VIP
07-09-2005, 12:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة واللسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ام بعد :
ليس للمرأة الا بيتها
هذه قصة فتاة التي نمت داخل منزل امتلأ بوابل من المصائب حيث ان اخوها الكبير قد حكم عليه مؤبد لقتله شخص لم يعطي السموم والام توفت اثر مرض في القلب حيث ان الوالد لم يعد يتحمل اي مصيبة اخرى ولكن لم يعلم انه سوف يفجع ببنته اليكم الحادثه
في يوم من الايام وهو اليوم واليوم لا يختلف عن كل الاين العاديه حيث الوالد يوقم للعمل دون ان يقوم لصلاة الفجر ولكن الفتاة تعودت على ان تقابل صديقها عند المدرسة والفتاة
لا تعلم ان عشيقها يكون صديق والدها فقال سوف نخرج اليوم بدلا من الذهاب للمدرسة
فردت الفتاة موافقه على ذلك لانه عشيقها ولا ترد له طلب وعند ما انزلها والدها لدى الكلية
تريثت لذهاب والدها فذهب مسرعا لتأخره على دوامه
والذئب ينتظر فركبت معه وذهب الى شقته القريبه من الكلية وقال لها تجهزي حتى اعود
ويالهول دخل الوالد الشقة ودخل الغرفة وحثت فاجعته الاكبر عندما وجد بنته ممدة على السرير لم يكن عليها اي من الملابس التي تحافظ على عوراتها فسقط الوالد مغشي علي من هول ما رأى فقال ليس للمرأة الا بيتها ليس للمرأة الا بيتها واخذ يكررها وهو يبكي من ما حصل له هذه قصة موجزة عن الاباء الذين يعطون الثقة الكاملة للبنت دون اي ملا حظه عليها دون اي ترب منها
نسألأ الله العافية والسلامة وان يجيرنا من كل ما يصيب امتنا الاسلامية
اخوكم
vip
الحمدلله رب العالمين والصلاة واللسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ام بعد :
ليس للمرأة الا بيتها
هذه قصة فتاة التي نمت داخل منزل امتلأ بوابل من المصائب حيث ان اخوها الكبير قد حكم عليه مؤبد لقتله شخص لم يعطي السموم والام توفت اثر مرض في القلب حيث ان الوالد لم يعد يتحمل اي مصيبة اخرى ولكن لم يعلم انه سوف يفجع ببنته اليكم الحادثه
في يوم من الايام وهو اليوم واليوم لا يختلف عن كل الاين العاديه حيث الوالد يوقم للعمل دون ان يقوم لصلاة الفجر ولكن الفتاة تعودت على ان تقابل صديقها عند المدرسة والفتاة
لا تعلم ان عشيقها يكون صديق والدها فقال سوف نخرج اليوم بدلا من الذهاب للمدرسة
فردت الفتاة موافقه على ذلك لانه عشيقها ولا ترد له طلب وعند ما انزلها والدها لدى الكلية
تريثت لذهاب والدها فذهب مسرعا لتأخره على دوامه
والذئب ينتظر فركبت معه وذهب الى شقته القريبه من الكلية وقال لها تجهزي حتى اعود
ويالهول دخل الوالد الشقة ودخل الغرفة وحثت فاجعته الاكبر عندما وجد بنته ممدة على السرير لم يكن عليها اي من الملابس التي تحافظ على عوراتها فسقط الوالد مغشي علي من هول ما رأى فقال ليس للمرأة الا بيتها ليس للمرأة الا بيتها واخذ يكررها وهو يبكي من ما حصل له هذه قصة موجزة عن الاباء الذين يعطون الثقة الكاملة للبنت دون اي ملا حظه عليها دون اي ترب منها
نسألأ الله العافية والسلامة وان يجيرنا من كل ما يصيب امتنا الاسلامية
اخوكم
vip