتعلم العزف على الغيتار ومن ثم العود، تابع الدراسات في معهد الموسيقى في بغداد. وقد درس ست سنوات في المعهد، فهو انطلق من أوكار المشقة والحزن، لم ينفصل عن حزنه الذي بقي معششاً في أغنياته وتعابير وجهه.
معالي زايد: عملت رسامة عقب تخرجها من كلية الفنون الجميلة، لكن تيار التمثيل جرفها بقوة فتركت الرسم وتفرغت له إلى أن عادت أخيراً لمزاولة مهنة الرسم وأقامت معرضاً.
نبيلة عبيد: عارضة أزياء فترة قصيرة، اكتشفها المخرج عاطف سالم وقدمها للتمثيل باكراً، حتى قبل أن تنتهي من دراستها الثانوية.
شعبان عبد الرحيم: مكوجي
سيرين عبد النور: تنقلت بين أكثر من مهنة، فكانت أولاً عارضة أزياء، ثم مقدمة برامج تلفزيونية، وما لبثت أن دخلت عالم التمثيل ومنه اتجهت الى عالم الغناء.
هيفاء وهبي: عارضة أزياء.>>>>>>>>>>>>>> من يوم يومها وهيا اي شي.. لا حول ولا قوة الا بالله
عاصي ومنصور الرحباني: شرطيان في بلدية انطلياس.
عبدالله الرويشد: موظف في بلدية الكويت.
صباح فخري: مؤذن مسجد. <<<<<< يا عيب الشوم من مؤذن صار مغني..!!!
طلال مداح : موظف في مكتب البريد.
كمال الشناوي: مدرس للرسم.
وليد توفيق: يتردد انه نجار، ويقال إنه كان يهرب من مدرسته ليعمل في محل صغير لإصلاح أجهزة الراديو وتركيب الأدوات الكهربائية، حتى انقطع عن المدرسة تماماً، وتفرغ لهذا العمل، ولكن حبه للموسيقى جعله يستنزف الليرتين اللتين يحصل عليهما من عمله يومياً على درس العزف على العود، ثم اعتاد وزميله في العمل على تحويل أجهزة الراديو القديمة إلى مكبرات صوت، لكن صوته الجميل لم يعجب الجيران الذين تسببوا في طرده من العمل.
باسكال مشعلاني: طباخة في مطعم لبناني..<<<<<< اما فضيحه ...ههههههههه
دريد لحام: مدرس فيزياء وكيمياء.<<<<<< coooooooool
فريد شوقي: موظف في مصلحة المساحة.
يحيى الفخراني: طبيب نفساني.
محمود حميدة: راقص في فرقة عقب تخرجه من كلية التجارة التي أمضى فيها 10 سنوات. بعد فشله في كلية الهندسة أصبح الراقص الأول في فرقة للرقص الشعبي يديرها يسري حمدي، أحد مؤسسي فرقة رضا الشهيرة..
لكن يسري مات فجأة فماتت معه الفرقة. فاشتغل حميدة بتدريب الفنانين على الرقص، مثل نيللي في مسرحية "كباريه" وشريهان في بدايتها الفنية. ولما كان التدريب مهنة غير مستقرة اتجه إلى كباريهات شارع الهرم لتقديم "نمرة" ولكنه أيضا لم يستمر، فعاد إلى قريته في الجيزة ليعمل فلاحاً، وهذه الفترة قلما يذكرها محمود حميدة رغم صراحته المعروفة.
ولكنه يعترف بأنه تاجر في كل شيء منذ أن كان في الرابعة عشرة، وحالياً يمارس عدة أعمال إلى جانب عمله كممثل، فقد انشأ مجلة فنية تحت اسم "الفن السابع" لكنها توقفت، وأسس شركة للإنتاج والتوزيع توقف إنتاجها عند فيلم "جنة الشياطين".
فهد بلان: ميكانيكي سيارات.
إيوان: عمل في ادارة الفنادق
عزت العلايلي: معد برامج في التلفزيون
محمد عبده: صانع زوارق
مادلين طبر: صحافية
الشاب خالد: عامل في تنظيف وغسيل السيارات في باريس
كاظم الساهر: اهتم منذ طفولته بالموسيقى، وكانت تثير انتباهه فبدأ في شراء الآلات الموسيقية وهو في العاشرة من عمره، ولأنه تربى في عائلة فقيرة، كان يعتمد على نفسه فكان في العطلات يبيع مثلجات، وفي عام 1980 وفي عمر التاسعة عشرة بدأ كاظم يتعلم العزف على الغيتار ومن ثم العود، تابع الدراسات في معهد الموسيقى في بغداد. وقد درس ست سنوات في المعهد، فهو انطلق من أوكار المشقة والحزن، لم ينفصل عن حزنه الذي بقي معششاً في أغنياته وتعابير وجهه.
معالي زايد: عملت رسامة عقب تخرجها من كلية الفنون الجميلة، لكن تيار التمثيل جرفها بقوة فتركت الرسم وتفرغت له إلى أن عادت أخيراً لمزاولة مهنة الرسم وأقامت معرضاً.
نبيلة عبيد: عارضة أزياء فترة قصيرة، اكتشفها المخرج عاطف سالم وقدمها للتمثيل باكراً، حتى قبل أن تنتهي من دراستها الثانوية.
شعبان عبد الرحيم: مكوجي
سيرين عبد النور: تنقلت بين أكثر من مهنة، فكانت أولاً عارضة أزياء، ثم مقدمة برامج تلفزيونية، وما لبثت أن دخلت عالم التمثيل ومنه اتجهت الى عالم الغناء.
هيفاء وهبي: عارضة أزياء.>>>>>>>>>>>>>> من يوم يومها وهيا اي شي.. لا حول ولا قوة الا بالله